قائمة قراءة user06434450
64 stories
لست وحيدا 2 _ماذا اكون ؟ by YoumiruSan
YoumiruSan
  • WpView
    Reads 49,446
  • WpVote
    Votes 4,477
  • WpPart
    Parts 54
يريد تقبل العالم كما هو يريد ان يعيش مع الجميع بشدة تلك اللحظات التي رسمت بعقله جعلته ملحا ليتعلم اكثر .. لكن "هل سيحدث العكس؟ .. هل سيتقبله العالم كما هو؟" او "هل ما حدث كان بإرادته حقا؟" بل لنقل "ماذا كان يحدث قبل تلك سنتين؟" مازال يريد ان يفهم مالا يفهمه شخصيات جديدة ستدخل الساحة فكيف سيتعاملون مع علاقتهما وقت ان تصبح لهذه الرواية فائدة و الجيد انها موجهة لمن بعمرهما في 14 عشرة و ما يقاربها و معضم من هنا بهذا السن تقريبا برأيي و حسبما رأيت فقد صنعنا شخصيتنا هناك بالمدرسة كل شخص اختار طريقا اما صنعه او وُجه له . . . الجزء التاني من لست وحيدا بعنوان *ماذا .. اكون*
Eliot by Nada232002nada
Nada232002nada
  • WpView
    Reads 120,969
  • WpVote
    Votes 8,695
  • WpPart
    Parts 72
ملامحه باردة لسانه لاذع وكلماته جارحه لا يكترث بما قد تسببه يكره العلاقات الانسانية وروابط العائلة يعيش وحيدا الا ان يكتشف انه يمتلك عائلة واشقاء ليقرر ان يدخل بينهم ويقلب حياتهم الى جحيم حي.
عالمي الاخر by BeshoBboo
BeshoBboo
  • WpView
    Reads 12,844
  • WpVote
    Votes 695
  • WpPart
    Parts 9
اول قصة اكتبها اتمنى تعجبكم
الموت هو النهاية الوحيدة للشرير by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 4,638
  • WpVote
    Votes 452
  • WpPart
    Parts 14
في عالم يحكمه النبلاء، وتنهشه المؤامرات والسحر الأسود، يجد شابٌ عادي من عالمنا نفسه متجسدًا في جسد "ليسين أرنولد" - النبيل الملعون والشرير الأخير في لعبة فانتازيا قاتمة اعتاد لعبها. لكن ما لم يكن يعلمه، أن القصة ليست مجرد لعبة... فالجسد الذي يسكنه يحمل ماضٍ مظلم، وقلبًا محاصرًا باللعنات والدماء. والمصير الذي ينتظره هو موتٌ حتمي على يد الأبطال. الآن، وقد عرف نهاية هذا العالم، قرر ليسين أن يتمرد على قصته. لن يلعب دور الشرير... بل سيعيد كتابة قدره بنفسه، سلاحًا في الظل، ووجهًا خلف قناع. لكن حين تبدأ الأرواح الملعونة بالاستيقاظ، وتظهر قوى خارجة عن قوانين اللعبة... يتحوّل البقاء على قيد الحياة إلى لعبة موت لا ترحم. فهل يمكن للشرير أن ينجو؟ أم أن الموت... هو النهاية الوحيدة حقًا؟
انا الامبراطور؟؟  by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 3,033
  • WpVote
    Votes 334
  • WpPart
    Parts 12
"أنا الإمبراطور؟؟" مات في لحظة لم يتوقعها... ليست نهاية بطولية، ولا موتًا دراميًا، فقط ظلام مفاجئ... وصمت. لكنه استيقظ مجددًا. في قصرٍ فخم، على سريرٍ لا يعرفه، بجسدٍ صغير لا يتجاوز الخامسة من العمر. عيون الخدم المرتجفة، صوت الجنرال الجاثي أمامه، وثوب الإمبراطور الذهبي على وسادة بجانبه... كل شيء يقول الحقيقة ذاتها: هو الآن إمبراطور الإمبراطورية الأعظم في القارة. لكن شيئًا ما خاطئ. الطفل الذي كان يملك هذا الجسد اختفى... الجميع يترقب قراراته، ولا أحد يعرف أن من يسكن جسده الآن ليس سوى روح ضائعة من عالمٍ آخر. فكيف سيتصرّف؟ هل سيتقمص دور الإمبراطور الصغير؟ أم أنه... سيخلق إمبراطورًا لم يعرفه التاريخ من قبل؟
لا اريد شيئ  by noor_ry
noor_ry
  • WpView
    Reads 10,874
  • WpVote
    Votes 816
  • WpPart
    Parts 24
> عاش حياته كأداة قتل. لم يكن له اسم، ولا رغبة، ولا حق في الحلم. كل ما عرفه هو الدم... الأوامر... والليالي الباردة التي ينام فيها مع جثث من قتلهم. في سن الثالثة والثلاثين، التهمت حياته سلسلة طويلة من الجرائم التي لم تكن من اختياره. حتى اشتراه ذات يوم رجل غريب الأطوار. لم يطلب منه القتل. لم يأمره بالطاعة العمياء. فقط... جعله يجلس معه كل مساء يشرب الشاي في حديقة مهجورة، يحدثه عن السماء والزهور. لأول مرة شعر أنه إنسان. لكن ذلك الرجل قُتل غدرًا أمام عينيه. تلطخت يداه بدم مئات الأرواح خلال سعيه للانتقام. لم يتوقف حتى مزق رأس من دبر الخيانة. وفي تلك الليلة... نزف جسده حتى الموت فوق جبل من الجثث. استيقظ بعدها في جسد طفل عمره اثنا عشر عامًا. شعره الأبيض يتدلى على وجهه الصغير، عيناه الحمراوان تنظران إلى العالم نفسه الذي خذله: «الحياة... لم أعد أرغب بها.» لكن هذا العالم لن يتركه بسلام. فهو الآن ابن الإمبراطور الثاني... في إمبراطورية تتنفس الدم والسلطة.
ڪانت خطيئة أننـا اِلتقينـا❥ by klodia-03
klodia-03
  • WpView
    Reads 2,196
  • WpVote
    Votes 298
  • WpPart
    Parts 17
★اقتباس من الرواية: - ألين: "لماذا تظن أنني ضعيف؟" - رينكا (بابتسامة ساخرة): "لأنك ما زلت تنتظر من العالم رحمة، وأنت تعرف أن الرحمة هنا ترف لا يستحقه أحد." - ألين (يهمس): "ربما... لكن حتى الذئب الجريح يستطيع أن يعضّ." _____________ أنا الأن فِي اقصَى مراحَل ضِـياعّيِ أيِـن أهـرُب ؟! الأصَدقاء ليسَوا اصدِقاء والبيَت لَم يـعّد يَـنهَي كُـل هَـذه المَـتاهَة والقُلب الطَـيب الذُي كَـان يـعّطيِني الامَـل قَد تمَزق بِشكِل بَـشعّ وأنـا ؟ أنا لـمَ اعُّـد لِي نَسيتني بأكـمَلي فِي المَاضِـيَ
ولدت في الجحيم by Mohamed_Arbia_
Mohamed_Arbia_
  • WpView
    Reads 409
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 14
في عالم يبتلع الضعفاء دون رحمة، يولد راو وسط الجحيم ذاته، حيث الألم قانون، والموت وجه مألوف. لم يعرف الطفولة ولا الأمان، بل عاش على حافة الهاوية، يطارد أشباح الماضي ويهرب من أنياب الحاضر. لكن عند بحيرة قرمزية ساكنة، انكشفت أمامه حقيقة أعظم من أي كابوس، هناك، خرج من الظلال كيان لا ينتمي لهذا العالم، سيلفوث، سيد العقود الملعونة. عرضه كان بسيطًا، وقاسيًا: قوة تكسر الجبال وتحرق الممالك، مقابل أن يصبح راو أداة انتقام الجحيم. من تلك اللحظة، لم يعد هناك طريق للعودة. كل خطوة يخطوها تُشعل الرعب في قلوب خصومه، وكل نفس يتنفسه يقترب به من مواجهة العالم بأسره. هذه ليست قصة بطل، بل حكاية رجل سيحوّل الأرض إلى ساحة حرب، والسماء إلى ستار من اللهب، حتى يدفن كل من وقف أمامه.
حين تتحطم القيود يبدأ عصر القوة المطلقة  by Aznayl
Aznayl
  • WpView
    Reads 3,164
  • WpVote
    Votes 1,133
  • WpPart
    Parts 45
في عالم تحكمة القوى الخفية. يقف رين سايجين بين مصير والغموض. حيث لا حدود للقوة المطلقة عندما تتحطم القيود. تبدا الأرض بالأهتزاز. والسماء بالانشقاق. معلنة ولادة أسطورة لا يمكن إيقافها. هل العالم مستعد لمواجهة القادم. أم ان اللحظة الحاسمة ستكون بداية سقوط كل شيء؟. تنوية من الكاتب جميع الأفكار والأحداث والشخصيات الواردة في هذه الرواية هي من وحي خيالي الخاص وأي أقتباس أو نقل جزئي أو كلي منها دون إذن مسبق وصريح من الكاتب Aznail يعد إنتهاكا واضحا وصريحا لحقوق الملكية الفكرية
الوصي الاخير by arbiwriter
arbiwriter
  • WpView
    Reads 99
  • WpVote
    Votes 30
  • WpPart
    Parts 11
عند حافة بحرٍ نسيه الزمن، كانت هناك قرية صغيرة لا يعرفها أحد... ولم يبقَ منها أحد. لم تكن البداية نبوءة، ولا كان البطل مختارًا منذ ولادته، بل مجرد فتى، انتُزع من حضن الطفولة وأُلقي في ظلال العبيد، حيث لا أسماء، ولا أحلام، ولا غد. اسمي فارين. وربما لستُ البطل في هذه الحكاية... لكنني من عاشها. من رأى النور يحترق، والظلام يتشكل في يديه. من اكتشف أن الخلاص لا يُمنَح، بل يُنتَزع. هذه ليست حكاية انتصار. إنها قصة الألم، والدم، والخيانة... والأمل الذي يُولد من بين الركام. هل تجرؤ على مرافقتي؟