ما رأيك في امرأة تُجيد غزل الأقنعة وارتداءها بشكلٍ جميـل؛ تحصنت بقنـاعٍ واهٍ أمام رجل لا يبالي ، فسقط ذاك القناع أمام رجلا منيعًـا ضد الحب !

أنا الغريق الذي تلقيتِه بين ذراعيكِ وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة ووهبتِه الحياة التي لم يعلم معناها سوى معكِ. منحتِني الأمل في أحلك لحظات حياتي، منحتِني الحب في الدقيقة التسعين!

جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه فاطيما ارغمتهم العادات والتقاليد على الزواج رغم ان ما جمع بينهم من مواقف واحداث لا تبشر عن اى قبول حتى بينهم فهى ارملة اخيه الصغير التي سبق وان اعترض على زواجه منها وذلك لافكاره القبليه المتشدده فهم ينتمون الى ارقي واغني عائلات الصعيد لا يقبلون بنسب الا من داخل العائله وما فعله اخيه كان خروجا على العادات والتقاليد الخاصه بهم ولكنهم اجبروا على تقبل الامر بعد اصراره على الزواج منها ولكن الامر تغير فقبل ان يتوفى اخوه ترك زوجته ولديها طفله منه ولن تقبل او تسمح العائله لرجلا غريب عنهم ان يربي ابنتهم او ان تربي بعيدا عنهم فما هى نتائج هذا الزواج ؟ هل سيتقبلوا الوضع الجديد كما تقبلوا ظروف زواجهم ام سيحدث بهذا الزواج مالم يكن بالحسبان

روايه من قلب الحياة تصف معاناة اطفال الشوارع ومايواجهونه من ظلم، وكيف لهم ان يتغيروا ماان تتغير الظروف المحيطه بهم،، ولكن هل سيتقبلهم المجتمع مهما طرأ عليهم من تغيير؟ هذا ماسوف نراه في قصتنا،، وسنكتشف ايضا ماذا بإمكان الحب ان يفعل بقلوب لم تعرف طوال حياتها سوي القسوه والانتقام... عزبة فكه لريناد يوسف

رُوحٌ تَـائِهَة بِقَلبْ زِحَام الَحَيَـاة تَنـظُر هُنَا وهُنَـاك.. تَـارَة لِذَاك الغرِيبْ، وتارة لِتلْكَ الفَقِيدَة.. ألَـم يَعصِف بِرُوح تَنزِف.. ومَن يَنصِف؟! مَن يَنصِف رُوحًـا تَنـزِف تَنزِف دَمعًا، تَبكِي دَمًا.. وتَتخَبّطْ هُنَا وهُنَاك.. وبِكُـل مَرّة تَقِف.. تَصمُت! صَمتْ إلى حَد الغَضَب وغضب إلى حد الصمت.. تَبكِي وتَصرُخ بِأعلَى صَوت.. لَيتَهَــــا كَــــانَـت أنَـــا!.. لَيتَهَــــا كــــانَـت أنـــا.. #بقلمي_عفاف_شريف #ليتها_كانت_انا

.بدأت في ٢٠٢٢/٦/٢ إنتهت في ٢٠٢٢/١١/٢١