My reads
91 stories
خَلّينا نسرُق الصِيف by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 159,615
  • WpVote
    Votes 15,894
  • WpPart
    Parts 4
[ فِي صَيفٍ آزُوري..سَهرت يُوليا على نَغَمِ قُدّاسٍ قَدِيم تَبحَثُ عن الخَلاصِ فِي حُضنِ الخَطِيئة ] "خلّينا نسرُق الصّيف حتّى نِرجَع نسهَر مَع المَوت و بخَبرِك قَدّيشني بحبِك " نُشرِت فِي أُغسطُس 2025 . مُكتَمِلة .
𝐂𝐎𝐌𝐈𝐍𝐆 𝐅𝐑𝐎𝐌 𝐓𝐇𝐄 𝐒𝐀𝐍𝐃 | الآتي من الرمال by QueenAsmahan7
QueenAsmahan7
  • WpView
    Reads 36,977
  • WpVote
    Votes 3,230
  • WpPart
    Parts 10
إلى قلب صحراء وارينغا التي لا ترحم، حيث يبتلع الرمل الخطى و يصمت الزمان في حضرة الجمال المتوحش، انطلقت الطالبة فيري مورلاند في بعثة أثرية لنبش أطلال حضارة قديمة، و لسوء الحظ وجدت نفسها هي و بقية أفراد الفريق ضائعين وسط متاهة من الرمال المحترقة و الوديان الجافة و الصخور المتشابهة! حتى تجلّى لهم رجلٌ يبدو و كأنه سرابٌ تشكل فجأة من الرمل و النار، خبرته تطل من قسماته، و هيبته تسبق إسمه و خطاه! كان ذاك سيد المنطقة... رُو فان ميغدن، الغريب المألوف، الذي يعرف الصحراء الحمراء كما لو أن أسرارها نُقشت على جلده، رجلٌ يحمل في صمته رياح العصور و في عينيه جمر يقين لا ينطفئ! قيل أنه لا يكترث لٱنثى، غير أنه حين رأى تلك الطالبة القصيرة و المرهفة، أدرك أنها أرقّ من أن يتركها تتشرد في أرضٍ قاسية دون حماية، بينما ظلت فيري مصرة على صمودها فوق أميال متوحشة تُحني ظهور الرجال الأشدَّاء، و ظلت تكرر له و لنفسها أنها جاءت لتكتشف حضارة مندثرة، و ستتحمل أقسى الظروف الصحراوية من أجل تحقيق حلمها، و لكن... حين يتحرك القلب... هل تستطيع فيري التفكير بعقلها فقط و تجاهُل سحر سيد الصحراء الذي أرادها منذ البداية؟!
الغريب والملاك الأسود  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 7,769
  • WpVote
    Votes 580
  • WpPart
    Parts 2
« كنتُ لها غَريباً، وكانتْ مَلاكِي الأسوَدْ » ✨ ------ قصة قصيرة كتبت عام ٢٠١٨.
حدث ذات مرة في ويلفيرتون  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 203,920
  • WpVote
    Votes 17,315
  • WpPart
    Parts 19
- مكتملة- × بريطانيا العظمى تتآلق في حلة العصر الفيكتوري، بداخل أرجاء قصرٍ جميلٍ ومترامي الأطراف في ريف ويلفيرتون تدور روايتنا... كانت سارا ويلفيرتون حريصة كل الحرص على أن تخرج من موسم الصيد هذه السنة بزوجٍ سيساعدها على الهرب من زيجة يصر أهلها عليها، يدفعون بها نحو شاب -مثالي- جدًا لكنها -بطريقة موازية- كانت تكرهه جدًا. × -هكذا... جلستُ أنا متوقعة رواية رومنسية وعلى وجهي ابتسامة عريضة لم تكد أن تكتمل حتى تحولت لعلامات دهشة، تعجب ثم إعجاب... فما حدث في موسم الصيد في قصر ويلفيرتون البهيّ تخطى الرومنسية للغموض والإثارة، وتركني بنهايتها فاغرة الفاه أحدق بالحائط برضا تام... برضا من تم تغفيله لكنه سعيد بذلك!. - مجهول. ×فائزة في مسابقة درع التاريخ - فريق النقد× ××××× كتبت عام ٢٠٢٠
{ اللورد }  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 1,909,601
  • WpVote
    Votes 127,549
  • WpPart
    Parts 26
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨
صراطٌ مستقيم  by jk_Martina
jk_Martina
  • WpView
    Reads 2,249,988
  • WpVote
    Votes 132,064
  • WpPart
    Parts 30
كانت فتاة ملحدة تعاني من الاكتئاب ..... و كان هو الطالب الملتزم الذي يرتل القرآن في المدرج كل صباح . " صِف لي دينك في كلمتين " " صراطٌ مستقيم "
my lady || سيدتي by jk_Martina
jk_Martina
  • WpView
    Reads 2,306,856
  • WpVote
    Votes 73,399
  • WpPart
    Parts 15
[The Original novel]
𝐋𝐎𝐕𝐄 𝐇𝐀𝐒 𝐕𝐄𝐑𝐒𝐄𝐒 | للحب آيات by QueenAsmahan7
QueenAsmahan7
  • WpView
    Reads 155,493
  • WpVote
    Votes 11,663
  • WpPart
    Parts 13
بعد سنة من الحب المزعوم و السكن تحت سقف واحد... تجد إيجا نفسها مهجورة من قبل حبيبها الإيطالي فور علمه بحملها منه، و تتحول حياتها إلى جحيم بين ليلة و ضحاها حين تضطر لإعالة نفسها و طفلتها و الدراسة في نفس الوقت، و شيئًا فشيئًا تصبح الحياة في مدينة كامبريدج الفاخرة لا تُطاق، بسبب ما يُشاع عن والد طفلتها المجهول، يدفعها ذلك إلى البحث عن حياة هادئة و بيئة آمنة للطفلة البريئة بعيدًا عن ذلك المجتمع القاسي، فلا تجد حلا سوى العودة إلى موطنها الأصلي كوسوفو، و التسجيل بجامعة عادية، لكن كونها أم عزباء و ملحدة تقطن شارعًا مسلمًا و محافظا في تلك البلاد لم يكن مألوفًا و مقبولاً، فهل تجد إيجا السلام الذي تريده لإبنتها وسط وطن رافض لٱسلوب حياتها الغربي، و هل يمكن لٱستاذها المسلم آرتان كوبريللي أن يساعدها في ذلك و يضع حدًّا لإلحادها من خلال نظرته للحياة و للحب العفيف؟!
𝐖𝐇𝐄𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋𝐒 𝐋𝐈𝐄𝐒 | حين تكذب الملائكة by QueenAsmahan7
QueenAsmahan7
  • WpView
    Reads 231,768
  • WpVote
    Votes 12,878
  • WpPart
    Parts 12
تشوهت ثقة "ليسا كولنز" بالرجال بسبب تجربتها مع رئيسها السابق لورانس، و حتى تجد وظيفة ٱخرى دون أن تكون لقمة سهلة في فم رئيسها الجديد، غيرت إسمها، و تنكرت بقشرة قبيحة لا تلفت إليها الأنظار، و لا تشجع أحدًا على التحرش بها، لكن رئيسها "راينر غرانت" كان قوي الملاحظة أكثر مما توقعت، و رأى في عينيها و أطوارها شيئًا أبعد من الجسد، حينها عرفت أن العمل مع رجل صارم، وسيم، و ذكي مثله يشكل خطرًا كبيرًا و مجازفة جنونية... ليس على كذبتها فقط، بل على قلبها أيضا، و عرف راينر من جهته أن ليسا ليست مجرد سكرتيرة في شركته، إنما هي أكثر الألغاز تعقيدًا على مر سنوات حياته، كانت أمام عينيه بكل غموضها و شحوبها كدوامة أسرار مشتعلة، و رغم أنه أراد في مكتبه سكرتيرة للعمل لا لإغوائه، إلا أنه لم يمانع أن يحترق في دوامة ليسا حتى يكشف سرَّها و يخلع عنها القناع الذي تتوارى خلفه طوال الوقت، لكن في اللحظة التي تسقط فيها القشرة الشاحبة و يقول وجه ليسا الحقيقي كلمته، هل يكون جمالها سببًا كافيًا لغفر الكذبة، أم على القلب أن يتدخل و يغير مجرى الأحداث لصالحه؟
𝐒𝐔𝐍 𝐂𝐀𝐒𝐓𝐋𝐄 | قصر الشمس by QueenAsmahan7
QueenAsmahan7
  • WpView
    Reads 59,305
  • WpVote
    Votes 3,249
  • WpPart
    Parts 9
"اندلعت نيران مهيبة هنا و هناك، السرير... الخزانة... السجاد... الستائر الجميلة... حتى المرآة العاجيَّة تحترق! ركضت و علا صراخها و هي تحاول الخلاص بنفسها، كان الباب موصدا، و عبثا حاولت فتحه، رددت أسماء كل من في القصر، هل يعقل أنهم لم يسمعوا صيحاتها؟ انعدمت الرؤية، باتت أكيدة أنها لن تنجو! شيء كريه كان يخز مقلتيها، هل هي رواسب النار في الهواء... أم هي دموع الهزيمة المرَّة؟ تهالكت لاهثة على القاع... بعدما تغلغل الدخان إلى أعماق صدرها، ضاغطا بقسوة على رئتيها، حينها لاحت لها نهايتها... يرسمها وجه شبح مشوَّه يتلذَّذُ بانتصاره عليها، تُرى... شبح من؟"