نارُ هَواكَ تُلهبُني وتُؤلِمني، تجتاحُ صدري وتُشعلُ أحشائي. خذني إليكَ، كُن لي عشقًا أبديًّا، فالعِشقُ ذنبي الذي لا أخفيهِ ولا أتوبُ عنه. ما بكَ يا وجعي الجميل؟ يا حُبًّا أعمى صار جلّ عذابي، يا قلبي الصغير، يا دائي ودوائي، نارُكَ اشتعلتْ في داخلي، وسكبت لهيبها على بصري، فما عدت أرى سواكَ، ولا أسمع إلّا صوتَكَ نغمةً في أعماقي. أنتَ أنا... وأنا أنت، فلندع الدنيا وراءنا، ونجمع أرواحنا المُتعبة، علّها تُطفئ نار قلبي الثائرة، تلك النار التي أوقدها حُبُّكَ حَيدرة.

اب بسيط يتحمل مسؤوليه اربع بنات ويحارب لأبعاد مغريات الحياه عنهن ولكن ؟

وكفت السياره جان بيها شابين وبنيه بس حال البنيه ماعجبني كتلهم صفو على اليمين وهسه اجيكم رحت كتلهم اني فد دقيقه بس استجوب ذيج السياره واجيكم كالو حاضر سيدي تقدمت حاس مو بس احساس متيقن اكو شي غريب نزلو الشباب وره الاجرائات كتلهم منو البنيه الي وياكم ووين جنسيتها باوعو بوجه بعض كالو اختنه بس نسينا جنسيتها بلبيت واحنه مستعجلين عدنه فاتحه كتلهم لعد اتاكد من البنيه نزلوها بس اشروا بعيونهم على شي وفجأه ....

عامر .. باحلامج ترحين انتي اجيتي برجلج الي وجنتي تردين تزوجين وسند كتلتلي روحج ع رجال تضلين ببيت صوتج ماسمعه انتي مجرد مره اخذ شهواتي وتصير ام لجهالي فيان ... شجاك عامر افتهم تعبت اني من ردتك وضليت وياك وصابره ردت ارتاح واستقر يااخي جحيم اهلي ولا يمك لو تطلكني لو تكتلني ولو انت الكتل عندك عادة وسولة ادري شسوي حتى تكتلني لو تطلكني اخووونك اشوو اني حتى باب بيت مااطلع هوه اني كلت هذا كلام وتحول عامر لجحيم يباوعلي بنضرات خلتني انسه اني شكلت وشنو ذكرته وشحجيت اخخخخ لو ادري ماذكرته بكلام ضل يتقرب مني واني ارجف ماعرف شحجي وشنو اكولة حتى اهدئه للاسف عامر ميهدئ تقرب مني ولزمني من شعر ع كيف قرب خصلات شعري التمري لونهم من شفايفه ضل يشتم بيهن شوي ورفعني من خصري اله واني ارجف كوليتي ارجف ادري عامر شناوي ناوي ع خلاصي ماضل مكان بجسمي اذا ماوجعني نززل راسه يم ركبتي واحس انفاسه مثل لهيب ع ركبتي دنيا باردة ومطر بس اني انتهيت احس روحي بنص بركان وهاج بركان عليه دفعني حيل ع حايط صوت اعضامي يتكسرن كمت اسمعهن من دفعني شالني ورجع شمرني ع حايط حيلل ماعرف شصار بيه ضليت صافنه اباوع لا دموعي نزلن ولا حجيت شي بس حسيت شحاطته صااارت ع ركبتي ويضغط عليها حيل وماحسيت بدنيا شصار #اعلان عن القصه .. اذا شفت تفاعل انزلها

طائفتان تكون الحاجز بين القلوب لتمنع نمو زهور الحب داخل الفؤاد .. حاولت ان انتشل نفسي من قوقعه لذكريات واضع لخوفي حاجز .. يساعدني على اكمال حياتي ماذا اقول لك واي ذنب اتلبسهه لك وانتَ سبب رجفتي التي تسري في جسدي انت سبب هطول دمعتي انت سبب نضره العجز الذي انضرها لنفسي ربما يوجد شبه بيني وبين اختي وبهذا ضننت انن نكتمن نفس المشاعر لتعبث بي هكذا !!!!

بين حطام الليالي هل سوف ننتصر لأنفسنا ام سنبقى نتخبط كالزهور بين الاشواك؟!

لم يكن ذنب عليكي أن تصبحي عمياء ... لكن !! يصبح الذنب عندما يعيرني ويناديني يا أعمى ،، والعمى قدر وما لنا بأقدارنا اختيار ... وإن كنت أعمى عمى البصر ،،، فهناك أعمى رغم الإبصار !

إلتقيت بك بحلمي ... وعندما استيقضت رأيت طاافي على جرف الميااه عااكس ... جمالية حبنا ونقاء قلوبنا على بشررتي ..... إنبت بثور حبك بوجهي فلا ارى سوا إشعتي ... التي سقطت على بحرري العميق ... بمتاهة حبي لك تعكس نورها .... وتترك اثرها بداخلي على ضوء القمر .... امتداد لذكرياتي السابقة احساس ياتيني من الماضي ويلامس شعووري لا بل هنااك إحاسيس بداخلي اصووات ... هناك صوووت يلامس ... وحدتي هناك نوور يكشف حقيقتي نور كان تائه بين ضلمتي.. على ضووء القمرر ... هنااك اشعة ترسم طرريقها ادراج الميااه فلا ارى سوا إشعتي ... التي سقطت على بحرري العميق ... بمتاهة حبي لك تعكس نورها .... وتترك اثرها بداخلي وتكتب على مرأتي .... أحررف قصتي وتقوول لي قد كان اﻷحمرر يظهر جوهرك ... واﻷن بات اﻷسود يليق وصلت لباب الحمام ... وصلة تقطررر دم صوت الحنفية مسموووع دم منوو هذا .... إيلنوور واكفه وساكته بس تباوع وابووي ماكو اختفى مشى وراح إمي تصررخ وتضرب بوجهه حسيت إمي جرتني لبستني كوتي اﻷحمرر وحذاء ..

قصه للكاتبه سوزان المندلاوي من اروع القصص

اغتصاب خيانه حب عشق زواج ثاني غدر