{ مُكتَمـلة } حينما تَرغبُ بتجميل شيءٍ، فقط أربطني به؛ أنا أساسُ الجمال وآيته، أنا بهجةُ الكون وضحكته، انا محور الحياة وسببُ وجودها، انا أنثى! قِف بجانبي وقاتل لأجلي؛ أنا أسيرة الجَهلِ والذكورة. لا تُعاديني وتُقلل من شأني؛ إن حاصركَ كيدي فلن يُفلتَك مني أحد إلا رَحمةُ ربي. مكاني فوق رأسكَ يا سيدي؛ فأنتَ المَلِكُ وأنا تاجك. إن قدستني كُنتُ لكَ ما تريد، وإن ذللتني أهانك الضيق. انا نعمتك أو لعنتك، فأختر ما تريد. كُتِبَـت فِـي: ٢٠٢٠/٠٤/١٢ الغلاف من تصميم الثمينة جدًا جدًا: Ena_Seji مهما حاولت تقليدي، لن تُفلِحَ في ذلك؛ بصمتي مُختلفة ولن تتمكن من التشبه بي.

يُضحكونَني أولئِكَ الذينَ يردِّدونَ قولًا غبيًّا "تمسَّكوا بالحياة!" أيُنكرونَ أنَّ الموتَ يحدثُ فجأة؟ أينكرونَ أنَّ الحياةَ خيطٌ رفيعٌ؟ ~تقطعهُ زيارةٌ من ملَكِ الموْت~ بدأت يوم: 30/05/2020 انتهت يوم:31/05/2020 🥇فائزة في مسابقة محراب الروحانيَّة🥇 ×لا يُنصحُ بها للعقولِ المريضة المتحجِّرة و المصابين بوسواس العقيدة×

"لأيّ سببٍ قد يخرجُ أحدهم لاحتضانِ الناس في الشوارع؟! " ×القصّة مُشاركة في مسابقة ضوء القمر الثانية، الفرع الثاني، فئة الخيال.

سلامٌ على طُفولةٍ دُفنت في كفنِ 《 الجهل 》 . ________ ▪مَع توقيعِ اغتصابِ الطّفُولة . ▪جهلٌ مرٌ .

الكتاب الحاصل على لقب أسوة لفئة الكوميديا هل أتعبتم نفسكم بالتفكير يوما، وأنتم تأكلون البامية ؟؟ بالكائنات التي شردتموها، قتلتموها، ثم وبلا رحمة التهمتم منازلها ؟؟ ألم يخطر ببالكم يوما، ماهية مشاعر الدودة الضئيلة، التي تقذفونها في القمامة إذا ما اكتشفتم مكانها؟ لم تشعرون بالقرف منا و تعاملوننا كالصراصير؟؟ رغم أننا من البامية وإلى البامية، لانقل قدرا عن أي مخلوق آخر، حتى البشر. أليس لدى أفئدتكم ضمير أيها البشر المتوحشون؟ مالذي دفع الدودة "دودة" إلى التلفظ بذاك الخطاب؟ تابع إن أردت معرفة سبب ثورتها على العدوان الغاشم من قبل البشر نوع القصة : تراجيديا كوميدية / قصة قصيرة حالة القصة : مكتملة عدد الاجزاء : ٢ فقط

"أيقَظ رُوحك بلطفٍ قبَّل أنَّ تيقظَك هْي بعُنفٍ!"

" تُنسى، كأنَّكَ لم تَكُنْ .، تُنْسَى كمصرع طائرٍ.. ككنيسةٍ مهجورةٍ تُنْسَى، كحبّ عابرٍ.. وكوردةٍ في الليل .... تُنْسَى " _مَحمود دَروِيش ~

الهاء، حرفٌ يخرج من أقرب بقعة جوار القلب، هاء الله، هاء الآه. هذا الكتابُ يحكي الجزء الآخر من الهاء، هاء هذَر، هاءُ هراء. هنا هراء فتاة تجدُ في كلّ شيء ما يُكتَب.

يكبُر الإنسانُ عندَما يفقِدُ انبهارَهُ بالعالَم ..