ملاحظة القصة ستكون بلهجة عربية اتحدثها ( مزيج بين اللهجات لانني لا اضبط لهجة واحدة ) لكي يفهمني جميع الناس القصة : مجتمع الدول الخليجية تبني بعض الفئات فكرة ان كل رجل خليجي متزوج بإمرأة مغربية فهي قامت بعمل سحر لتجذبه ، أما في المغرب فتبني بعض الفئات فكرة ان كل رجل خليجي تزوج مغربية بحجة الحب فهو يأخذها ليجعلها كالعبدة عنده و يعذبها . فماذا اذا كانت فكرتي المجتمعين على خطأ ؟؟ وماذا اذا كان الاثنان متدينان و يخافان ربهما ؟؟ و ماذا اذا كان الرجل وقع بحب الفتاة من أول نظرة ؟؟ هذا ما سيحدث مع بطلينا ! ترقبوا القصة قريبا !!! الابطال الرئيسيين : سلمان : شاب سعودي عمره 29 سنة ، جماله فتان ، رجل اعمال مشهور جداا ، متدين وعارف بينه وبين ربه هاجر : فتاة مغربية بسسطة عمرها 17 و بادية في 18 سنة ، جمالها مو مثل بطلات الروايات ، بالعكس بشرتها بيضاء عادية ، هي سمينة شوي ، فتاة هادئة و بسيطة ، تدرس في السنة ثانية باكالوريا ( تعني الباكالوريا الرسمية) ، محجبة و عارفة بينها وبين ربها

اجبرت ان اتزوج شخص لم اتوقع ان احبه يوما هي لطيفة··· مجنونة··· مرحة··· هو قاسي··· بارد··· قوي··· بارد مع الجميع لكن لطيف معها يحبها كثيرا ورغم محوﻻته وتلميحاته لجعلها تقع في حبه هي ﻻتفعل ترى هل ستقع في حبه ام ﻹ محمد&مﻻك توضيح:سيظهر محمد&ملاك في روايتي Mr&Mrs Malik كضيوف شرف وهكذا··· اول رواية الي في واتباد اتمنى تعجبكم

خطأ بسيط جعلها ام فى السابعه عشره 💔

عيناهاا لعنة تبعثر الرجال بنظراتها ...فقد مزجت بين القوة والضعف...الحدة واللين...القسوة ..والحب لكن وحدة من استطاع ان يقراها...وحدة من استطاع التفسير...وحدة من عرف انها ليست تلك الالة العملية اللتي لا تكترث باكثر من شركاتها ودخان سيجارتها ليعرف ان عيناها قد القت علية لعنة ابدية هو اكثر من مرحب بها...

اقتباس ... محاولاتها الفاشلة لاغرائه اضحكته بقوة ... كانت تتجول امامه وهي ترتدي قميص نوم قصير يبرز قدها النحيل بنعومة تليق بها ... كانت تتعمد ان تبرز ساقيها من تحته وكأنها ستغريه اتجاهها بهذه الطريقة ... لاحظت ضحكاته التي يحاول كتمها بصعوبة فاخذت تضرب الارض بقدميها وهي تقول باحباط : " تبا ... تبا ...فشلت مرة اخرى ..." اقترب منها اخيرا بعدما توقف عن ضحكاته... احاط كتفيها بذراعيه وقال هامسا لها : " ماذا حدث يا صغيرة ...؟! لماذا توقفت عن اغرائي ...؟! لقد كنت مستمتعا للغاية بما تفعلينه ..." رمته بنظرات مشتعلة قبل ان تهمس بصعوبة : " انا افعل ما تقوله ماما سميحة ..." زفر انفاسه بغيظ من والدته وتدخلاتها التي لا تنتهي ليقول بنبرة جادة : " اسمعيني يا صغيرة ... كفي عن الاستماع لما تقوله والدتي ... انتِ ارقى بكثير من ان تقومي بتصرفات كهذه ...أليس كذلك ...؟!" اومأت برأسها وهي بالكاد تخفي دموعها ليسالها بقلق : " ماذا حدث الان ..؟! لماذا تبكين ...؟!" اجابته من بين شهقاتها : " لأنني احبك ولا اعرف كيف اثبت لك هذا ..." قرصها من وجنتها وقال : " لست بحاجة لاثبات هذا ... انا اعرف انك تحبينني كأخ لك مثلما انا احبك كأخت لي ..." كظمت غيظها منه ومن كلماته الاخيرة لتنهض من مكانها وهي تقول بإيجاز : " اذا لأنام فقد تأخر الوقت قليلا ..." ثم قالت مؤنبة اياه بتلك النبر

هو عاشق حد الهوس خاطف لمعشوقته ليرغمها علي المكوث في سجن عشقه لها لتقع هي أسيرة عشقه لها بعد محاولاته المستميتة ليجعلها تشعر بحبه وهوسه بها #الكاتبة : رنا خالد

عادات و تقاليد ... زواج من اجل وقف تيار الدم ... عناد .. رفض .. اهانه .. ثم حب .. اخوات روح بعضهم البعض .. حكايه من داخل المجتمع المصري الصعيدي القصه منقوله

من الاسم واحد حب واحده بس بعد ما عذبها و اهانها كتير و يا ترى هل هي هتحبه و لا هتكرهه و تسيبه

انتقلت وثيقة زواجها إلى أخيه بهذه السهولة و كأنها أحد من العبيد..فتلك كانت التقاليد و لكنه أقسم أن يذيقها العذاب على يديه فهل ستسلم هي ؟ أم ستعشق مالكها الجديد؟

رومانسية حقوق النشر محفوظة