خاص
اسيل يوسف بقلم الكاتبه بنت الرافدين (عشتار )
ابحث عن القبول بنظراتهم.. كم تمنيت رؤياها لكن دون جدوى اما منتشلتي وفراشتي فقد احرقوا اجنحتها وحولوها لرماد