جميعنا سئمنا رؤية الأبطال يفوزون أين كل بطل يكسر القاعدة يسمى عظيما و كل شرير يحرق القواعد يسمى شيطانا.. لكن ناغيني لم تعرف أن أمنيتها تلك في انتصار الشر على الخير داخل الروايات التي تقرأها ستجلب لحياتها شريرا متنكرا في هيئة أمير إيطالي لا ينزع قفازاته السوداء بتاتا... عالِمة رياضيات تتورط في حياة دوق من عائلة ملكية حدث و أنه الشرير من رواياتها..تفسير الأمر أكثر صعوبة من محاولة تفسير فرضية ريمان الرياضية.. القصة كانت قصة الشخص السيء في روايات الجميع و ربما حان الوقت لأن تختار البطلة الخيار الأصح ..فحتى الشرير يملك قصة ليرويها ..

حين كان ديموس مراهقا أخبرته قارئة الفنجان أن إمرأة إفريقية ستكسر قلبه .. اليوم و بعد عشر سنوات ذهب لجنوب إفريقيا ينسى تماما تحذير قارئة الفنجان و التقى بإمرأة هناك .. إمرأة كان يريد أن يُغرقها حبا وهي تريد أن تُغرقه حرفيا.. قصة قصيرة صيفية مكتملة..

بين حدودٍ تُحيط بها النيران .. قلوب باردة!! إيلازار، ذلك الرجل الذي يبدو وكأنه نقش على صفحة الظلام ، يتلاعب بقلوب البشر ويمارس سحره الغامض بلا شفقة ، تتقاطع طرقه الشنيعة مع ملاكِه المُنتقم آليسترا كامورا اذ يعشقها بشغف متناقض يكاد يحاصره في قيود الجبروت والقسوة، بينما يتمرد قلبها بكل ضراوة ضد مشاعره الخافتة حيث تتجسد آليسترا برموز القوة والعزم، فهي تحمل في عينيها بريق الألم المكبوت وفي روحها نار الاشتياق للحرية ، تعيش في دوامة من المآسي والتحديات، محاطة بجدران من الحصار والقسوة و يرفض فيها قلبها الاستسلام لأي رجل، وبخاصة إيلازار، الذي يحمل في عينيه عالماً مختلفاً تمامًا! في لحظات الاشتباكات تتحدى آليسترا قواعد اللعبة وإيلازار يتلاعب بالظلال ليفتنها بألحان الحب الممنوع و يتشابكان في علاقة تتناغم فيها نغمات الكراهية والشغف مرسومة بأسلوب روائي ينبض بالحياة والتشويق، يأسر العقول ويحرك الأحاسيس في كل فصلٍ تتقدم فيها رواية "دوماً بارد" "أكرهك!!..ولا اريدك معِي في النعيم حتى وان تطلب دخولي الجحيم.. " "تقولِين هاذا لأنك ملاكٌ بالفعل والنعيم مكتوب لكِ .. أنا لم أتردَد فيكِ ، انتِ قرارِي الصحيح وانا لكِ .." . ~~~ آليسترا كامورا . اِيلازار بريمييرا .

Turn up the Hot Wattpad Energy: Read big, win bigger 🔥 Ready to feel the heat? ☀️ From November 10-16, every minute you read turns up your chances to win: 🎯 30 mins = 1 entry to win 30 Coins 🎯 60 mins = 1 entry to win 60 Coins 🎯 120 mins = 1 entry to win 120 Coins 15,000 winners will bring the energy home. Start reading and see how hot it gets. She's a wild, free spirit who sees the good in everyone, and he's the hardened, bad-tempered loner who wants nothing to do with her-yet no matter how hard he tries to push her away, she's the one temptation he can't escape. *** He's never met someone with such a bubbly personality. Not to mention the wildness and odd phrases she says every five minutes. He hates it. He hates how he can't stay away from it. He hates what she does to him; it's not like him to chase after some girl. She gets under his skin like no other. She's never met someone with such a bad attitude. He's ill-mannered and menacing. The glare never seems to leave his face. Considering it all, she can't help but feel the attraction toward him. Dangerous attraction toward a seemingly dangerous man. Maybe it's the tattoos on his arm that gets her attention. Or maybe it's because she can tell there's hope for good under his rough exterior. And she's about to find it, whether he likes it or not. It's no secret that the two of them are complete and total opposites. *** "You like being called Sugar, don't you?" I tease, placing my toothbrush back after finishing. He does the same and gives me a side-eyed scowl. He grips my chin harshly and kisses me. My body temperature raises a good ten degrees and my right leg goes all wiggly. He pulls away. "You like it when I kiss you, don't you?" He teases the same way I did to him and I'm left blubbering. "I think both of our questions are rhetorical," I lower my voice up at him. His lip curls up into a smirk. *** *Warning* This story contains mature themes (language, scenes)

-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING

_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية

الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في الجامعة و التي لا يعرف أحد هوية صاحبها..وحتما لا أحد يعرف أنها تجلس في الصفوف الأخيرة لكل الحصص فقط حتى يتسنى لها مراقبة ذلك الفتى سرا.. الطالب المثالي في التخصص..سالفاري كروفا.. الإبن البار..المتعبد الجيد و بالتأكيد هدفها الحالي.. سباقات السيارات..حفلات صاخبة..عصابات الدراجات النارية و أشخاص جيدين و سيئين..عالمهما كان على وشك أن يندمج..