عاجِزٌ عن مساعدِتكَ أو إشفائِك.
يحدثُ أنّ يُكدِّرَ كلَّ شيءٍ الحياة، وتبقى متشبثًا بتلابيبها، لأنّ لكَ غالٍ فيها. ويحدثُ أنّ تضحكَ هي في وجهكَ وتسخر، وتجرِدُكَ مِنه في لحظة.. ويحدثُ، أيضًا، أنّ تجدَ الموتَ بعدها أشدُّ رَحمَةً وشَفقَةً بكَ مِنها. فيصبحُ الأسَفُ حينها.. رسالةً لن تصل.. **** الرواية ليست مكتوبة من قبلي، إنّما أنا مجردُ مترجمةٍ لها...