قصه عراقيه حقيقيه ... مابين فتاه يتيمه ورأئد في مكافحه ...

قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة

قصه تتكملم عن فتاه تصحو في وسط غابه وهي مغطات بلدماء ولا تتذكر شي ولا تعرف من فعل بها هاذا لتلتقي بشخص ينقذها وتذهب لحياه جديده وهيه لا تعرف اسمها حته حته تحصل احداث بحياتها حيث يرتبط حاضرها بماضيها المجهول والغامض وهيه تحاول ان تعرف من كان يريد قتلها ولماذا هل تستطيع من معرفه هاذه الحقيقه ام ستكون هاذه الحقيقه خطر عليها قصه جديده ومختلفه تماما اتمنى ان تنال اعجابكم طيبه الموسوي

بين قضبان الحديد لقد رميتني ياحضره القاضي .. انك معروف بل عدالة ولكن لا ارى انك عادل .. ان قتلت هذا لا يعني اني مذنبة ليس جميع شاربون الخمر في جهنم ..!! بين ازقة الحديد امشي وحريتي مسلوبة مني .. لا يوجد سواء صوت الصريخ.. في بلدنا لدى القاضي قانون.. للحب .. حتى ان تخذل منه للحلم.. حتى انت تغدر منه للحياة.. حتى تنسلب منها..! عندما دخلت الى احد ازقه السجون لقد رايت ما يتعجب له البال ... لقد رايت اصدقاء بل انهم اخوه اصبحوا اليه لم اتخيل بشاعه السجون تولد الاخوه وما في داخلهم من قلب طيب كل يوم ننتظر المحكمه .... هل في يوم من الايام تشرق الشمس لنا.. هل صديقتي ترى ابنها الوحيد الذي تركته من الرضاعه ؟ هل صديقتي تعود الى احضان عشيقها من جديد؟ ..... ردت عليه وهي تفكر ... شلون ترجعي كتلها ... لاتنسين مرت ابوي جانت صديقتي واعرف كلشي عنها وحجايه مني اطيرها ورا النجوم وهاا بعد شغله انتي مو تردين ترحين للنجف علمود اسوين سحر بالمقابر اني راح اساعدج بالمقابل اساعديني اخلي ايصدك هو اعتدا عليه ....

فتاة يجبرها والدها على الزواج من شخص لاترغب به لأجل ان ينقذ نفسه من بئر غميق وقع به... لتفترق يد فتاته من يد إبنته الأخرى... هل سيكون زوجاً لها ام سيكون مصيراً مظلماً مجهولاً؟! هل سيكون منقذي ام سيكون مهلكي هل سيكون زوج ! ..؟!إلى اين المطاف سيرمي بي ياترى ؟؟ كوثر محمد

لهفه لذالك العاشق الذي كان ملاكا نشتل حزني لتكون روحي ملكا للهفته #لكآتبهہ رفل آلكنآني

قصة عائله تمثل حالات من المجتمع بأشخاص وتصرفات وقصص حب اولاد العم وبنات العم .... يسكنون في بيت الجد حالات اشخاص بين حب قسوه انحراف اتزان طموح ضعف التزام ديني ... انقلابات ... وفاء غدر

"بيتٌ بُني على وهم ، حبٌ قديمٌ يعود أدراجهُ إلى الفؤاد ، خطايا تنهشُ ذواتَ الآخرين لايستتابُ منها .. هل هناك مجالٌ للمغفرة ؟ . " _ _ _ _ _ _ •الرواية باللهجة العراقية . •مُقتبسة عن قصة حقيقية .. •إبتدأت في (٢٠١٩_٦_٢٧ ..١٢:٥٣ مساءً) •وأنتهت في (٢٠١٩_١٠_١٨ .. ١٢:٤٢ مساءً)

رحمة عاطف...

أخاطِبُكَ أيها الثائر المغرور ... ثائر كجيش هب لقتال النمرود كفضاء فارغ فسيح تملئه جبروت كسيل جارف من الجنون من يلقنك فن الغموض ؟ من يحشد ثورة الغرور لديك ؟ كيف تكون مواجهة الزلالزل ومجابهة البراكين بحممها الثائرة ؟ فليشهد الله انك في حياتي كزلزال عنيد وبركان عتيد لكن ياسيدي هل تعتقد بانني ساركع امامك ؟ وانا متيقنة بانك تخطط لحز نحري و ارتشاف دمي ! هل تظن باني سأضيء لك شموع الحب و ارى بعينك رغبة جبارة لأحراقي بها لا يا مولاي لايغريك شكل الوردة الشامخة التي أنا عليها .. أنا قاسية مثل شوكها وصلبة كجذورها ... ووبينما انت تستعرض سنوات طيشك أمامي وعلاقاتك وعشيقاتك وصديقاتك وحليلاتك انا اقبع هناك في ركن الكبرياء يغطيني الظلام وكيد النساء ولتعلم ايها القاسي المغرور إن مابيننا حرباً باطلة فلا النصر لك ولا لي ...