عائلة ف منتهي خفة الدم والضحك والرواية من حقيقة كل أم بتعشها مع أولادها ف معاناة اللي عنده فضول وجرأة يدخل يقرأها

أكتب هذا الموضوع إلى أعزّ صديقاتي المعلّقة قلوبهنّ بالإيمان ، إلى المعتصمات بحبل اللّه ، كثيرات هنّ ؛كما أكتبه في سبيل هداية كثير من القراء ، و أذكّر فإنّ الذكرى تنفع المؤمنين

اولاد أكبر عائله ف الصعيد ، طباعهم مختلفه و لكن يتفقون في شئ و هو العشق ٠

في الرواية هتلاقوا ازاى نبدا نحافظ على الصلاة ونرضى بالقضاء والقدر ❤ الرواية عن بنوتة بدات بالالتزام بشكل تدريجي وقابلت صعاب بنواجهها كلنا فى الحفاظ على الصلاة 🤗❤

اولا انا ﻻشيخة ولا حاجة انا بنت عادية جدا حابه افيد الناس لان احنا امة تبليغ قال رسول الله ( بلغوا عني ولو بايه )قصة دينية عظة ودين وقصص قصيرة وتحكي حال معظم البنات والشباب في هذا الزمان وكمان حجاب اليومين دول الي مش عارفة ازاي ده حجاب الي من رحم ربي وكمان نقاب الموضة الي من رحم ربي

لقد أحببتك بقلب صادق.بقلب يأبى أن يسمع كلمة *أحبك* من أحد غيرك.بقلب لا يرى أحد سواك.بقلب أنت كنت حاكمه وكنت سكانه وكان لك حق التصرف فيه وكنت كل شئ بالنسبة له؛وأنت خنتنى بقلب لا يرانى.بقلب أنا لم أكن أمتلكه كما كنت تقول لى ولا أعلم شئ عنه.من قال أن من يخون قلب أحبه بصدق فله قلب.أنا أعتذر منك أنت لا تملك أى قلب.لو إمتلكت قلب لما فكرت مجرد تفكير فى خيانتى لقد أحببتك بصدق...لقد راهنت العالم أجمع على بقائك...وخسرت الرهان وخسرتك لقد وقفت فى وجه أعز الأشخاص على قلبى من أجلك ووقفت أمام عقلى من أجلك ولكنى الآن خسرتك وخسرت قلبى.... الحمدلله على ما حدث وأتمنى لك حياة سعيدة من بعدى وأعتذر منك على كل ما بدر منى وأرجو أن تبقى ذكرى سعيدة بيننا...ولو كانت هذه الذكرى أول لقاء لنا...كنت أظن أنك من سينقذنى من الحفرة العميقة المظلمة الذى كنت فيها... أنت فعلا أخرجتنى منها ولكنك وبكل أسف أوقعتنى داخل حفرة أكثر عمقا وأكثر ظلاما منها...كنت أظن أنك من سيحمينى من الذين يريدون أذيتى ولكن كنت أريد أحد لكى يحمينى منك أنت...أنا أعتذر لقلبى بالنيابة عنك أنا لا أريد أحداً سواك بل أريدك أنت فقط.♥♥♥♥ مش هحكى انا فيه اى جوا... كل اللى هقولوه انها وراها هدف ...اقدر اقول رساله للكل سواء بنت او ولد ..... هبين فيهاحاجات كتيرر اووى... تابعونى❤❤

عبرة .... عظة ... تدين

بحر الظلمات.. نعم نعم.. إنه هو.. المحيط الأطلنطي أو الأطلسي.. ولكن بحر الظلمات له الخضوع أكثر كمصطلح يتماشى مع ذاك المحيط في غضون الليل.. نعم ذاك الليل المظلم المرتعش.. لماذا يرتعش يا ترى؟! أيرتعش خوفًا من تلك الأمواج ذات الصوت المخيف حد الهلع؟! أم يرتعش خوفًا من هبة تلك الرياح؟! لا ليس لأنها قوية.. بل خوفًا من أن تأتي في مرة مصاحبةٍ معها إحدى الأعاصير أم يرتعش خوفًا من إقتراب موعد ظهور السفينة؟!! ..نعم هي « سفينة أطلنطس » ••قريبًا••

أتذكُر ذلك اليوم الذي أخبرتني فيه أنك لن ترحل؟! أتذكُر تلك اللحظات الجميلة التي عاهدتني بأنها ستدوم؟؟ أتذكُر علامات ضيق وجهي عندما كنت أودعُك؟! أتذكرني؟! لم يكن يومي يمر سريعًا إلا معك؛ فكنت أكره ذلك الوقت الذي يأخذني منك..ولكن الأن..بت أكرهه لأنه يطول أكثر وأكثر مما يجعل الألم لا محالةً من الهروب منه فهل الأيام تكره السعادة لي أم أن القلم الأبيض الخاص للقدر قد نفذ وهو يكتب لي دربي الذي كان يشع نورًا حينها..ليتجه قدري للقلم الأسود الذي جعل من دربي ظلام لا رؤية للفرح فيه..فقد ظلام يخبأ بين ثناياه الألام فيتبقى لي ونيـس واحـد.. وهو سؤالـي الوحيـد الذي ظل يرافقـني منذ رحيلك عني : "عشقك داء أم دواء؟!"

قصص قصيرة منقولة