هذه القصة كانت موجودة في الواتباد من قبل لكن حذفة لذا قررت نشرها مرة اخرى و هي ليست من كتابتي بل من كتابة محبوبة 1 في منتدى الغرام و هي قصة تجنن بمعنا الكلمة

هي فتاه اقل ما يقال عنها ساحرت الجمال! تعيش حياه كئيبه محطمه منهاره عكس شخصيتها امام الجميع حيث انها بعين الجميع الفتاه القويه الواثقه الشجاعه ولكنه قناع ارتدته حتى ذهبت لتلك المدرسه التي قلبت حياتها راسا على عقب .

قصه تدور حول بنت عمها قاسي عليها وطردها من البيت وراح تنجبر تدخل مدرسة عيال علئ هيئة ولد اخلي لكم الروايه

تساؤل واقعي مكتوب من خيال كاتبه، رسمت احداثها في قمم جبال الجنوب السعودي البارده..حياه اخرى عادات باقيه منذ مئات السنين لم تغيرها دواليب المدنيه الحديثه.. تتضمن قصة حرب عشاق*غير معلنه* ، عندما يسوق القدر فتاه عصريه طموحه من *جدّه* إلى تلك الجبال الشامخه.ليسوقها إلى حياه غامضه.. .! . . . . الكاتبه/شخصيه خياليه

رواية قطرية بقلم أنفاس قطر يومٌ خريفي بارد.. برودته الخافتة المرتعشة تسربت بحدة موحشة للروح قبل الجسد إنها واشنطن دي سي.. أواخر شهر سبتمبر..شهر الخريف المرير تقلبات الأجواء.. واصفرار الأشجار.. ووجع الغربة وآه يا وجع الغربة.. ما أقساها على روحه الحرة المستنزفة شوقاً موجعاً لأرضه لا شيء يستنزف الروح شيئاً فشيئاً كإحساس الغربة، هذا الإحساس الذي يبدأ بالتهام الروح حتى يحيلها رماداً وتكون العودة للوطن هي كعودة العنقاء التي تقوم من رمادها حين يعبرها جسدٌ حيٌّ كما تقول الأسطورة وهكذا هو الوطن!! هو الجسد الحيُّ الذي يعيد الروح لبقايا الرماد.. وهاهو الغريب المشتاق المعتصم بجَلَده ودفء ذكرياته وحرارة حنينه يقف في موقف الحافلات القريب من منزله وقفته المعتدّة بجسده الفارع الطول يحكم إغلاق جاكيته الجلدي على صدره العريض ليصدَّ لسعات البرد في ساعات الصباح الباكر

.. في داخل افخم قصور قطر .. دخلت ذيك المراء بجسمها الرشيق الى احد الغرف الفخمه في هالجناح وفتحت الستاير المخمليه بهدوء تاام وبعدها تقدمت الى السرير وقالت في رقه: سيد سامي لو سمحت .. تقلب اول ابطال روايتي في الفراش وبدأ يتمتم بكلمات مو مفهومه.... ابتسمت وهي تقول: لو سمحت ياسيد سامي كلمني ... الا تريد الذهاب الى الجامعه ... استيقظ رجاءا .... التفت سامي ناحيتها وعيونه كلها نوم فقال بثقل: طيب طيب بس روحي ياريندا وحأنزل بعد 5 دقائق .. ريندا: لن انزل حتى تستيقض تماما ياسيدي... فالساعه الآن السابعه والنصف لقد تأخرت جدا ياسيدي ... سامي: اووووف ما ابي اروح الجامعه زين .. يالا اقلبي ويهج ... ريندا: انت تعلم ان اباك سيغضب إن لم يوجد هناك سبب للغياب.

تتمه الجزء الاول من روايه احكي غيابا مزق الواجدان بقلم الكاتبه Abrarsh ####ضاقت انفاسي *** *** *** والرواية لا زالت قيد الكتابه

طبعا هذي الرواية باللهجة السعودية ومن اروع الروايات و بالنسبة الي صار اكثر من مرة اقرأ بيها واتمنى ان تعطوني رأيكم بيها واذا فهمتو هذي اللهجة وحبيتوها رح اكمل باقي الحلقات وهي تكون وعدد حلقاتها (109)

بسم الله اول رواية لي إن شاء الله تعجبكم دكتورة بالصرقعة اتمنى ان تحوز روايتي على ارضاءالجميع فهي بدايه لي وتشجيكم مهم جدا ردودكم مشجع لي افرح بقرائتها اترككم مع البداية