الحب كلمة من أربع حروف ولكل حرف معنى عميق... حرف ( أ ) : أسطورة تناقلتها القلوب على مر العصور... حرف ( ل ) : لون جميل يلون الحياة بالسعادة والفرح... حرف ( ح ) : حفرة عميقة تقع فيها القلوب العمياء والمبصرة على السواء... حرف ( ب ) : بسمة صادقة تمحو تجاعيد الوحدة عن القلب... للرواية حقوق ملكية خاصة ولا احلل سرقتها او الاقتباس منها بأي شكل من الأشكال .

~ الملخص ~ شعوران متناقضان كالنار والجليد , غالباً ما يكونان مرتبطان جداً هما الحب والكراهية ... فالحب نار ليس لها حدود ولا يشعر به إلّا من احترق بناره , أما الكراهية فهي مرض فتاك ، تُدمر النفوس و الأجساد على السواء لكن أن يتحول الكره الشديد إلى عشق عظيم هذه حقاً معجزة ... عذبها ، خانها ، جرح مشاعرها ، فطر قلبها تمنى موتها ، ذلها وأحتقرها ولم تحرك ساكناً ولم تذرف دمعة واحدة , لكن عندما ضمها إلى صدره بلهفة لأول مرّة خوفاً من أن يفقدها بكت بشدة ليس بسبب السعادة بل بسبب الإرهاق النفسي ، فهو اعترف أخيراً بأنه وقع في حب من كانت السبب في موت اخيه الوحيد . لا احلل نقل الرواية او الأقتباس منها بأي شكل من الأشكال , مع حبي للجميع ... نونا مصري

يقولون أن أقدَار الناس مكتوبة منذ بداية الخليقة وأن لكل انسان قَدَرُه ... جاكلين جوهانسون فتاة شابة ، تذهب إلى جنوب افريقيا بهدف العمل في واحدة من أكبر المحميات الطبيعية في العالم وهناك يجمعها القدر مع رجل امريكي يدعى " إيثان ريكاردو " وهو طبيب بيطري وأحد حُماة البيئة ، كانا قد التقيا من قبل في نيويورك بظروف غير مناسبة مما ادى الى خلق سوء فهم كبير بينهما ؛ ستواجههما عدة مشاكل وبعض المخاطر مما يجعل الفتاة تكتشف ان الحياة البرية قاسية جداً خصوصاً بوجود هذا الرجل الى جانبها فما الذي يخبئه لها القدر ؟ تأليف : نونا مصري 🌾

صغيرة بعمر الزهور شاء القدر أن تصبح يتيمة فأصبحت زهرة ذابلة لا ترى سوى قهرا و عذابا من زوجة عمها و اولادها و لضعف عمها لم يستطع الدفاع عنها حزنت بكت و دعت إلى أن جاء ذلك اليوم الذي تغيرت فيه حياتها و تسللت الفرحة لقلبها فهل ستستمر ام أن الحكاية حياتها تبدأ منه هنا ؟او أن الحزن و الأسى هما قدرها فيهذه الحياة القاسية التي عانت منها الكثير أحبها من أول نظرة ساعدها وقف بجانبها في أصعب ظروفها كان لها الأب و الأخ لتبادله هي تلك المشاعر الطاهرة النقية ، جمعتهم الحياة تحت سقف واحدة حياتها أساسها الحب حب في الحلال واجه جميع الصعوبات ليبقى معها فهل تكتمل قصة حبها ؟ ام ان نفس القدر الذي سيجمعهما سيفرقهما ذات يوم و هل سيكون بهاذا الحب ثمار تكمل قصة ذلك العشق ام أن الأوان قد فات ؟

أحب إبنة عمه و خطبها فقد أعجبته من أول نظرة رغم طيشها و إستهتارعا الشديد صبر عليها لسنوات حتى يتم زواجه منها لاكنها في كل مرة تجد سبب او حجة لتأجيل الزواج منه رغم رفضه جده و جدته لتلك الزيجة فهم يحبونه بشدة و يتمنو الأفضل له إلا ان زوجة عمه تصر على اتمام زواجهم كيف لا و هو من أغنى أغنياء البلاد و العالم حتى ان بعض أفراد عائلته يحسدونه على حياته رغم يتمه منذ الصغر إلى أن جاء ذلك اليوم التي دخلت فيه تلك الجميلة البريئة إلى قصره و غيرت مجرى حياته هديته من القدر ...