عراقية حقيقة ( منقولة ) جريئة جدا . ١٨+

وها نحن الأن بمرحله الـ هوس العشق لأبدي التضحيات والمغامرات الأن سنبدأء برحله " هوسي بك " لاينتهي"

فتاة صغيره تدخل في عالم غريب الاطوار لكي تاخذ بثار صديقتها لنرى مالذي سيحصل...!

في بحر الظلمات ثمتَ من وجد النور ضياغم الفهد سيستولي على حياتك ليحولها الى جحيم كحياتها الملطخه بدماء سوداء تزينها ظلمه قلبه جبروت مغرور وطاغية وقعت في فخه.! استولى عليها وقيدها بشباك جحيمه! " -تروحين للبيت بسكوت وهاي اني اراقبچ هنا.. واذا احد سألج وين جنتي بكلمه وحده متفتحين حلگچ!! حچيت بتعلثم :-لـ..لعد شـ..شگللهم؟ -كليلهم چنت منهزمه وياا..!! وسعت عيونيي وانداريت عليه!! :-شنـــوو انــتَ مخبــللل؟؟؟؟ تقدم عليه ودفعني على الباب حاط ايده على رگبتي بقوه خانگني!! حجه فاتح عيونه بغضب وحجه بخفوت من بين اسنانه! -غير هذا الكلام دگولين انتِ واهلج تصيرون يم الله!! اختنكت من قوه قبضة ايده على رگبتي وما دأگدر اجر النفس حسيت حراره صارت براسي!! ضغط اقوه وصاح -مفهوممم!!!!! هزيت راسي مراتت متتاليه بسرعة وهو عافنيــي.. گحيتت بالكوه اجر النفس!! "

تبدأ قصتنا بفتاتين بعمر الزهـور يجعلهما القدر يفترقان من مكَان عيشهما وهـوَ ميتمهما ... لتبدأ حياه كَـل منهما تحت عـائـله محافظـه ورجل مخادع فهل يكَون الحظ من نصيبهما ام سـوف يجبـرهما القدر علـى فعل اشـياء قبيحـه ! لتبـدأ رحلتنا المجهــوله مع رواية تشـوهُ داخلـيِ... روايه عراقيه ...لكاتبه عراقيــه ( بيد الكاتبه حوراء) شده... وماتعدت عمر عده... ومن يوم الصرت لليوم شده .. والله اتبهذلت بس الله موجود.. لو ما الله ماضل ساعه وحده؛

_راحت رجلي وانه اركض بين الدرابين حته ميلگوني _وين راحتتت وين اختفتتتت الگوها اذا لگيتهاااا اذبحها واذبح الطفلل هممم _ياربيي ساعدنيي امتحانك صعببب بقيتتت اركض واركض ماعرف وين اروح لحد ماختفه صوتهم قللت ركضتي وتنفست بقوه اتلفت يمين ويسار ارد اعرف انه وين بلضبط بس لاجدوى ماعرفت شي شفت بيت مفتوح ماردت ادخل بس سمعتت صوتهم وراي ركضت دخلت بي وسديت الباب شافتني بنيه وكالت خرجت من الضلمات ودخلت الى عالم لا اعرفه هل سيكون نور لي او سيكون ضلام اخر ضلام اقوى

تبدين ذابلة بالقرب مني. كما لو كنت البحر. أقف عاجزاً عن جدوى ارتوائكِ. رغم ما أملك من ماء. يبللني غرق الفقد. جرء دفع عجلة الحياة المريعة وحدي. دون مساعدة منك. استظل بك.. رغمًا عني. تحت ظلك القادر لوحده. على حمايتي. من شمس الفراق .. ..

"انة الشيخ رضا ابن الشيخ سالم عمري ب الاربعين وحبيت وحدة خذت العقل والراي هدية هداها ابوها اليه. وصارت هديه عمري وسنيني " للكاتبة اوتار حزينة