تتكلم الرواية عن فتاة من مدينة اربيل تفقد جميع أفراد عائلتها... ليأتي ذالك المنقذ وينتشلها يربيها علي يدا نشئت وترعررعت بيت أضلاعه تكبر ويتغير تفكيرها وتتكون شخصيه غريبه؟؟؟ مستقيم جاسوسه عد من!!! هل عد بلدها اما خائنة بلدها وجاسوة لغير بلد!! شيء غامض يجرنه الى السحاب هل هذا حقيقي اما خيال.... بقلمي انا تبارك حسن

تدور القصه عن فتاه عاشت رعب بسبب اهلها بعد فقدان والدتها و تقاوم لعيش حياتها مع صديقتها .......لتجد نفسها في قاع الوحوش والمؤامرات لاكن يوجد امل ولو قليل لنرى هل ينقذها هــذآ الامل الصغير...... دون حبٍّ؛ يضيعُ، يضيعُ كلّ شيءٍ، وإلى الأبد " قفصُكِ الصدريّ أكثر السجون رفاهية ". ‏" عَسَىٰ رَبُّكُمْ أَن يُبدِلَ أَحزانُكُم فَرَحاً قَرِيباً."

ما بين طفولة ، جبروت وكبرياء أولاد عمومة يتقاسمون العناء فهل للعشق مكان .. بينهم ؟

-مرت سبع ليال فأين كنت -وماذا يهم ؟ كفو عن معاتبتي لو أن وجودي يحدث فارقآ لما سمحتم بأن تمر ساعة .. (حقيقية ) #بقلمي انا أّلَـ نِوِر

بين حطام الليالي هل سوف ننتصر لأنفسنا ام سنبقى نتخبط كالزهور بين الاشواك؟!

هـُنا سوف انقلُ لكم قصه فـتاه مراهقة تخسر كُل شيء بسبب .... افتـح لكُم الـ باب لكيَ تتعرفون علىَ هذهِ المُراهقة بقلـمِ انا:وتين العزاوي تم تغيير اسم القصه من اختياري الخاطئ الى وغى المشاعر

رواية حقيقية بقلمي انا: نورمين جريمة قتل تقلب حياة فتاتنا رأسًا على عقب.. كيف سينتهي بها المطاف؟ وماذا ستحكـم عليها محكمة الدنيا؟

انت قدي انت نصيبي انت سندي و ضياء عيني انت روحي و انت عمري انت شعري و انت صبري انت بيتي و انت سجني انت كل شيء بالنسبه لي انتِ سمائي و انتِ غيمتي انتِ اميرتي و انت حبيبتي انتِ وجعي و انتِ طبيبتي انتِ شمسي و انتِ قمري انتِ فؤادي و انت بلادي انتِ صبري و انتِ نجاتي انتِ هديتي و انتِ جميلتي للتوضيح *********** القصه حقيقة

القصـة قـد تحتوي علـى مشاهـد غيـر مناسبـة لمـن هم دون الـ18 لـذا اقتضى التنويه 🔞 بقلـمي انا: زايـا محـمد 🪶 لا اسمح بنقل الافكار ولا القصة 🚫

روايه حقيقيه تروي واقع مؤلم لفتاه يتيمه تركوني وانا في مُقتــبل العمر... احتضنتي الشوارع ،الغــرباء والهموم... دُميتي بيــدي اتجول بين أُناسٍ لا رحمةَ في قلوبــهم ... كبــرت واشتقتُ لأمـي واذا بقبرهـا مُهدمٌ يُداس عليه امامي، ذهبتُ لأشتكي لفؤادي وقدوتي (ابــي) فأضعت قبره وبقيــت وحدي واصبحــت نهبــة الهَــروت بقلم الكاتبه روان الاسدي ...