جنرال سابق في الإمبراطورية ، أصبح الآن مجرمًا مطلوبًا ، وقع بطريق الخطأ في الفخ الذي أعده الصياد. انتظر ، أليس هذا الصياد الملاك الصغير الذي كان يتبعني؟ الملاك لا يرحم ، شرير ولا ضمير. في اليوم الثاني من لقاء أقوى ألفا يمشي في هذه الأرض حولني إلى أوميغا مع الفيرومونات الحلوة. تشى وانغ تشى! لا تذبحني ، سأخبرك باسمي!
" في الأوقات البائسة يمكن لمياه الشرب أن تشبع الجوع " لحسن الحظ لم يمت هان تشينغ يان عندما سقط من الجرف ولكن بدلاً من ذلك تم أجباره على الجنس مثل امرأة كي ينجب طفلاً! « أنت مختل! انظر بدقة ! انا رجل!!! حتى لو ضاجعتني كل يوم ، لا يمكنني إنتاج بيضة!» لسوء الحظ ، بغض النظر عن مدى شعوره بالغضب أو العجز ، لا يمكنه إنكار...
_ جندية طبيبة من العصر الحديث، تستيقظ على صوت فتاة من العصر القديم تبكي وتندب تطالب بالانتقام، فتوافق مشفقةً على حال الفتاة، لتتلبس شخصيتها في العصور القديمة، وتبدأ المغامرات والمؤامرات، فهل ستستخدم جنديتنا قوة ما تبرع به لإقامة العدالة؟ استمتعوا ❤️ #1 في الأكشن #1 في الخارق للطبيعة #1 في التاريخية #1 في love نُشر ل...
He had already undone the bindings of Hua Cheng's pants and pulled it down, trailing fluttering kisses downwards from his chest and reaching his abdomen, taking his sweet time to tease. Hua Cheng managed to bite back a groan, his hands locked themselves in Xie Lian's hair. Xie Lian did not budge, occasionally biting a...