مّحارة الصُدف
عشقتك وهل الى العشّاق صبرٌ؟ وهل يجلى بلقياك الشّفاء. فشّوقي كالخسوف بليل دهري، آريدك واريد تقبيلك بكل شوقي وتعويضًا عن كل سنيني من الفراق ف هل نسلك طريقنا معًا للحياة؟
عشقتك وهل الى العشّاق صبرٌ؟ وهل يجلى بلقياك الشّفاء. فشّوقي كالخسوف بليل دهري، آريدك واريد تقبيلك بكل شوقي وتعويضًا عن كل سنيني من الفراق ف هل نسلك طريقنا معًا للحياة؟