فتى جديد تلفت نظرهُ فتاة . ما الغريب بشأنها؟ انها غامضة .. هناكَ شيءٌ غريب يتعلقُ بها . فضولهُ يدفعهُ لمراقبتها . لما الجميع يسميها بغريبة الاطوار على الرغم من تصرفاتها الطبيعية؟ ضنَ في البداية انها منعزلة وانطوائية ولكن العكس تماماً . هل سيقع بحبها؟ هل يكتشف المزيد من الاسرار حولها وحولَ مدرستها؟ من هيَ هذهِ الفتاة؟ .......... كالعادة الابطال بانقتان وجونا .. هناكَ ابطال آخرين ستتعرفون عليهم من خلال البارت الاول والبعض سيظهرون في باقي الاجزاء . تصنيف الرواية .. دراما / كوميدي / غموض / مدرسي / صداقة / ورشة قوية من التنويع الذي افضله في جميع رواياتي الرواية بعيداً كل البعد عن العلاقات الشاذة والمحرمة .. الرواية لا تمد الواقع بأي صلة تُذكر وهيَ من وحي خيال الكاتبة . (لا اقصد انها خيالية وخارقة للطبيعة انما احداثها من وحي مخيلتي ) الكاتبة انا وجميع الاحداث غير مقتبسة انما من وحي خيالي وتأليفي ولا اسمح بالاقتباس او سرقة احداث وافكار . جميع الحقوق محفوظة الغلاف من تصميمي ادعكم مع الاحداث ..

فتاه تعيش مع والدها بعد انفصال والدتها عنه لتعيش حياه مليئه بالحزن و العذاب مع والدها لتقع في يوم من الايام في مكان غريب

~ رواية تاريخية ~ #1جونغكوك #1jk #1كوك #1jeonjungkook الغلاف من صنع : @Chimchin5

هذه الرواية تحكى عن بنت مجتهدة اجتازت الصعاب لتخترع دواء لعلاج السرطان

ذئب جائع ثبت فريسته بمخالبه ، القليل من الصبر وحده سيحضر له وليمة الانتصار المنتظرة .. لكن ثبات نظراتها ، جمال ملامحها وعفوية تصرفاتها كانت كفيلة لتقلب موازين هرم اولوياته ليغدو ضحيتها .. خلقت من غضبه حباً ، ومن موته انبتت حياة .. انتزعت الحقد من صدره وروضت وحشيته واثلجت نيران قلبه .. وجعلته يهيم في طرقات الحب متجرداً من عقله ومخالبه .. انه الوحش العاشق ، الذئب الذي انصاع لغرام فريسته ، وهي .. من اعادت تكوين عالمه ليتوحد في عينيها ... وحولت القيود التي كبلت بها الى قيود الحب لتصبح : " على قيد الحب " #372-fanfiction

"هل هذا هو الكابوس الذي جلبكِ الى هُنا؟" "انهُ اسوء من هذا ، هو سبب مرضي الآن" .. 'جيمين ، ڤيلي'

" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha

If dish soap, rutabagas, and firecrackers aren't an essential part of your zombie apocalypse kit, you better grab them now! Season 1 of The Virus Within (SERIES IS COMPLETED!) * * * * * * * Trinity fights against the bloodthirsty influences of the zombie virus as she searches for her sister, hoping to find her still alive among the scattered survivors. But even if Trinity manages to find her, how will Jess react when she discovers Trinity is a zombie? When a group of survivors gets stranded by a vehicle malfunction, Trinity decides to guide them to safety. Rediscovering her sense of humor was the last thing she ever expected, but it just might be her best defense in keeping her humanity, especially on a zombie-infested road trip with more bad luck than potholes. But time is running out as the third wave of the deadly outbreak rapidly spreads. Trinity must decide if she can trust a backwater scientist who thinks she can help her new friends, all while combating the effects of the virus that threatens to steal what's left of her humanity. Cover designed by Marie Tilmant

هل تؤمن بسحر اللعنات ؟ عندما تنقلب كل المسميات ، وتتعدد الهواجس وتختلف الأمنيات .. عندما يتحول السلام لبقعة الموت ؛ والرعد لصوت الرعب هناك حيث ينشأ الحب فوق الخوف ؛ ويولد العشق من رحم الكراهيه .. من الاختلاف يخلق التماثل ؛ ومن التضاد يصنع التطابق . في تلك الأرض الملعونة ؛ ارض الاختلافات والمتناقضات ؛ حيث خلفت الحرب الحب وخلف السلام القهر والحزن .. قلوب عاشت دهرا بين ثنايا الحروب ملأها الكره لآخر نقطة دماء و لكن الحب كان له حكم آخر عندما تسلل بين الكره و الخوف بين الحرب و السلام العشق طمس بقايا الحروب و قضى على رجفات الخوف انتقلت الحرب من أرض الواقع بين ارادة تشتعل في القلب و تنطفئ على اعتاب العقل و الرهبة انها الحياة .. تأخذ وتعطي ، لا شيء يأتي دون مقابل ولا شيء يذهب بلا ثمن حل السلام الذي انتظره الناس طويلاً وتحققت النبوءة لم تعد الغابة سجن البيرتوس الأبدي وما عاد للبيلاتريكس امل في تحقيق اهدافهم بعد ان اتحد البشر مع البيرتوس للقضاء عليهم كان ذلك يوم عيد للبشر والبيرتوس ويوم عزاء في قلب اؤلائك الذين سعوا جاهدين لاحلال هذا السلام .. " لعنة ايرينيا "