my storys
200 stories
ابي والغزلان  by Reyamhadii
Reyamhadii
  • WpView
    Reads 41,549,757
  • WpVote
    Votes 2,635,373
  • WpPart
    Parts 117
اب بسيط يتحمل مسؤوليه اربع بنات ويحارب لأبعاد مغريات الحياه عنهن ولكن ؟
منطقه 13 by mem141162
mem141162
  • WpView
    Reads 19,730,859
  • WpVote
    Votes 1,127,018
  • WpPart
    Parts 90
قصه حقيقيه جديده رووعه للكاتبه مريم السعدي 😍
الدهاء "العقول المربكة"  by rerii0
rerii0
  • WpView
    Reads 1,890,023
  • WpVote
    Votes 119,016
  • WpPart
    Parts 51
العقلُ المربكُ لا يُفهم ، والدهاءُ لا يُشبع.. فمن يمتلكُ الأثنين لا يُقهر!.. الدهاء العقول المُربكة بقلمي: ريتـا
ساقي الود  by ayclola90
ayclola90
  • WpView
    Reads 6,632,715
  • WpVote
    Votes 362,954
  • WpPart
    Parts 55
في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم
عَصر الغوائل by sv_ij2
sv_ij2
  • WpView
    Reads 185,719
  • WpVote
    Votes 10,891
  • WpPart
    Parts 36
مَن أي طين خُلقت روحك ! وأي رحمٍ حَمل هَمّك! ومَن مُفتعل ذا الهلاك غيرك! - لستُ أنا السبب، كانت عيناي هيَ الفاعلة العيون الزمُردية أظلمت دُنياك - إن كانت قد اظلمتها فعلاً فما سبب ذا النور الذي يشع داخلي كُلما رأيتُها! لمَ انا هالك في محاجر عيناك.. زمُردك كان سبب في سَحبي نحو الهلاك طُعن قَلبي بخنجرك الفَتاك فمن انتِ ياذات عُيون الملاك! - انا ابنة من شُهد على كيدها جَمعُ النساء انا ابنة من عَجز فِهم تركيبتها البُلغاء انا ابنة مَن تحَدت جنسُ آدم وَحواء انا ابنة اليمامة الشقراء عَصر الغوائل بِقلمي انا هجين الطائي🍀🫀
ظلمات امرأة منسية by ayclola90
ayclola90
  • WpView
    Reads 253,666
  • WpVote
    Votes 2,069
  • WpPart
    Parts 2
منذ رحيله ، انزلقت حياتي إلى دهاليز لا نهاية لها. فقدت ذاكرتي، وفقدت معها يقيني بكل شيء. هويت الى القاع مع رجلٌ مهووس سرقني من نفسي، فجاء من احببته فصار جلّادي، هربت بنفسي الى ذاك الذي أراد أن يقتنيني ليكمل حكاية لم أكن بطلتها يومًا ، بين ظلمات الرجال الثلاث، كنتُ أبحث عن امرأةٍ ضاعت... امرأةٍ منسية، تنهض كل مرة من تحت ركام الظلم لتصرخ: مازلت هُنا ... ما زلتُ حيّة.
وهـم"العيون المغلقه" by it_a3o
it_a3o
  • WpView
    Reads 178,546
  • WpVote
    Votes 7,311
  • WpPart
    Parts 34
حين يغمر الماضي بألوانه القاتمة الحاضر، وتختنق الأرواح في ظلال الخيبات، تبدأ قصة لم تُروَ بعد، تحمل في طيّاتها بين الحزن والقوة، بين الغموض والصدق حيث لا مأوى إلا الخوف، ولا دليل إلا الوجع، تمضي خطوة تلو أخرى، باحثة عن شيء يشبه النجاة. كل شيء يبدو صامتًا... حتى الماضي، لكنه يعود بصوتٍ أعلى من الصراخ. وما بين عتمة الأسرار ونور الحقيقة... تنكشف الحكاية التي لا يشبهها شيء." بقلمي: غُيوم العـامر
مـجازر وَهم by sv_ij2
sv_ij2
  • WpView
    Reads 2,765,071
  • WpVote
    Votes 127,019
  • WpPart
    Parts 36
ارواح تائهة بين مجازر لا مُتناهية عقول تحمل بداخلها أوهام الخُبث والكراهية بينما القلب المُهشم يحمل اسرار هذه الأوهام، بين المجازر التي انتهت بصاحبها مكسور القلب عالق في متاهة مليئة بالاشواك السامة التي لا خروج منها الا بأقتلاعها عن ارضها، وما اصعب اقتلاع اشواك الروح من الروح، يظهر من العدم بلسمٍ ليداوي ما خلفته المجازر في قلب مليئ بجروح لا دواء لها لكن هوَ ليس إي دواء، يدخل نقطة بداية الجرح ويقتلع اشواك المتاهة الدامسة ليشع النور فيها، يسير بِخُطاه البطيئة على جروح القلب ليداوي كل جرح يعترض طريقه الى إن تقع جميع الاشواك مهزومة امام ذلك البلسم وليس الاشواك فقط من يُهزم بل صاحبها كذلك سيستسلم أمامه ويُهزم هزيمة نكراء { ويا محلاة الهزيمة گبال عيناچ }
قداح   by ayclola90
ayclola90
  • WpView
    Reads 1,760,756
  • WpVote
    Votes 4,768
  • WpPart
    Parts 3
في أزقة الفقر الحادة، نشأت طفلة ممزقة الأحلام، تتقاذفها مخالب الاستغلال دون رحمة. كبرت، لتجد نفسها بين رجلين: الأول أراد أن يزرع فيها بذرته، طمعًا في استمرار نسله، والثاني يترصد ثمار تلك البذرة، مدفوعًا بنار الثأر. بين الحياة التي تُعطى وتلك التي تُسلب، تقف بطلتنا في مواجهة مصيرها، حيث تتشابك خيوط الماضي والحاضر في صراع لا يرحم."