لأنـكِ امـرأه
مِن بَين كُل هَزِائِمي المَرِيرَة كَانتْ هَزيمَتِي الأَعْظَمُ أَنَنِي أَحبَبْتُك. هُنا يَروِي الوَاقِع قِصة حَقيقية أَلِيمة قَد وَقعَتْ عَلى أرضِه.
مِن بَين كُل هَزِائِمي المَرِيرَة كَانتْ هَزيمَتِي الأَعْظَمُ أَنَنِي أَحبَبْتُك. هُنا يَروِي الوَاقِع قِصة حَقيقية أَلِيمة قَد وَقعَتْ عَلى أرضِه.
حِيْن إِتْيَانِي إلَى مَتْحَفْ الفَنِ كَي أَتَأمَل لَوحاتٍ نُسِجَّتْ مِن خُيوطْ الرُوَاء لَقِيْتُنِي أَتَأمَلَهُ وكَأن الفَنْ تَكَدَّس فِيه وكَأنَهُ إنْتَهبْ كُل السَنَّاء. - "هَل تُعجِبُكَ تِلك اللَّوحَة ؟". "لَا". "ولِما تتَأمَلُهَا ؟". نَطقْ بَينما كَان يُديم النَظر إلى اللَّوحَة : "ومَن قَال أَنني أفْعَل ؟". "إذ...
منذ أفتِراقُنا وأنا لَم أعُد أرى للكَون أي ألوان ، ولا أسمَع أصواتاً سِوى نَبضات قَلبي المُتسارِعة الّتي تَهمس بِأسمُك فِي كُل نَبضة ، أنام والأشتِياق لك يملأُني لِأراك فِي حُلمي هُناك تنتَظرني كَما كُنت تَفعل دوماً ، أستَيقظ لِأجدني وحدِي أنتَظِرُك دُون أن أَمِل. بَعد طُول فُراق تَتلاقى العُيون مِن جَديد ، لَحظَه لِق...
"لَن أَتَرَدَّدْ فِي الإِبْتِسَامْ بَينَما تَختَنِق بَين يَدَّاي". - كَانْ جَسدُه بأكمَلِه مُكَبَّلاً بِأسَلاكٍ حَديدِيَّة قَد جَرحَتْه حَتى ظَهرَّ لَحمُه الأَحمَّرْ أّسفَل جِلدُة الَّذي قَد إختَرقتِه الأَسلَّاك والَّذي كَان مَسلُوخَاً بِالكَامِل كَما لَو كّان مَطْهِيَّاً ومُشَوَهَّاً لِأبَشعْ الحُدود مِن خُدوشْ وكَدم...
- مَخلوقَات خَيالية نَسرِدُها فِي الأسَاطير فَحسب لَم نَكُن نتَوقع أن لَها وجود فِي هَذا العَالم ، فِي عَالم مَا وَراء السَماء. قَوانين غَريبة وقَاسية وُضِعت يَختارون فِيها سَبع فَتيات كُل عَام مِن اللّذين تَجاوزوا السِن الثَامِن عَشر لِيصبحوا مِلكاً للأخوة السَبعة مِن العائِلة المَلكية. - "عَلِميني كَيف أبْتَسِم "...
أَنا قَائِد جُيوشٍ خَاضَ أشَّد المَعَارِك فَتْكَاً وهَزَمَ، وأَمام مُقْلَة عَيْنَاكِ رَفع رَايتُه وإِنْهَزَمَ. - "صَهْ، لَا تَرفَع صَوتُكَ". "لِمَاذا؟". "سَيَقتِلُونّكَ كَما قَتلُونِي". - كامل حقوق الرواية بداية من الفكرة إلى الأحداث والاقتباسات والخواطر محفوظه، وأي تقليد أو نقل سيتم الإبلاغ عنه. حصلت على : 1 in #مأسا...
"أُنثُري أَنامِلُكِ فِي الخُلُوّ بَين أَصابيعُي، دَاعِبي وجَنتَايْ كَأنها مِن رَحِمُكِ خُلِقَتْ ودَلِلِيني، أِروِيني مِن نّظراتُكِ حَتى يُروي غَلِيلي، شِدِّيني إليكِ وبَينْ ذِراعَيكِ إغْرِسينِي، عَانِقيني وكَأنكِ مِن العَالم سَتنتَشِليني، أَطرِبينِي بَهْمسُكِ وأَضْحِي لِي لَحناً لَا يُعزِف إلا لِي ولَا تَسَمَّعَه أُذُ...