كحل عرب
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
لم أعدُ أنتضر أحد أن يأتي ولا ابالي ان طرُقت بابي قد محت لهفة الانتظار و غادر الشوق والحنين دياري واصبحت مشاعري باردة كالجليد تغير كل شيء بداخلي لم أعد أهلع عند رؤيتهم ولن يخونني قلبي ويسرق نبضهُ لأجلهم ولن تتلئليئ عيني عند رؤيتهم ولن يتغير أحساسي عند مصافحتهم أو احرگ ساكني وافتح ذراعي واستقبلهم بصدرً رحب أصب...
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى يُطلق لهنَّ العنان ؟!!....
قصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون
في عُزلتي مَعهم غاية والغاية تُبررُ الوَسيلة كُـنتُ أنويّ مُداوتَهم فَـ إذا بي أكتشفُ أنَّ خلفَ أمراضهم شِفائي وفي بُعدِهم سُقمٌ لا شِفاءَ بَعدهُ أبدا .. فَـ ما الحَلْ لو غادَرونيّ ؟ ضَيعَتُهم ضَيعَونيّ نادَيتُهم اِسمَعونيّ .. لا تَرحلوا ، قِفوا هُنا خَلفَ الجِدار ، أنويّ العِناق فَـ ما ضَرَكم لو عانَقتُكم وطلبَتُ...
طفله متعرف شنو الحياه ضامتلها. وتوكع بناس حاقدين وبعدين تصفا الكلوب ويبلش الحب تعالو نتعرف عليهم ونشوف قصتهم. كامله
وكفت السياره جان بيها شابين وبنيه بس حال البنيه ماعجبني كتلهم صفو على اليمين وهسه اجيكم رحت كتلهم اني فد دقيقه بس استجوب ذيج السياره واجيكم كالو حاضر سيدي تقدمت حاس مو بس احساس متيقن اكو شي غريب نزلو الشباب وره الاجرائات كتلهم منو البنيه الي وياكم ووين جنسيتها باوعو بوجه بعض كالو اختنه بس نسينا جنسيتها بلبيت واحنه مست...
عشگ الشيخ شهم مشهد1 الشيخ شهم،:م̷ـــِْن التفتت صارت عيني بعينها ما ادري شصار بيه عيونها مغوركه بالدموع وخدودها حمر بقيت صافن وهيه تحجي وانه ما اسمعها فزيت م̷ـــِْن صفنتي م̷ـــِْن كلتلي،وياي شيخ غزل: شيخ وياي انته شهم: اي وياج بويه كولي غزل ببجي:جنت اكلك راح تساعدني وتخلصني م̷ـــِْن هاي السالفه والله موذنبي شهم تحمح...
مايحدث في ماضينا وخاصة في الطفولة له تأثير على حاضرنا ومستقبلنا.... فتاة كالورد في مظهرها وعطرها لكنها شائكة تجرح من يقترب منها ... تعيش حياة رتيبة مملة وفي لحظة عناد تنقلب حياتها لتدخل دوامة مشاعر تصنعها بنفسها.... فهل تصل الى بر الأمان بنفسها ...ام هناك يد تمتد لتنقذها من تلك الدوامة...