حينما ذهب دو كيونغسو الطالب الجامعي الذي يدرس الأدب لمقابلة رجل الأعمال الشاب كيم جونغان ، وجده رجل وسيم رائع و ... مخيف. أدرك كيونغسو الساذج البريئ جداً بدهشه أنهُ يريد هذا الرجل وشعر أنهُ يريد التقرب منهً بشده. وهذا ماحدث مع كيم نفسه فخو لم يستطع مقاومة جماله الهادئ وخفة ظله واستقلاليته وكان يجب عليه أن يعترف أيضاً بأنهُ يريده ولكِن بِشروطه !!!. شعر كيونغسو بالصدمه من ذوق كيم المثير والغريب مما جعلهُ يتردد ، فبالرغم أنهُ رجل أعمل لشريكه ناجحه متعددة الجنسيات ويتمتع بحب أسرته ، ألا أنهُ رجل تعذبه الشياطين وتستنفذ قواه حتى يستطيع السيطره عليه ... عندما يبدأ البطليين في إقامة علاقه جسديه ، يستكشف كيونغسو أن رغبات كيم جونغان شيطانيه مظلمه وساديه. روايه مقتبسه من فلم فيفتي شادو اوف غراي وبنفس الروايه. وبنفس الغرفه الحمراء.

This story doesn't belong to me I'm only a translator. Author : kfnye98 Translator : Mayar

لم يكن في يوم يبتسم لي . و لم يحب اي من طعامي . أراد الحياة الزوجية مع أنثى، تطعمه،تهتم به ،تنجب له بينما انا فقط ديكور وضع للجلوس في المنزل و يموت في المنزل دون العلم بوجوده . انا خائن قدر لا يحب الا قضيب

كيونغسو الفتى العالق في الأعمال الجزائية ومراهقته التعيسة لا شي سبب العيش في حياته ولكن ماذا سيحدث إذا وجد سبب

أنا و جونغإن كنا أصدقاء منذ وقت طويل ، حتى جاء شقيقي التوأم و ظننت أنها النهاية .

امبراطورالجحيم هكذا لقب لامراطور كيم جونغ ان المحتوى مثلي(قي،ياوي،حب اولاد) الكبل الرئيسي كاسو،وهونهان الكبل الثانوي شيوتشن تشانبيك لايسو تاوريس التنزيل كل(احد ثلاثاء، خميس)

إنه نبيذ مورغون من مصنع بوجوليه، ذو قارورةٍ خضراء طويلة العنق، لاذعة المذاق، بنكهات الفراولة والكرز الحامض. هذا ما قالهُ جونق إن منذ زمن، و هذا ما أثار غرائز كيونقسو المخفيّة.

إننا لانمتلك مطلقاً أي احد وإن العشق المفترس من جانب واحد يصيبنا بالجنون ويقودنا إلى القبر كيونقسو في حب ميتافيزيقي عنيد من النقاء مايجعله متيقظاً ممتعاً مثل سر... هذا الحب صدى حميم يرجع في كل واحد منا زفرة عذبة مضنية رهيبة تقودنا إلى أشد شياطيننا إنفلاتاً " أنا الذي لم يضجر طيلة حياته يوماً واحد من حبك " "الشيء الوحيد الذي اطلبه منك أن تصدق كل ماسيبوح به وجعي لك " " جونق إن أن الوجع لايكذب أبداً " " أما أنا ! أوه فما زلت أذكر بشغف كل التفاصيل كأن ذلك حدث أمس" " ارسل نحوه تلك النظرة الحارة اللطيفة الآسره كالعناق" " الرجل الذي أحبه هو أيضاً في سفر دائم " " انا ليس سوى فكرة من الشغف تذوب في دخان نسيانه " ( مكتمل)