-21

كانت تدخن سيجارتها وهي جالسة فوق عرشها تنظر لذلك المقيد على السرير ...كان يرتعش ...فهو يعرف أنه بعد السكوت تكون العاصفة....أما هي فكانت تفكر كيف سيبدأ عقابها..... -21

تحذير !!! القصة منحرفة وتحتوي على تعنيف 🔞🔞🥵 كن عبدا خاضعا تحت قدمي حياتك من الان بيدي يدي يا عاهري الصغير

القاني ابي بالشارع حينما ولدت لا اعرف اي اب هذا التقطتني فتاة بعد عودتها من المدرسه دفئتني بين سترتها و اعطتني مأوى حماني من شر البشر حقا انزعوا الباء من الكلمه هذه حقيقتهم عدا امي.... هي جميله و قد وقعت بحب أمي قلبي ارتكب خطيئه.... هل ستعذر قط مسكين هي مأواه و هي له كل شئ في الحياه الان اريد ان ارد كل الحب الذي اعطتني اياه....

كان يخفي في داخله شعور نحوها ، لا يعرفه ولا يفهمه ، الى أن أتت لحظة اكتشاف الحقيقة...!

لطالما قرانا عن الحب بين الامراة و الرجل و يا ما شاهدنا افلام و روايات عنهم و لطالما راينا ان الامراة هي الحساسة و المستضعفة و خاضعة علي عكس الرجل هو المهيمن و المسيطر دائما فماذا لو انقلبت الادوار لتكون الامراة هي المسيطرة في قصتنا kook :bttom youri:top

استفاق كايل ليجد نفسه في عالم غريب، ليكتشف أنه أصبح سلعة مشحونة ليصير عبدا او حيوانا اليفا في مكان غير مألوف، ليُباع هناك. كان هذا عالمًا مليئًا بالنساء والرجال الغرباء، حيث يُعتبر السحر أمرًا عاديًا والتكنولوجيا متطورة بشكل غير مسبوق.

في البداية انا شاب ولا أُفضل ذكر اسمي ، و كتبت هذه القصة من وحي الخيال ، ولكن القصة مستوحاة من شخصية دكتورة جامعية كانت تدرسني و اقتبست شخصيتها في القصة ،اما بالنسبة لموضوع خضوع بنت ل بنت أُخرى هذه القصة الوحيدة التي تطرقت فيها لهذا الموضوع ولكن اذا اعجبتكم سأكتب قصص أُخرى مماثلة هذه قصة من أرشيفي الخاص ، لم اقم بنشرها من قبل ولم أُكملها للآن ... اذا أعجبتكم سأكملها

كان الرئيس المتعجرف والمتكبر، إدوارد، رجل أعمال مشهور بقسوته وجبروته في دائرة الأغنياء. لكن، ذات يوم، دفعته عدوته للإفلاس... لم تكتفي عدوته، إيما، بالسيطرة على شركته وجعله بلا مأوى وحسب، بل هددته وابتزته أيضًا، بهدف إخضاعه تمامًا. أرادت إخراج كل ميولها السادية فيه، والسيطرة على حياته بشكل كامل. إدوارد، الذي تم تخييره بين السجن والخضوع لإيما، يجبر بشكل يائس على اختيار الخيار الثاني بعد فشله بالرد على تهديداتها. ومن المثير للدهشة أن إيما لم ترد استعباده هو وحده، بل أرادت استعباد زوجته أديل أيضًا... عاملت إيما الزوج والزوجة كأنهما عبديها، أو حيواناتها الأليفة. [روايتي الأخرى: <كيف تم ترويضي>]

This is a story about an obedient boy who gets a well deserved that reward when his girlfriend comes home from work for the weekend