على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
أنتِ نجمتي الوحيدة في سمائي المُلبدة بالغيوم؛ أنتِ بالنسبة لي كثمرة آدم المُحرمة.. فها أنتِ معي وبين يداي ولكنكِ بعيدة كل البُعدِ عني! نار يناشدها قلبي المُتهالِك بألم عشقك، فلا أنا معك وكذلك لا أستطيع إخراجك من قلبي المُتيم بكِ، لأظل كما أنا.. مُـقـيـد بـسـلاسـل عـشـقـك!! رواية مُقيَّد بسلاسل عِشقك ♡ بقلمي/ ملك هشام...
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...
- الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشا...
المدينة المفقودة؟ أطلانتس لم تفقد قط. انتم فقط كنتم تبحثون في المكان الخطأ. . . . . تحتوي على مشاهد عنف قد لا تناسب البعض. . . فصل جديد كل يوم سبت . . الإسم السابق للرواية: أطلانتس المدينة المفقودة التي لم تفقد قط. . . بدأت في: 06/06/2020 انتهت في: على الله تنتهي بس قبل ما أموت
i know a thing or two about a thing or two tips, tricks, and memes to help you write a fanfiction about the 100.
" ابتسمِـي لعل الحرب تخجل لعلّها من جمال ابتسامتكِ ترحل .." •••• حين بدأت الحرب العالميه الدولية الثانية في الاول من سبتمبر عام ١٩٣٩ في أوروبا التي شاركت فيها أغلبية الدول العظمى ، ستسلّط الرواية ضوئها على هاري ريدج ، طبيبٌ بريطاني وجرّاح تجنّد وذهب الى الحرب ، ولكنه مات اثناء أداءه لواجبه ، وفي جيب جثّته المشوّهه...
Rose does not like Harry. And Harry does not like Rose. But perhaps the threat of a ruthless brain and a shady corporate conspiracy could change for them. or, at least, could make a stash of Snickers. He was like the moon-- a part of him was always hidden
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَر...
طِفلَة الخَطِيئَة وُلِدَت ، إِجلِب العَاصِي لحِرَاستِهَا. - جِيُون جُونغكُوك. - كِيم لَارِيسَا. الجزء الأول: بدأ : ٢٦ مايو ٢٠١٨ إنتهى : ٢٦ مايو ٢٠١٩ الجزء الثاني: بدأ : ١٨ يوليو ٢٠١٩ إنتهى : ٠٠ مجهول ٠٠٠٠ الغلاف الفخم من: @donut8812 jk #1 بتاريخ : 170620
كتاب سيحتوي على خربشاتي كانت رسائل ، قصص حقيقية ، او من خيالي. الإهداء: لكل الأشخاص الذين مروا بحياتي ولو للحظة عابرة!
لعلّ لكل فتاةٍ لها أحلامها الورديه ، ولها مواصفات تتمناها في رَجُلِها وسيم ، ثري ، ثابت الشخصيه والأهم .. عاشِقٌ بجنون لكن لورين ويلسون مشاكستنا الملقّبه بــلورينزو ذات الجديلتيْن .. تخبّئ معها ماضي مريع ، مؤلم وشنيع .. شبيه العشق الوسيم والنبيل أدريان سانتوريني ، هل سيتمكن من أسرِ قلبٍ أناني مرصّع بالآلام ؟! عشق...
"Sierra, you go with Harry Styles." I raised up my head at the words, giving my teacher an incredulous glance. "Do I really have to?" Was the only thing I managed to say. The teacher gave me an annoyed look. "Did you not understand? You go with Harry Styles." I turned my head to look at him. At the mention of his name...
•تدور أحداث الرواية في أواخر خمسينيات القرن التاسع عشر, ساردةً قصة عاشقين انفصلا عن بعضهما, بعد رحيل الرجل لكسب المال في المدينة لشراء الدواء الباهظ لأمه العليلة, تاركًا حبيبته في قريتهما, وعد الحبيبان بعضهما بالالتقاء بعد سنة من انفصالهما في مرج أزهار زنبق الوادي, إلا أن الرجل لم يعد للوفاء بوعده, ما دفع بمُحِبَتِهِ...
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...