ما كلُّ من نجا بريء .. ولا كلُّ من هلك مذنب ففي مَواطِن السقوط ؟ تُختبر المروءة لا النصوص ويعتري العدل عَرجٌ .. حين يتكئ على الخوف وتغدو الحقيقة ضحيةً .. تتقاسمها الألسنة لا المحاكم - عاميّة ، مِثلية ، ١٨+ ، غموض ، تَحقيق. [ 10 مايو 2025 ] [5 سبتمبر 2025]

تقف إمامه وتقول له بـ بحه جنوبية " جنوبية انا گليبي دوهان ومحنة " يرد عليها بنفس اللهجة لكن النبرة مختلفة اقسى ، وارعب ، وأخشن "وانا هذا الجنوبي الأسمر المملوح حامل المنجل وبالغيرة معروف" قصة حقيقية باللهجة العراقية الجنوبية بقلمي انا زهراء الساعدي توضيح لا اسمح بنقل القصة واقتباسها نهائيًا.

_ كُنتَ أريد لكَ السَلام و جَلبت السُموم لي! نَزعت من قَلبكَ كُل البؤوس و زَرعتها في قلبي، جَعلتك تنام و بَقيت لكَ ساهِراً، أهديكَ الضِحكات و أترك لي الدمَعات، نَفذتُ الوَصيه و نسيتُ نَفسي لتَعيش أنت و أغادر انا من هذه الحياة قِصه حَقيقيه ٧٠٪ من أحد القَبائِل العَربيه الأصِيله بعد ذَهاب أحد فِتيانُها مُبتعث لـلغرب لخَمس سَنوات و تَغير طِباعهُ و عَاداتهُ بالكامل ليَعود إلى أهلهِ شَخصاً آخر مُختلف مُثير بؤوسهم، يَتكلف أحد أبناء عَمومته بعد وَصيه أباه بإعَادتهُ مثل ما كان عَليه و أفضل لكن بعد تَضحيتهُ بكل ما يملك ملوحظه * اللغه : عربية فصحى و أنجليزية ديانة الروايه : الإسلام_ سنيه نوع الروايه : غير شاذه كلها من أفكاري و كتاباتي فإذا حدث تشابه فهو محظ صدفه + لا أعتمد على الذكاء الإصطناعي في أي رواياتي

شابان من عوالم مختلفة ، فيصل و سعود ، كلا منهما عاشا مر فقدان العزيز ، و كانت عائلتهما ضحيه لأمراض السرطان ، فقد فيصل اخته وتسبب ذلك في انغلاقه على العالم ، اما سعود فقد امه في طفولته واللتي ربته زوجة والده الاولى ، لكن ما عاشه لم يجعله انسان انطوائي ، كان سعود مومن بقدر الله ، و اخذت الصدف الاقدار بهما الاثنان ليكونا اصدقاء و يعيشان معنا حلو و مر الحياة

مَا لِي أرَاكَ بَعدَ البُعدِ مُختلِفًا ؟ إنّي أتيتُك بأشتَاتِي لِتَجمَعَها مَا لِي أجِدُك وَقَد شتّتَ أشتَاتِي ؟ ظِـلَال الـمَـرَايَـا ، نَجمٌ بَعدَ ألفِ مِيل ! بدأت : 24/01/2025 انتهت : 00/00/0000

القصة تدور حول "مجتبى" شاب مراهق يطمح للانضمام إلى الجيش ليجد في المعسكر العسكري تحديات قاسية المدرب كالحديد المذاب يعامله بحزم والتمارين تصبح معركة يومية لا رحمة فيها يعامل المتدربين وكأنهم معدن في صهر حيث يتصارع مجتبى مع نفسه وجسده لكن مع مرور الوقت يبدأ التساؤل: هل سيظل "اللواء مالك" الحديد البارد أم أن قلبه سيذوب مع الوقت ليظهر جانبه الأكثر لطفًا؟ - القصة نقيه تماماً ✨ - باللهجة السعوديه 🇸🇦 - كله من افكاري مع مساعدة shat GPT

روايتي الثالثه يكبرون بدار ايتام جاهلين كل الحقائق غيث وليث التوأم الذي يسروي لنا معانته

تاجر السلاح يحب الفتى الإنتحاري (تحتوي على إضطرابات نفسية) (تحتوي على علاقات مثلية)