لكل شخص جانب مظلم ،عتمة تغطي جانباً من شخصيته مهما كان نقياً، لكن ماذا لو كان هو الظلام بذاته !! خُلق منه ،ينتمي اليه ،يعيش في داخله ،كُلاهما وجهين لعملة واحدة عالم آخر لا ينتمي الى البشر حيث تسود القوى ،يتغلب القوي على الضعيف ،مقسم الى عدة أقسام وهو "النار،الرياح ،الماء ...الظلام " ولكل حاكم من هذه الاقسام لديه موعودة تنتمي اليه مهما إتسعت المسافة بينها سيكون مصيرهم الالتقاء .. ( فضلاً وليس امراً الاشخاص الي بيقرؤا الرواية للمرة الثانية ، ممنوع حرق الأحداث رجاءً )

نجوم التبّانة لا تُعد ولا تُحصى ! تماماً كالحكايا والقصص في قلوبنا .. B1

خططت الجريمة لنفسها بنفسها ، ونفّذت نفسها بنفسها والقاتل جالسٌ مُكتّف الأيدي ، فكيف يُعقل ذلك ؟! A1

آنا ألعب الروليت الروسي دون علمي الآن ؟! A4 , C3

في أحضان اللوڤر .. حدث أمرٌ بشع ! C1

باريس -1830 حقبه زمنيه يجتاحها الظلام والخوف والفقر المشردين واللصوص يشغلون جميع ضواحي العاصمه كانت فرنسا آنذاك تمر بعدم الاستقرار السياسي بعد سقوط نابلوين عام ١٨١٥ ، وتعيين لويس فيلييب ملكا للبلاد , عامه الناس يكتمون الغيظ ويستنشقون الالم كل صباح ومساء ، كان اصحاب الطبقه المخمليه ورجال الدين هم من يمتلكون السلطه والنفوذ في البلادانذاك البعض ايقن انها النهايه والبعض ايقن انها البدايه لعصر ازهي ! ابطال قصتنا هم مجموعه من الفتيه كانوا مما لا يرضون الظلم وازلما تلك الفتاه التي تحمل الخبايا في شخصيتها تلتقي مع احد اؤلائك الفتيه لتنشأ قصه حب ثوريه في ظروف هذه البلاد '' فائزه بجائزه اسوة"

فائزة بالمركز الثاني ؛ بمسابقة الفرق على حساب : @Be-The-One لقرون طويلة ظلّ النبلاء والملوك يضربون بقبظةٍ من حديد ، تعصف بالضعيف وتمجدّ بالقوي والشديد ! واصبح الضعيف مجهول دون هوية سوى كونهِ ' عبد ' اِستغلو النبلاء هذا المنصب ليعززوا نفوذهم ! مَحو قرنًا كاملًا من الوجود ، أحرقوا ممالك ومدن بأكملها ، فعلوا كل ذلك دون حسابٍ أو عقاب ، ومازالو يعبثون في الارض فسادًا . حتى جاء ذلك اليوم الذي حمل فيه ذاك الصبي الحالم والشجاع ؛ شعلة ليحرق ذلك العلم ..علم الظلم.. إن لم تكن تسمع طبول الثورة الصارخة ، فلا بد من أنك أصم ! تم كتابة هذه القصة من قبل الفريق : @Otakusia @uumna404

(فائزة بالمركز الأول بمسابقة مآل ٢٠٢٠ عن فئة الغموض) إن كنت تقرأ هذا الآن؛ فقد مرت بالتأكيد عقود على وفاتي. كتبت هذه المذكرات لأن الحقيقة لن تموت أبدًا مهما حاولوا والحق يسعود لأهله مهما طال الزمان. لعلك الآن في حيرة من أمرك. دعني إذن أقص عليك نبأ أشخاص لعلك لا تعرفهم، أو تعرفهم ولكن بات اسمهم يمر عليك مرور الكرام دون أن تتوقف عنده... قصة قصيرة من فصل واحد

«أيا جميلتي، تذكارك حفر نفسه بقلبي قبل أن يخط ذكراه بلوحتي!.» كحكاية من حكايات ألف ليلة وليلة، حكايات أثرية تحوم حولها أتربة الزمان الساحرة، كلماتٌ مذهبة، وحروف منقوشة بالقلب لئلا تُمحى. -حكايات تسجلها المنصورة ١٩٠٥ م - ___ • بدأت كتابة في |١٥/١/٢٠٢٠| • انتهت كتابة في |٢/٦/٢٠٢٠| • بدأت نشر في |٢/٢/٢٠٢٠| (أول مرة وتم إلغاء نشرها للتعديل) • نُشرت لثاني مرة في |٨/٥/٢٠٢٠| • انتهى نشرها في |٤/٦/٢٠٢٠| الغلاف تصميمي♡ - قيد التصحيح اللغويّ.

الشقاء! هو ما قد يُصيبك ولو جلست بأعلى منصبٍ قد تُفكر بوجوده، فبين أراضي مُوراس قارة الحرب البعيدة؛ هل قد تسلَم الأميرة الغامضة إليس مُمتهنة السحر الممنوع سرياً بنفسها وعرش مملكتها من براثن شرِّ من حولها؟ أولائك، من لا تكاد تعرف كُنههم هل من بشرٍ أو سحرة أوحتى شياطين!