خمسين ضحية
"واحد من خمسين. استعدوا للعبة الجديدة."
في عالم مليء بالمسافات والشاشات الباردة، تنشأ صداقة غير عادية بين "مريم" من الجزائر و"مها" من مصر. تلتقيان عبر مجموعة على الوتساب تهتم بفرقة إكسو، وشيئًا فشيئًا تتحول المحادثات البسيطة إلى علاقة قوية تتحدى الحدود الجغرافية والاختلافات الثقافية. الرواية تسرد تفاصيل حياتهما اليومية، حيث تشارك مريم حياتها المليئة بالألوا...
في زاوية هادئة من المدينة، كان هناك منزل لا يشبه أي منزل آخر. من الخارج، بدا وكأنه منزل عادي، ولكن في الداخل... كان عالمًا من الفوضى الممتعة.
"ما مشكلتك؟" سأل أمجد، وهو يقف على بعد خطوات، متأملاً الشاب الذي بدا كأنه يقاتل شيئاً غير مرئي. رفع الشاب عينيه ببطء، ثم همس بصوت بالكاد مسموع: "إنه يتحدث إليّ." تقدم أمجد خطوة إلى الأمام. "من الذي يتحدث إليك؟" وضع الشاب يده المرتعشة على صدره وقال: "قلبي... إنه يخبرني أشياء. يقول لي إنني لن أعيش طويلاً."
اسر:انتباه يا حضرة الظابط انا اول مرة اشوفك هنا انت اسمك ايه سجي:اسمي اسمي عفيفي عفيفي يا فندم اسر بتريقة:عفيفي سجي:اه اصل امي كانت شيفاني عفيف وكانت بتغيير عليا فسمتني اسم جمع بين العفة وياء الملكية ههههه اسر:بسم الله ماشاء الله بسبب خفة دمك ديه هتنضف العنبر كله لوحدك ويمشي اسر سجي:احيه ده امير لو عرف الي حصلي هيموتن...
الليل كان ثقيلاً، لا نجوم في السماء، ولا قمر يخفف من وطأة الظلام. فقط صوت الرياح وهي تعوي عبر الجبال المحيطة، وكأنها تحمل معها أنين أرواح مجهولة. وقفت ليانا في قلب الغابة المظلمة، أنفاسها متقطعة ويدها قابضة على سيف قديم وجدته مدفونًا في التراب. لم تكن تعلم كيف وصل إلى يدها، لكنها شعرت وكأن السيف كان ينتظرها طوال حياته...
مدير الشركة يكره السيدات ،يكره كل ما هو مؤنث كل ما يتعلق بالانوثه ،الشركه العمل بها و الصفقات و كل ما يخصها للرجال فقط و لكن....................
أحببتك من كل قلبي ، كل شيء ، لكنك تجاهلت ، عاملت قلبي كالقمامة وتطلقت معي!والآن عدت من أجلي؟من تظن نفسك ؟ اركع!