#1 in Warrior #4 in مدمر # in pack تَم تَدريبهـا لِـتكون الأفضل، تَم تَعليمها أن لا تظهر أي خوف، وُلدت لِـتكون الأفضل.. أطلقوا عليها روان المدمرة، الـEversor وُجدت لِتكون سِلاح يَتواجَد عند الحاجة والطلب، حُبِسَت فِي دائرة لا نهائية من العمل حتى ظنت أنه لا يمكنها الهرب... حتى فعلتها أخيرًا. أليك، هو ألفا واحدة من أَكبر المجموعات المعروفة فِي العالم، و عندما يجد رفيقته، يَكتشف أنها ليست كما كان يتوقعها تمامًا. بالنسبة له، هى عَنيدة، وَصَعبة المِراس، شَرسة وتخفي الكثير من الأسرار عنه. هو يعرف أنها ليست كما تبدو، و يريد منها أن تثق به و تخبره بكل شيء ولكن الأمر أصعب مما يظن. رُواَن لا تعرف كيف توازن بين تلك المشاكل الجديدة التي تشق طريقها بداخل حياتها مع تلك المشاعر الغير مفسرة نحو ذاك الرجل وماضٍ مُصِر على مطاردتها. الحُرية هى الشيء الوحيد الذي كانت تتطلع له طوال حياتها، والآن ولأول مرة أمام بعض الخيارات لكنها لا تعرف ماذا تختار. كل ما فعلته يومًا هو اتباع الأوامر لكن هل يمكنها إبعاد كل هذا جانبًا واتباع قلبها فقط هذه المرة؟ The original Writer -》 @EriAeternum LA team.

" تجلس بين أحضانه وكأنه ملكها ، لكنه ليس رفيقها بل رفيقي ، و مع ذلك ها هي تُظهر للعالم تملّكها لما هو بالأصل ملكي " أميليا لوڤكارت ، تلتقي برفيقها للمرة الأولى بعد انتظار أعوام طويلة لتجده يملك حبيبة بالفعل ، فهل ستتخلى عنه لها ؟ "انتظرتها طويلًا لكنني لم اجدها ، لكنها الآن أمامي بينما حبيبتي تجلس على قدمي ، ووجودها لن يغير أي شيء لم تكن قبلًا ولن تكون بعد الآن " لانكين هنترز ، يلتقي برفيقه بعد إيمانه بأنها غير موجودة و بعد رسمه لحياته بدونها، فهل ستغير هي اللوحة؟ قصة الطبيبة أميلا لوڤكارت و الألفا لينكين هنترز 🧡

حِقْبَة الأشْرَار تَبْدَأ مَع سَانتْيو ليَانغ تشَان .. جهاز روسي يشق طريقه نحو كوريا بُغيةَ القبض على عصابة متورطة بتجارة الأطفال، لكن ماذا لو أخذت الأحداث منحنى آخر ووقع أحد المشاهير في حب إحدى الأعضاء البارزين في هذا الجهاز ؟ بين براثن إجرام مافيا الإيموثا وعصابةِ يطلق عليها إسم عباد الشمس، ووسط علاقات عاطفية معقدة وفَساد يُحارب بمُخترقٍ ينشر فضائح المشاهير.. بَرُز إسم ¥ الجاذبية الخطيرة ¥ « الحُب العُذري، صَعْب المَنَال، لا يَتَحَقق.. » Santio leung chan || Olyan Gagarin Mature • Dark Romance • Mafia ملاحظة : روايتي ليست لها علاقة بالكيبوب صحيح هناك فرق موسيقية إلا أنها من خيالي فقط لتناسب الموقع الجغرافي لسير أحداث الرواية...

من قال أن الأبيض والأسود متناقضان فكلاهما يلتقيان بالرمادية سالينا لاعبة كرة قدم إيطالية تسافر إلى كوريا لتستقر بها لبعض الأسباب فتجد نفسها مراقبة من شخص مجهول وتتلقى منه التهديدات.. هي فتاة متهورة،مدللة وعنيدة لا تسري كلمة أحد عليها... بينما هو رجل مهووس بالسيطرة لا يحب أن تقع كلمته أرضا فماذا لو تحتّم على الإثنين معا ورغم تناقضهم أن يعيشوا تحت سقف واحد الأحداث والشخصيات كلها من نسج خيالي والرواية من أفكاري مئة بالمئة أي تشابه بالأحداث بينها وبين رواية أخرى فهو من محض الصدفة لا تحكم على الرواية من الأول تابع القراءة للأخير وأتمنى أن تستمتع بها -سالينا بير -جاكسون واترسون

"هل أنت هناك؟" لقد أزحت عن وجهي بعض قطرات المطر، لابد أنني فتحت إحدي رسائله الصوتية بالخطأ، ولكنني اعتقدت أنني حذفتهم هذا الصباح! "اذا تستطيع سماعي، قل شيئاً، دعني أعرف اذا هذا أنت..." لا أتذكر أنه قال هذا من قبل، ربما صدمت رأسي وأنا أتخيل أشياء الآن!! لقد بدأت رؤيتي تتشوش لذا أغلقت عينيّ لأمنع الأشجار من الدوران. لست متأكدة إذا كان صوته قادماً من هاتفي أم من رأسي! ولكنني أجبته علي أي حال. "سام؟" ثم ملأ الصمت الغابات، لثانية ظننته قد رحل، أنه لم يكن هنا أبداً. ولكنني بعدها سمعت صوت تنفس ليس بتنفسي!

DIONYSUS WINE IN THE VALERIYA MAFIA "† نْٻيَڏ ڊيَوُنْيَڛيَوُڛ " "دِمِآء آلَقَبّيلَة نزفُتُ بّسًـبّبّ مِـخٌآلَبّ إمِـرأة فُحگمِ عَلَى آلَعَآشّـقَيـن وُعَلَى جَسًـدُ آلَأوُلَيـن وُرمِـآدُ آلَجَحيـمِ آجَثًمِ عَلَى آلَهِآربّيـن بّغّبّشّ آلَآلَهِة هِلَ آلَذٌبّيـحة گآنتُ تُسًـتُحقَ آلَعَشّـروُن سًـنة " بعد علُآقَة حٍـبْ مرآهّـقَة مبْنْيَة علُى آلُخـدِآع بالنسبة لها مع إبْن سيَآسيَ مشُہۆر بافل ديميتري تتغير حياة فَآلُيَر بْرآنْيَآ بعد أن تم الحكم عليها بمۆجٍبْ آلُقَآنْۆنْ بعشُريَنْ سنْة سجٍنْآ لُجٍريَمة قَتٌلُ ۆآلُدهِآ "آنْفَڏيَس و يستمر العذاب بأن يتم تدفيعها أيضا ثمن جريمة الخيانة التي قام بها والدها والتي تسببت بتوتر مخيف بين عصابتي السًآلَفُآدُوِر وِآلَدُيِّوٌسِ . تسقط في سجن مليىء بسجناء مجتمع المافيا الراقي زعيمهم "لُۆدِيَفَيَسيَ دِيَۆنْيَسيَۆس" الذي يعتبر رمز الجنون والاعقل رمز الخمر والإنحلال للقيم السائدة وٌ أّمام عاقبة الدخول للجحيم تمهيدا لإنتقام لا ينسى من خيانة حب خادع . كيف ستخوض فالير برانيا رحلتها آلَإنتُقَآمِـيـة مِـن رجَلَ آگتُسًـح عَرشّ آلَسًـيـآسًـة ؟ وهلَ آلَحبّ آلَجَهنمِي مِـعَ لَوديـفُُيـسًـي سًـيـشّـعَلَ بّآروُدُ آلَعَصِـآبّآتُ ..

‏إختفت أصواتهم والقرية أضحت مقبرةً جماعية و راقبت فريّا سيدة الظلالِ البيضاء بلاءها العظيم بنفسٍ راضية

فتاة عشرينية و رجل اربعيني مع ثلاثة اولاد و مشاعر حب قوية لا تتوقف فكيف ستكون حياة إيفلين مع هنري و اولاده ؟

الثانوية ، و سن المراهقة قد تعتبر أحدى أجمل المراحل في حياة أي شخص عادي ، لكن حينما تكون ثرياً و ذكياً ذو وجه جميل و صوت عذب لا يسعك تخيل مدى النعيم الذي قد تعيشه . لكن تلك المواصفات لم تمثل سوى الجحيم الى آليس باترسون ، حتى كادت تؤدي بها الى الانتحار لكن! - ان كنت تعتقدين انك ستكفرين عن جرمك بإرتكاب جريمة اخرى بحق نفسك فأنت مخطئة! ... بدل ذلك أفرغي ما في قلبك من حين الى الاخر ليس عدم البكاء ان الانسان قوي بل ضعيف! ضعيف ليقف امام مشاكله و همومه ، ضعيف لدرجة انه سيفكر بالفرار من آلمه مع أول دمعة ، أنتِ ضعيفة! و قوتك تلك مجرد وهم قد صنعته. الكلمات التي صدرت من شخص لئيم و بارد ، صفعتها لتوقظ الشيطان الراقد داخلها . و من فتاة منبوذة و وحيدة ، الى شيطان خبيث يتلاعب في الخفاء خلف وجه باسم .

أنهارٌ من الجحـيم.. نفسي لم أعد افهمها.. مالذي حلّ بها؟ ما بال كل هذا الألم الذي تحمله ؟ سمعت صوت ضجيج قلبي ، يخبرني بأنني لست بخير ، أعتذر حقاً لنفسي... ولكن الحطام بقلبي لازال مستمراً آآه يال هذا الصوت المزعج.. صرخات الألم صامتة ، وكأنها انيني بليالي حزني...و لكني بدأت للتو بالنزيف لم اعد أشعر بأي شيء ، ولا أنتظر اي شيء.. ربما كسر شيء داخلي دون ملاحظتي؟ فلم اكن بهذا الصمت والهدوء دائما ، لقد كنت مليئه بالشغف والاحلام... مالذي حل بي بحق الجحيم... "إبتعدي عن المافيا يا ليلي ابتعدي عنهم...!" هل بإمكاني اخبارها أنني جذبت انتباه أحدهم؟ هل بإمكاني اخبارها أنني وقعت بين يديّ اشد الرجال رعباً ؟ اتمنى ان تحدث معجزه ما..لتعيد لي أجمل ما احببته في نفسي.. فـ ها أنا... اعيش في هذه الحياة مشتته ، ومع نفسي حائره اعيش في هذا العالم القاسي... في اشد احتياجاتي لا اجد عضدا و ما يضعف صبري قوة المفاجأت... الن يخرجني احد من هذا السواد... ام ان السواد سيكون منقذي؟ - "اعطني يدكِ لأقبض عليها بقوة ليهرب خوفي منّي وليخرس هذا الضجيج الذي يخنق صوتي " "بين الظلّام الدامس الذي أوشك على إلتهام روحي...كُنت أنتِ طوق نجاتي"