ALEXANDER JUNGKOOK WILSON حذاري لوري فدَمك النَّاقِع غرز ثَلجِي كخُيوط الماريونيت [ Psychological and toxic content +18 ] عدلت في بعض الفصول لذلك ضاعَ القليل من تعليقاتكم. كِتاب للبالغين!
الجِـنس قد يَكون جزءٌ مِن علاقـة الحُب، لَـكـن العَاطفـة هـي العُـنصر الأهم. حـتى و لـو كـان قليل الحديث... هـي سَـتحب صَـمتهُ. JEON JUNGKOOK +18 FANFICTION COMPLETED<3
««هـو ليس مُـعاق هـو مميـز»» «أنا مُـعاق... أنا مُـعاق لاڤينا» «أنتَ لست كذلك صدقني... أنت لست كذلك» -عَـقل طفلٌ فـي جسـدٍ بَـالغ. JEON JUNGKOOK +18 FANFICTION COMPLETED✔️
سلسلة زواج مو مثل اي رواية هي بس تخيل عن حياة زوجين مواقف قبل وقوع في حب " شجار _ عناد _ غيرة _ انكار _ " و مواقف المواعدة .. و حياة الزوجين فيها انحراف ما يشوفوها صغار - و حياة مع الاطفال .... بتمنى تعجبكم لكل يلي يعرفني من اليوتيوب رح نزل كل البارتات المحذوفة ❤️
ماذا لو كانت عائلتك من المافيا ؟ هل ستكونين مجرد فتاة بريئة ام انكي شيطان بهيئة ملاك !؟ عائلة المافيا : عبارة عن رواية لعائلات المافيا .. و حياتهم و مهامهم و الخطر الذين يعيشون به الابطال : جيون جونغكوك : احد اعضم رؤساء المافيا في كوريا يهدف للانتقام و ترأس مافيا العالم مع اصدقائه و عائلته .. بارك ماريا : البطلة...
تتحدث الرواية عن أمير جونغكوك يحظر ولادة طفلة صغيرة و هذا ممنوع في قصرهم فتطر الفتاة ان تعيش في المطبخ و يعرفها بس جونغكوك ، فيربها من لما تكون صغيرة حتى يكبروا مع بعض ... فتدخل الحرملك و تصير احداث غير الماضي فيقرر جعلها جاريتو .. النوع : رومانسية ، تملك ، غيرة 🧚🏻♀️ Enjoy 💗
{مكتملة} ~ماذا يحدث حين تضطر للعيش مع مصاص دماء مزعج.. [word count: 100,000 - 150,000]
هِي كَانت تحِّبني حقاً بل كَانت تعشقُنِي مَازلت أحبهَا مَازلت أعشقهَا ولكِن لاَ يمكنني أن اصِف لكُم مدى حُبنا لبعَض أنا حَقاً اشتقتُ لها أشتقتُ للماضِي أشتقتُ لأَيامنَا أشتقتُ لنفسِي أشتقتُ لهَا أشتَقتُ لنَا... -جيون جونغكوك -جيون نيمي +بانقتان للقراءة الرواية في قناتي https://www.youtube.com/watch?v=5NoM-9GYvF...
أنقذَها من مصير مُهلِك لِيوقِعهَا بجحِيمه الأكثر هلاكًا، ما حَدث له حينما رآها ليس حُبًا إنما أشبه بالجنون .. " أنتِ ملكِي قَلبًا، و عقلًا، و روحًا، ثم جسدًا " أفرج عن كلِماتِه بنبرة واثِقة، هو مؤمن بِكُل كلمة قالها، هو متأكد أنه سيحصل عليها .. " هو يَحلم!، أنا لن أكون له أبدًا" صرخت بِحدة، لِتُباشر بِتكسير كل ما كان...
-لماذا تبدين دوما على وشك البكاء؟ -لأنني قبيحة *Jeon Jungkook's FF. Best Rankings: #1 جيمين #1 جونغكوك #1 بانقتان #1بانغتان 2# bts
"أقسم لك لم أُذنب بأي شيء" " أذنبتِ حُلوتي....أذنبتِ وكثيراً ......لقد سرقتي قلب الرّئيس وستدفعين الثمن" "إفهمها أنا لا أُحِبّك ،أنت مريض" "ستُحبّينني إجباري زوجتي" كُنتُ إبنَةَ خادِمة وأضحيتُ زوجةَ وحشِ الإقتصاد ْ.... وَعِنْدمَاً رَأيْتُ عيْنَيْكٍ آمَنْتُ أَنَّ اَلْعُيُونَ سِلَاحٌ فَسَلَّمْتُ طَوْعَاً لَكٍ قَلْبيٍ وَ...
" المقابل ثقيلٌ لكن أنا موافقْ، و إن لم تخضع و تصل إلى سريركَ تصبحْ لي". كانَ يرانِي رهانًا و كنتُ أراهُ حُلْمًا.. ليستْ مجردَ روايةٍ مدرسيةٍ عاديةَ! { خُيِّل لي أنني قد تقيأتُ أجزائهن جميعًا سابقًا.. مر وقت طويلٌ منذ آخرِ مرةٍ شعرتُ فيها أن فراشةً تدغدغُ بأجنِحتها أطراف روحِي الرَثةْ } رُبطِ الخيط...
ذكاء حاد ،هادئ ،متعجرف ،قوي البنية،محترف ،ماذا لو أجتمعت هذهِ الصفات لدىٰ قاتل متسلسل !! "ابتعدي عن طريقي !"قال جونغ كوك بحنق لآون يان التي تقف أمامه صادتهُ "لكن... "قالت أون يان بتوتر ليبعدها ويكمل سيره " لكنني أحببتك ، رغم الغموض والحِيرة وأطنان اللا فهم اللتي سكنت رأسي منذ أن عرفتك!!"
الرواية اسمها الطبقة المخملية القصة بدور حول : ابناء عم مدللين كثير من طرف جدهم فيقرر الجد انو يساوي مسابقة لاكثر واحد يدخل ارباح يكتبلوا الارث بإسمو و البطلة : اوليفيا ما تهتم للارث فيأمن الجد جونغكوك ابن عمها عليها ، و جونغكوك كثير متملك ناحيتها فتكره تملكوا و كلما كرهتو كلما زاد عناد النوع : رومانسية ، تملك ، +...
يُمْكِنُكِ تَسمِيتُهُ عِشْقًا انا اُسمِيهِ هُيَامَا انْتِ خَادّمتِي و مِلكِي، لن تكُونِي لغَيرِي... انت نور لظلمتي و دونك اصبح الوحش الاسود فلا تكحلي طريقي المحب لانحناءك فانا لك وحدك اركع. #1in_fanficion
حـصل أن يـجمع الـقدر بـين أنـثى مُصابةٍ بفوبيـا الرجـال..و ذكـر بـلغ فيـه إدمـان المـحرماتِ حـدّ غـمر الكـيان.. لـعب القـدر نـفسه بـقلمه الأحمـر عـلى أول صـفحة بيـضاء لـحياتهـما عنـوانها ...'فـوبيا و إدمـان' مكتملة ✓ #Jungkgook _Hightest ranks_ #3 TAEHYUNG #1 FANFICTION #1 IN DRAMA #1 IN JUNGKOOK...
من الخطأ ان تحب صديقك... حين يرفضك ستتألم مرتين...فقدانك لحبيب وفقدانك لصديق... لكنني مستعد للموت من أجل من أحب...
