قائمة قراءة memo17888
6 stories
أنا فتى لكن أنا فتاة !! by llyoonly7ll
llyoonly7ll
  • WpView
    Reads 1,571,608
  • WpVote
    Votes 80,678
  • WpPart
    Parts 36
هيكارو فتاة في ال7 من عمرها تعود من يومها الأول في المدرسة فتجد جثتي والديها أمامها ولا يبقى منهما سوى وصية أن تبقى كفتى إلى أن تبلغ ال18 من العمر لم مات والداها و ما سبب هذه الوصية المفاجئة
نجوم التبّانة | The Milky's Stars by Rm33ee
Rm33ee
  • WpView
    Reads 32,758
  • WpVote
    Votes 4,186
  • WpPart
    Parts 21
نجوم التبّانة لا تُعد ولا تُحصى ! تماماً كالحكايا والقصص في قلوبنا .. B1
" أول صديق 2 " مكتملـــة by mnowolita
mnowolita
  • WpView
    Reads 228,029
  • WpVote
    Votes 21,757
  • WpPart
    Parts 64
"أول صديق " فائزة في المسابقة السنوية wattys 2016 .. ( حين يعلق مجموعة من الفتيان مع مجرمين معقدين نفسياً بسبب خطأ أحدهم .. كيف ستكون النتيجة !! أنه خطأ يحول عطلتهم الشتويه الباردة الى ملتهبه دموية ساخنة "Hot Winter " .. الراوية " ستحلق بكم في جو آخر .. بعيداً عن واقعكم وروتينكم .. ستنغمسو في حياة الشخصيات بكل كيانكم وتعيشو معهم كل المشاعر من حب وكره وألم وأزمات وكأنكم واحداً منهم .. "
يولاند (مكتملة) by sarhnv
sarhnv
  • WpView
    Reads 173,662
  • WpVote
    Votes 13,128
  • WpPart
    Parts 83
في فَرنسا تحديدًا بِمنطقة لانيون تحت أسقف غُرف المُستشفَيات نجِد الكثير مِن الغُرف المُعتِمه و لِكل مِنها قصة، حسنًا لِنرى الغُرفه رقم77 مِن هُنا سَتبدأ قِصتنا .
~إلْحادٌ إلَّا رُبْع2~ by kpop_adctv
kpop_adctv
  • WpView
    Reads 294
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 1
أحيانًا أرفضُ خوض معارك ليس لأنَّ الخسارة محتومة، وليسَ لأنَّني غِطْريسٌ متعَالي، أو لأنَّ عدوِّي عاجزٌ مُحتقَرٌ ، بل أفعلُ ذلكَ رحمةً ورفقًا بالأخير الأضْعف منِّي لكنْ لماذا سلَّط عليَّ اللَّهُ الكاملُ الرَّحيمُ كُلَّ قِواه؟ ولمَ أخذ منِّي كلَّ شيءٍ؟ أسببُ هذا هو أنَّ رحمتهُ كذبتُنا العُظْمى التِّي أجبرْنا أنفُسنَا على توهُّمِ صحَّتِها؟ أو لأنَّنا نحنُ البشر.. أندادٌ له؟ الغلاف من صنع المبدعة: @magicyuki بدأت في:2/12/2020
وريث آل نصران  by fatem20032
fatem20032
  • WpView
    Reads 27,465,326
  • WpVote
    Votes 1,170,717
  • WpPart
    Parts 198
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.