المفضلة
6 stories
Captive du viking : Tome 1 ( Historical romance ) by Lamiss141
Lamiss141
  • WpView
    Reads 6,174,525
  • WpVote
    Votes 503,580
  • WpPart
    Parts 56
Lorsque son village est envahi par l'armée des vikings, Nessa tente de se sauver parmis le chao que sème ces barbares avant que l'un d'entre eux ne la prenne en chasse. Terrifiée Nessa affronte l'homme aux multiples balafres...un cri étouffé au fond de la gorge. Mais alors qu'elle pense déjà à la mort qui l'attend...Nessa se retrouve désemparée lorsque celui-ci dépose sur elle un regard dont les lueurs menaçantes semblent écrire son nouveau destin. Celle d'être sa prisonnière.
رواية محذوفة || البارون by V19087_
V19087_
  • WpView
    Reads 693,238
  • WpVote
    Votes 1,672
  • WpPart
    Parts 1
رواية محذوفة يمكنكم قرأة رواية عصر الفوضى من نفس السلسلة ❤️
الزهرة والشيطان || Satan and rose  by Rosesnow16
Rosesnow16
  • WpView
    Reads 235,392
  • WpVote
    Votes 7,283
  • WpPart
    Parts 33
سحبها من شعرها وهو يزئر "اذاً ايتها العبدة الصغيرة اتريدين الوسم على الوجه ام القفا.." قال بكل كراهية العالم متجاهلاً ماقالته " لا اعلم لكن لما لاتسأل والدتك اين كان وسمها.. كما تعلم لايختلف الغجر عن العبيد " صرخت رادة باستفزاز و كاد يبتسم للأهانة .. لقد تعلمت هذا من شقيقها الوغد .. ليسحبها مقتربا من احدى الشموع الموضوعة قرب الباب .. سيريها من هو العبد الآن ولم تكن ليليان قادرة على التفكير حتى بما سيفعله ولكنها شهقت بفزع ماان رأته يضع طرف السكين على النار..لقد اعطاها فكرة جمدت عظامها "تؤ تؤ..اجابة خاطئة " ظنت انه سيشوه وجهها لاحظة لكنه انقض بطرف الخنجر على صدرها.. صرخت عند ملامسة طرف السكين الحار للجلد مصدر ازيز محترق ليحفر كلمات على لحمها وكأنه قد جٌن كانت تبكي من شدة الالم.. طرف الخنجر الحار كان يحفر روحها قبل جلدها "لقيط ..اخي كان محقاً ماانت الا لقيط " هذت واظلمت ذهبيتاه وكان الشياطين استوطنتهما لتكمل ليليان غير ابهة لالمها وجلدها الذي يتقطع"ماذا هل جرحتُ مشاعرك بذكر اصلك القذر " وكأن كلماتها السابقة لم تكفي هو الان يرغب بقتلها فعلاً ولكن لا لن يعطيها ماتريد اليكساندر" انتي الان موسومة بصفتكِ عبدة لهذا اللقيط الذي تحتقرينه اريني مالذي تستطيعين فعله " لعنته باسقة في وجهه وهي تتأرجح بالك
لمن القرار by hagerk
hagerk
  • WpView
    Reads 7,352,998
  • WpVote
    Votes 208,956
  • WpPart
    Parts 146
* عالمه كان بعيد وموحش.. عالم مظلم تُغلفه الشهوات..شهوات كان يوماً يحتقر والده ويمقته علي انحداره فيها الي ان اتي اليوم الذي أصبح يسير فيه على خطاه ولكن كل شئ تلاشي في ليلة ممطرة مظلمة وكانت صحوة البداية * جاءت من قريتها بضفائرها وجلبابها البسيط وبراءة طفلة لا تعلم شئ عن الحياه الا انها أصبحت الان زوجه لشبه رجل باعها لآخر من أجل النجاه بنفسه
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي by ayyla__
ayyla__
  • WpView
    Reads 7,171,328
  • WpVote
    Votes 276,017
  • WpPart
    Parts 46
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING
وتسألينني...ما الحب؟! by Bovardia_66
Bovardia_66
  • WpView
    Reads 1,830,880
  • WpVote
    Votes 52,536
  • WpPart
    Parts 42
"وتسألينني ما الحب ؟! ، ﻷجيبك ان الحب بعضاً منك ومني يا منية المتمني " . في مدينة تحكمها العادات والتقاليد ..... حيث ﻻ يسمح للفتاة بالزواج بغير ابن عمها ما الذي يحدث عندما تخالف كل العادات ﻷجل الحب تتمرد وتحارب ..... عندما تخالف كل القوانين والحدود الموضوعة ..... تتخطاها ﻷجله .... هل حقا هذا الحب يستحق كل هذه التضحية منها ...... وهل حقا اختيارها له صحيح الجزء الثاني من سلسلة : وإني في الهوى غارق الكاتبة : بوفارديا_66