بين عالم القراصنة وعالم الملوك، خيطٌ هشّ نُسِج من الطمع والخوف. خيط يصنع الحروب، والبروتوكولات، والقوانين، والعداوات، والصراعات الخفية. هناك، تولد النزاعات بين الدول، حيث ترتجف العروش من همسات التمرد القادم من عمق البحر، وترتفع الرايات لا طاعةً، بل تحدياً. لكنه لم يكن كأي قرصان... كان قرصان كسر كل التوقعات. متمرّد ، لا قانون له، لا يعترف بأي من البروتوكولات، ولا يسجّل في دفاتر الحلفاء أو الخصوم. لا توقيع، لا عهد مكتوب، فقط نظرة تُعقد بها الاتفاقات، وابتسامة تُشعل الحروب. أما هي... فلا أحد يدري من تكون حقًا. أهي أميرة خجولة تتوارى خلف الموج؟ أم واثقة لا تهتز حتى لو اشتعل البحر من حولها؟ لا أحد يعلم. تصرفاتها لا تُقاس، لا تُتوقّع، ولا تُحدد. أحياناً قد تكون كل شيء... إلا شيءً واحداً: الضعف. في عالم يُدار بالقوة والخداع، كان هو الفوضى ذاتها. وكانت الفوضى، في لحظةٍ ما، أجمل ما يمكن أن يحدث للبحر."

« الظلال تراقبني....وأنا أراقبكم 🔗🖤 »

ليست مكانا للتعليم بل مقبره انيقه للاسرار الثقيله

"لم تكن تدرك أن حديثهما عن الحب سينتهي بعبارة تُفقدها توازنها..." «لن أقبّلكِ لتشتعلي... سأقبّلكِ لتشتتي، لتنسي من كنتِ، ولتتذكّري أني الرجل الوحيد الذي حرّك نبضكِ من فمك.» لكن خلف هذا القرب كان هناك ماضٍ مظلم يلاحقها، وقتلة يختبئون في الظلال... بانتظار لحظة السقوط.

Lo siento... قالت له: "سأعود فقط لأسترد ما سُلب منّي." لكن العودة إلى الوطن كانت فخًا... طائرة، دماء، خوف... وهو. لم تكن البداية قصة حب. كانت صدمة. وجريمة لن تُنسى. وبين ماضٍ مسروق وحاضر مشوّه، تجد نفسها سجينة رجل لا يملك قلبًا... بل تاريخًا تحاول نسيانه. لكن هل يمكن حقًا الهروب من المامبا؟ "اقرأ فقط إن كنتَ مستعدًا لاكتشاف الجانب القاتم من الحب." "هذه ليست قصة حب... بل نهاية بريئة بدأت بخطيئة." ⚠️ ملاحظة: هذه الرواية لا تحتوي على مشاهد جنسية أو محتوى غير مناسب. هي رواية درامية نفسية تركّز على الحب، الغموض، والعلاقات الإنسانية المعقّدة لذى فمحتوى الرواية يناسب جميع الأعمار +16. تنويه: جميع الحقوق محفوظة للكاتبة الأصلية. يُمنع منعًا باتًا نسخ أو اقتباس أو إعادة صياغة أو تشبيه أي جزء من هذا العمل.