- "وحيده، واحب الاستمّاع للموسيقى والدخول في عالمي الخاصّ، اعيش وحدي، ولا احبّ مخالطّة الناس، الى ان تغيّرت حياتي بيومٍ واحد، واصبحت اعيش كابوس لن يتمنى اي احدّ ان يكون بمكانّي".
-مارسيّل.
End - 3 September 10:11 PM
ماكسيم رجل عصابات تربى بعز اكبر زعيم مافيا بايطاليا لا يعلم عن أهله اي شيء و لا يهتم بذلك حقا .. كل حياته قتل .. نساء.. مخدرات .. فسق و فجور .. و لكنه بالاخير رجل وحيد لم يعرف طعم الحب و لا الامان يوما ..
كاترينا منذ أن كانت صغيرة و هي بدور الراهبات إلى أن تقبلت حياتها الجديدة و ترهبنت و هي صارمة بهذا مع كونها جميلة جدا و شابة صغيرة ..
في احد الايام تساعد كاترينا احدهم بأن تخبىء الرجل بمخدعها و يتم الهجوم على الدير من طرف إحدى العصابات و التي يتراسها ماكسيمليان او ماكسيم .. و تقف هي بوجهه وتهرب الرجل و قرر الإنتقام منها بأن يسلبها اعز ما لديها ( عزتها و شرفها ) ليقرر بيعها ما ان ينتهي منها .. هي أحببته بصدق و تخلت عن الدير لأجله و هو تلاعب بها انتقاما لتعديها حدودها..
لم يكتشف حبه لها إلى بالليلة التي بيعت فيها .. فهل تسامحه ؟؟ ام تبتعد عنه ؟؟ ام تقرر الإنتقام منه؟؟
شيطان يضع قناع ملاك ،فقط امامها ،فقط لأجلها .
أحبت رجلًا لا تعرف حقيقته... وقلبها لم يمنحها فرصة للهروب.
أليكساندر دخل حياتها كنسمة ليلية دافئة، مليء بالغموض والهدوء المربك. عينيه تحملان شيئًا موجعًا... وجاذبيته تخطف الأنفاس. بالنسبة لآريا، كان غريبًا غامضًا، لم تعلم أنه يخفي عالمًا مظلمًا من الأسرار والخطر.
لم تكن تعرف أن خلف وسامته قلب يملكه الظلام، وأنه ينتمي إلى مافيا لا ترحم.
لكنه لم يكن كغيره من الرجال... كان يراها كما لم يرها أحد من قبل.
ومع كل لقاء، كانت تقع أعمق.
وهو... كان يغرق فيها حد الجنون.
حين تكشف الحقيقة، يكون حبها قد أصبح نقطة ضعفه... وهي، أصبحت كل ما لا يستطيع أن يخسره.
هو
رجل بارد , صارم , جاد جدا بعمله وليس بحياته غير العمل
هو القناص
هي
امرأة لطيفة , ناعمة , قوية ومستقلة
هي الحسناء
.....................ماذا سيحدث عندما يلتقي رجل بارد جدي مع حسناء فاتنة مليئة بالاسرار
بنت طموحة تسعى وراء تحقيق حلمها لتلتقي به كبوسها و في نفس الوقت مديرها لا حل لها سوى ان تتحمله لتحقيق حلمها لكن ماذا يحدث ان وقعت في حب معذبها و هل ستكمل طريقها نحو حلمها
تابعوا القصة.....
..كيف لقاتل و رجل مافيا يزهق الارواح بين يديه.. عالمه الأسود القاتم ان يلتقي بها ...؟!
..و كيف لدكتوره تنقذ ارواح البشر .. بعالمها المليئ بالالون ان تلتقي به ...؟!
..هما عالمها متوازيان لن يلتقيان ممهما حصل ..
..- مهما حاولتي الابتعاد ستجديني امامك.. همس بها بانفاسه الساخنة قرب اذنها..
..- و انت مهما حاولت لن تحصل عليّ .. اردفتها امام وجهه بتحدي..
كيف سيلتقيان فما كالماء و النار ..
تابع الروايه لمعرفة ذلك ..🔮💜
ﻼ أحلل سرقتها لانه سيتعرض إلى شيء لن يعجبه 🙃🙃
تلك الليلة التي وقفت على الشرفة أستمع لألحان الماريمبا لم أعلم لما تلك المعزوفة كانت غريبة لمسامعي،كنت أهوى لحن بيتهوفن الذي كان يتخلل مسامعي كل ليلة
تلك كانت أول رقصة لنا، المعطف الأسود الذي كان يحمل علامة صاحبها وضع على كتفاي بطريقة خشنة، لم أكن أعلم أي باب سأختار لكن خطواتي الصغيرة كان يقودها القدر
أجل القدر وضعني أمام ذلك الباب، كنت دوما أصلي أن أجد طريقي لكن وقوفي على عتبة ذلك الباب كان أشبه لدخول في متاهة لا تراجع فيها دوامة وحشي
لم أكن أعلم أنني سأترك قلبي في هافانا بعد كل شيء تلك العاصمة كانت بداية لحبي المطهر، تلك العاصمة أسميتها عشقي لك، عشقي الذي لطخته بسوادك
لا أقبل أي سرقة لرواية
محتوى خاص للبالغين
قصص للبالغين +18 المرجو عدم الإساءة بالتعليق
بطلتنا تدعى هانا وهي شابة تبلغ من العمر 26 سنة كانت تعمل مضيفة طيران والآن تجهز لزفافها من ستيفن زميلها السابق بالعمل .
للاسف ان الرياح تجري بما لا تشتهي السفن..5 ايام على موعد الزفاف تختطف هانا لتجد نفسها رهينة لماضيها اللذي حاولت جاهدة ان تنساه ...ليساندرو حبيبها السابق أو بالأحرى مالكها السابق اللذي خدعته وهربت من قبضته وها هو بعد مرور 5 سنوات يعثر عليها وهذه المرة لا يريدها حبيبة بل عبدة له وليس لها الحق بالرفض .
هل نهايتها ستكون سعيدة والى اين المفر ؟؟؟