و كان لقاؤنا حياة
ظَنَّتْ أَنَّ اَلسَّعَادَة لَنْ تَدُقّ بَابَهَا يَوْمًا إِلَى أَنّ اِكْتَشَفَتْ أَنَّ سَعَادَتَهَا كَانَتْ مُخَبَّأَة لَهَا إِلَى أَنْ يَحِين اَلْمَوْعِد . جَمَعَتْهُمْ اَلصُّدْفَة وَقَدْ فَرَضَ هُوَ عَلَيْهَا حُبّة. بِدَهَاء جَعْلِهَا مِنْ رَافِضَه لِمَشَاعِرِهِ لَهَا إِلَى اِمْرَأَه عَاشِقَة.