Select All
  • نوائب شام
    49.1M 2.5M 57

    غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...

    Completed  
  • {حبيبي ضابط}
    38K 1.5K 12

    الكاتبة:نورسين اول قصة:اتمنئ تعجبكم القصة:مكتملة اقرو قصتي الثانيه:بعنوان{حبي الابدي}

  • بنت العم والضابط
    8M 265K 25

    بنت من محافضه البصرة تجبر لتتزوج من ابن عمها المتزوج....(مكتمله)

    Completed  
  • ترانيـم ــ ( طريقي في الحياة )
    1.2M 121K 34

    فتاة مسيحية تتشتت عائلتها وتقع تحت بطش وظلم داعش لينقذها رجل من الجنوب لتبدأ رحلتها الجديدة .. فماذا سيكون مصيرها ؟؟

  • سجينة الروح
    21.4M 1M 53

    اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟

  • ذنب طاهر
    305K 16.5K 34

    قصه منقوله للكاتبه سمو العراق

  • #جوليت وأسرها....
    37.7M 2M 111

    قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...

  • نهوه عباس(عشقي نهوتي)
    7.3M 380K 46

    يم رگبة العرگانه اليله الشوگ وازانه يهنياله الغفه بحضنچ عله خصرچ دار ذرعانه ويبخته الفتح بيده الثوب وظاگچ ونتي خدرانه

  • تحت ايادي داعش
    397K 28.4K 32

    قصه جديده باللهجه العراقيه ..محتواهاا... تدور الاحداث عن فتاه يتيمه الام والاب تسعى لتحقيق حلمهااا الذي يرفضه المجتمع...... وتذهب في مهمه وتخاطر في حياتهااا ثم تقع ☟تٌَحَـتْ☟ ايادي داعش وخصيصا ☟تٌَحَـتْ☟ اياادي الاميرر ياترى هل تنجوو م̷ـــِْن تنضيم داعش الارهابي؟؟ ام تبقى تحت ايادي الامير؟؟ القصه حقيقيه وبعض الاحدا...