لبوة على شفا الثار
ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي...
انا أبنتكم أطرق أبوابكم وأي باب يمكنني البوح لها عما في داخلي.. الى من اروي حكايتي البتراء التي شيعتها قبل ان اعيشها وعشتها بمخيلتي عمياء صماء بكماء. ابتساماتي الحذرة خوفي المبرر ضوضاء يمزق ما بداخلي.. متعطشة للأرتواء بك ومنك ... ايها الحنين أين أنت!! أتسمع هذا الأنين !!... ابناء عمومه يبغضون بعض حد الموت كل منهم...
قصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون