الطبيب العاشق
تجمعنا الحياة بنصفنا الآخر في صدف تجعلنا نقول بكل غضب ورفض: لن أقبل بشخص مثل هذا في حياتي أبدًا!. ثم لا يكون نصيبك في الحياة إلّا هذا الذي أقسمت على طرده خارج جدران حياتك شر طرده، ويكون هو الفائز الوحيد بالفؤاد وصاحبهِ. هكذا هي، وهكذا نحن، وفي النهاية.. لن نحصل إلّا على ما كُتب لنا، شئنا أم أبَينا، لا فرار. وكان حا...
Concluídas