FAV'♡
4 stories
عذراً لكبريائي  by Anestazia
عذراً لكبريائي
Anestazia
  • Reads 12,324,622
  • Votes 565,319
  • Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
طائف في رحلة ابدية by nanono3726
طائف في رحلة ابدية
nanono3726
  • Reads 7,920,387
  • Votes 147,456
  • Parts 58
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية الي ان تكلم اخير - نعم اختاريني للكاتبة :تميمة نبيل
داكن | Dark by EsFaLtim
داكن | Dark
EsFaLtim
  • Reads 131,494
  • Votes 14,646
  • Parts 28
يتم اختطاف مغني الروك الشهير بهاري ستايلز في وسط إحدى حفلاته بكندا ليكتشف بعدها أنه وقع في يد مجموعة خارجة عن القانون من المستذئبين ولا سبيل له للخلاص إلا بتنفيذ ما يُطلب منه.
1622 by EsFaLtim
1622
EsFaLtim
  • Reads 10,064,118
  • Votes 563,570
  • Parts 56
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر وفي وسط كل تلك الأحداث تصارع لإيجاد طريقة للهروب من القصر والسفر بالزمن إلى المستقبل مرة أخرى . القصة كوميدية وليست تاريخية لكن بعض الأحداث الواردة بها صحيحة تاريخيًا. فائزة بمسابقة (أسوة) فئة الكوميديا لسنة ٢٠٢٠.