" آجّلَسِ هّنِآ جّيَمًيَنِيَ بًجّآنِبً هّآنِآ لَآنِنِيَ آريَدٍکْ بًشُئ " نِظُر هّوٌ نِحًوٌ آلَمًقُعٌدٍ بًجّآنِبً هّآنِآ لَيَجّدٍهّ قُريَبً لَلَغُآيَهّ آمًسِکْهّ لَيَبًعٌدٍهّ عٌنِ جّسِدٍ تٌلَکْ آلَسِآکْنِهّ بًهّدٍوٌء لَيَجّلَسِ هّوٌ مًثًلَهّمً " مًآ آلَآمًر؟! " نِظُرتٌ هّآنِآ لَآبًتٌعٌآدٍ آلَمًقُعٌدٍ وٌآلَمًسِآفُهّ آلَتٌيَ آصّبًحًتٌ بًيَنِهّمً لَتٌتٌنِهّدٍ بًرفُقُ آعٌتٌدٍلَتٌ کْآرنِ بًجّلَسِتٌهّآ تٌنِظُر لَآخِيَهّآ " جّيَمًيَنِ آنِتٌ آمًلَيَ آلَآخِيَر " عٌقُدٍ حًآجّبًيَهّ بًتٌسِآؤلَ يَنِکْر مًآ يَدٍوٌر بًرأسِهّ " مًآ آلَذِيَ تٌعٌنِيَهّ بًأنِنِيَ آمًلَکْ آلَوٌحًيَدٍ سِمًوٌ آلَآمًيَرةّ " سِألَ بًأسِتٌنِکْآر لَحًدٍيَثً شُقُيَقُتٌهّ آبًتٌلَعٌتٌ مًآء جّوٌفُهّآ لَتٌشُرحً لَهّ " بًآلَآمًسِ وٌصّلَتٌنِيَ رسِآلَهّ مًنِ جّوٌنِغُکْوٌکْ حًسِنِآ، لَقُدٍ آخِبًرنِيَ بًهّآ آنِ تٌآيَهّيَوٌنِغُ يَبًدٍوٌآ آنِهّ لَآ يَعٌلَمً مًنِ نِحًنِ آعٌنِيَ لَآ يَتٌذِکْرنِآ لَهّذِآ آوٌدٍ مًنِکْ آنِتٌ آنِ تٌذِهّبً لَهّ لَعٌلَهّ يَتٌذِکْرنِيَ جّيَمًيَنِ آرجّوٌکْ " تٌرجّتٌهّ بًنِهّآيَهّ حًدٍيَثًهّآ کْيَ لَآ يَرفُض طِلَبًهّآ آوٌسِعٌ عٌيَنِيَهّ بًصّدٍمًهّ لَمًآ قُآلَتٌهّ " آجّ

{مكتملة} ~ماذا يحدث حين تضطر للعيش مع مصاص دماء مزعج.. [word count: 100,000 - 150,000]

[ S E X U A L . C O N T E N T ] جيون جونغكوك × صوفيا إكسير

شَعرت بالضيق مِن وجوده بنفس المكان، شَعرت بالإختناق مِن نفسها علي ما تُفَكِر بِه، شَعرت بالضيق من قلبها الذي مازال يَدُق لِقلبُه. خَرجت للهواء، تَركتهم يضخكون و يتذكرون أيامَهُم سوياً، علي أي حال هي لم تَكُن جزء منها من قبل، بإستثناء واحِد. "إتجهي للداخِل فوراً" صوتُه الذي تخَللته خيوط العُمق أرسل ذاك الشعور لجسدها، لِتقفز مِن مكانها مُنفَزِعة. -ليس مِن شأنك- و كأن قلبها يجرؤ علي التفوه بتِلك الكَلِمات، لم تَستَطِع، رغم ما حدث مُنذ زمن طويل هي مازالت تَغرق بثناياه. تنَهدت بِعُمق، تحاوِل إخراج أحزانها بِها. "فقط إترُكني تاي..هيونغ" فُزِعت عِندما ذكرت الأسم التي كانت تُدلِله به عِندما كانوا سوياً. إبتسمت شفتاه، لكن عبس قلبُه. ~~~~~~~~ ~كيم تايهيونغ & لوريندا باريس~

" عِندمَا تتزوَج بَارك لَارِين ، زِير النِسَاء جِيُون جُونغكُوك . " _ جِيُون جونغكوك . _ بَارك لَارِين . تنويه : الرواية تحتوي علي بعض الألفاظ و المشاهد قد لا تناسب البعض . © جَمِيع الحُقُوق مَحفُوظَة لِي ككَاتبة أصلية للرواية .