كتب قراءتها
17 stories
تميمة حظ (كاملة) by SaraElkhshab
SaraElkhshab
  • WpView
    Reads 41,455
  • WpVote
    Votes 1,237
  • WpPart
    Parts 10
"نوفيلا مكتملة" "نبذة من الأحداث" "" "" "" "" "" "" "" "" "أنت مشترتنيش.. علشان تعاملني زي جارية أشتريتها من سوق الجواري" *أجابته بجرأة وقد رفعت وجهها أخيرا لتقابل بركانا ناريا يشتعل بعينيه الرماديتين اللامعتين. *أتسعت عيناه من المفاجأة.. الصغيرة الناعمة تبدو وكانها قطة شرسة تظهر مخالبها الصغيرة عند اللزوم ها قد ظهرت تلك المخالب وماخفي كان أعظم: "إنتي فعلا جارية أشترتها بفلوسي ولازم تنفذي اللي أنا عايزه من غير ولا كلمة" *هزت تميمة رأسها مرددة بتشدق: "يظهر إنك متأثر بأفلام التاريخ والعبودية وبتحب تاخد دور السيد اللي بيشتري الجارية من سوق العبيد.. بس أنا مش همثل الفيلم ده" *وجه لها أكثر نظرة متكبرة أمتلكها يوما وقد أعتلى الأشمئزاز ملامحه: "يظهر إنك إنتي اللي نسيتي نفسك ونسيتي أنا دافع فيكي قد إيه وفعلا أنا ناوي أخد دور السيد اللي إنتي حددتيه بنفسك" *غلفت غلالة من الدموع عينيها الواسعتين وقالت بصوت متهدج من البكاء: "أنت ازاي كده.. فاكر إنك فوق الناس بفلوسك والكل لازم يقول سمعا وطاعة" *أغمض عينيه بشدة وهو يزفر أنفاسه بضجر وصرخ فيها فإنتفضت وأبتعدت تأخذ أنفاسها بخوف وتلهث بسرعة... زفر وشتم من بين أسنانه المصطكة بغضب: "إنتي ازاي.. ازاى تبيعي نفسك.. ازاي طفلة زيك تفكر كده إنتي حقيرة" *قلبها تخبط داخل
الى تلك الرائعة .. احبك  .. مكتملة by radwafawzyahmed
radwafawzyahmed
  • WpView
    Reads 250,225
  • WpVote
    Votes 12,494
  • WpPart
    Parts 17
نقيضان ... لايمكن ان يجتمعا معا الا و كان الجدال هو سيد الموقف .. لكنهما رغما عن ذلك .. انجذبا كقضبى مغناطيس .. فهل يمكن للماء و الزيت ان يختلطا فى إناء واحد !؟..
سقط من عينيها - بقلم منى الفولي  by user19919101
user19919101
  • WpView
    Reads 81,865
  • WpVote
    Votes 1,909
  • WpPart
    Parts 9
قصة اجتماعية عاطفية
ذوات رحم by wesam_osama
wesam_osama
  • WpView
    Reads 12,871
  • WpVote
    Votes 673
  • WpPart
    Parts 9
نوڤيلا مشتركة بين الكاتبة وسام اسامة ودينا إبراهيم
رسائل من سراب(الجزء السادس من سلسلة للعشق فصول)مكتملة by smsm8094
smsm8094
  • WpView
    Reads 339,167
  • WpVote
    Votes 7,831
  • WpPart
    Parts 58
رواية بقلم المبدعة blue me الجزء السادس من سلسلة للعشق فصول حقوق الملكية محفوظة للكاتبة blue me
وجع  by HendElgammal
HendElgammal
  • WpView
    Reads 293,183
  • WpVote
    Votes 10,894
  • WpPart
    Parts 33
بعد طلاقها ...قررت استئناف حياتها والزواج بآخر .. لكن للقلب احكاما اخرى
عِشقكَِ عاصمةُ ضباب(مكتملة) by smsm8094
smsm8094
  • WpView
    Reads 677,814
  • WpVote
    Votes 14,288
  • WpPart
    Parts 43
رواية بقلم المبدعة ساندي نور عشقكَِ .. عاصمةُ ضباب بفتح الكاف أو كسرها .. لا يهم العشق واحد والقلوب تختلف بداخل كل منا شيئا من ضباب شيئا لا ندرك كيف أتى ؟! .. ولكننا وجدنا أنفسنا هكذا المهم أن نفتح بصيرتنا لا أبصارنا .. لكى نرى ما نعجز عن رؤيته حقوق الملكية محفوظة للكاتبة blue me
زاد العمر وزواده .. ميراث العشق والدموع ٤  by radwafawzyahmed
radwafawzyahmed
  • WpView
    Reads 783,764
  • WpVote
    Votes 38,911
  • WpPart
    Parts 41
وما زال العشق مستمرا ..وما زالت القلوب نابضة بين حنايا الصدور .. ولن يستطع أي من كان أن يوقف طوفان العشق مهما بنيت السدود .. فالعشق هو زاد العمر .. وزواد الرحلة ..
تعاويذ عمران  لِـ" نرمين نحمد الله" by lailaeli
lailaeli
  • WpView
    Reads 219,370
  • WpVote
    Votes 7,110
  • WpPart
    Parts 23
الرواية للكاتبة الراااائعة بحقّ نرمين نحمد الله.. لكل من لايعرفها.. فهي كاتبة مصرية...لها عدة كتابات ... جارية في ثياب ملكية... سلسلة زهور الجبل بأجزائها : قيود ناعمة...وعانقت الشمس الجليد...مرايا الخريف ماسة وشيطان...سينابون و ...تعاويذ عمران... وهذا اقتباس منها.... دخلت المكان شبه المظلم الذي استقر هو فيه على ما يشبه العرش... لتتقدم نحوه بخطوات وجلة وصوت حذائها العالي يدوي على الأرض الصلبة ... عندما رفع وجهه نحوها بعينيه اللتين فقدتا نور البصر ليهتف بصوت أرعبها أكثر: _اخلعي حذاءك كي لا يدنس طهر المكان. ازدردت ريقها بصعوبة وهي تمتثل لأمره لتستأنف خطواتها نحوه بتردد... ثم وقفت مكانها وهي لا تدري ماذا تفعل أو ماذا تقول... كل كلماتها مختنقة في حلقها بفعل رهبة هذا المكان... حتى عاد هو يغمغم بصوته المهيب: _اجلسي يا "مُزن". ولم تجرؤ بالطبع على،سؤاله كيف عرف عن اسمها... فاكتفت بالجلوس أمامه على الكرسي الوحيد في المكان... وبينهما كانت مائدة عجيبة سداسية الشكل تتوسطها صحفة من مادة غريبة لم ترها من قبل... وبداخلها اشتعلت بعض الأحجار برائحة غريبة كادت تصيبها بالدوار... لكنها تماسكت وهي ترفع عينيها نحوه هامسة بوجل: _هل يمكنني الحديث الآن؟! ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجهه المتغضن وهو يقول ببطء واثق: _لا حاجة للحديث في وجود "ع