وَتين
بَغداد الـي شهدت على حزني شهدت على كسري شهدت على ايامي السوده وشهدت على ذكرياتي الحلوه ويـا ابويه بَغداد الام الـي حسيت بالامان واني ﺑيہا حسيت حُب ينتمي الها مـن الفطره خليت راسي على الجامه واني اتمتم بأغنيه حسين الاعظَمي الي تكول : گَلبي رُكن بَغداد سوك الهَرج بي