..
16 stories
أنثى وسمكة +١٨ {نصف مليون مشاهدة} by yousefzaki1
yousefzaki1
  • WpView
    Reads 3,569,428
  • WpVote
    Votes 17,159
  • WpPart
    Parts 44
فتاة وحيدة وشاب أجنبي يستكشفان سويا الطريق لعالم الرغبة والمتعة
حبيسته by HornyHintaiGirl
HornyHintaiGirl
  • WpView
    Reads 444,173
  • WpVote
    Votes 2,755
  • WpPart
    Parts 25
تكملة الرواية من حسابي الي راح
Completely Naked +18 by SamIIIStories
SamIIIStories
  • WpView
    Reads 219,813
  • WpVote
    Votes 4,258
  • WpPart
    Parts 11
"هل تريد مني أن اتعري هنا؟" الحماس والرغبة والاشتعال كان متواجدًا في علاقتنا، ولكن هذا لا يحدث الان.
خيوط عشقك by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 3,365,654
  • WpVote
    Votes 88,628
  • WpPart
    Parts 81
الجزء الثالث من سلسلة للعشق سلطة آخرى الجزء الاول (كيف عشقت) الجزء الثاني (وميض العشق)
خطيب اختي ( سلسه حب محرم) +18 by halaOmar545
halaOmar545
  • WpView
    Reads 220,499
  • WpVote
    Votes 3,360
  • WpPart
    Parts 6
هو يكرهها كثيرا.... هي تتمنى ان تسلخ جلده... هو قاتل بلا قلب و خطير ... هي رأته هو يقوم بقتل شخص بكل دم بارد.. هو حاول قتلها مرارا... هي في كل مرة تنجو بسهوله... نظر إليها بعينيه الزرقاوتين ببرود وقال: لا تتدخلي بيني و بينها... والتكوني ممتنه بانني لم اقتلك إلى الآن.... ضحكت باستخفاف وقالت: وكأنني ساخاف من كلامك يا هذا... زحف الغضب إلى مقلتيها الخضراوتين و أكملت : لن اسمح لك بأن تتزوج اختي ابدا.... تكلم بسخريته المعهوده : لن تستطيعي منعي نظر الاثنان لبعضها بكره.... تعلم بأنه قام بخطبة اختها فقط لاخافتها.... ماذا سيحدث ان تزوجها... ومالذي سيفعلانه عندما يتحول الكره و العداء إلى مشاعر أخرى... مشاعرمشاعر لم يحسبى لها حسابا.......
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
RomaStories
  • WpView
    Reads 1,530,417
  • WpVote
    Votes 50,212
  • WpPart
    Parts 79
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب