أكاذيبٌ لا صوت لها.
لم أكن أحد النادمين,او الخائفين.كانت تحلُ عليّ نِعمةٌ واحده,وهي التصالح مع طبيعتي الكاذبة والمزيفة..الثقل يوماً ازداد على ظهري,فاردتُ الكتابة كنت مُخطئاً..سمحتُ لها بالخروج,ووقعت افكاري الحقيقة تلك في يدي شخصاً فضوله بحتٌ وغامر.جعلتُ قناعاً على وجهي صُنع من الكذب السميك يسقط قليلاً,ظناً بان لا شيء قد سيحدث سوى تجربة...