عقد البنات
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى يُطلق لهنَّ العنان ؟!!....
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى يُطلق لهنَّ العنان ؟!!....
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
عندما تجتمع مجموعة من الوحوش الجائعة على فتاة صعبة المنال تكون النتيجة كارثة بشرية إغتصاب جماعي وعادات متخلفة وظلم لا متناهي وأًناس لا ترحم إن كانت السماء تنصف فـ كيف السبيل الى الخلاص على هذه الأرض ؟!!
( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي
مَن انـتَ حتى اتنازل لـك ؟ تسأليني مـن انـا ؟ انا مـن وقعت في جمال عينيكِ انا مـن عشقت قوتكِ و غروركِ انا الذي لن اخاف مـن فقدان احد و خُفت مـن فقدانكِ انا عاشقكِ المجنون ...♥️ لن يتنازل احد منكم عن عشقهِ و لن يسقط جبروته و قوته امام احد فأنتم احفادي .. احفاد الشيخ هاشم و ارى عشقكم في اعينكم ظاهر انهُ *عشق...
هُناك من يرى الحبَّ حياة وهُناك من يراه كذبة كلاهما صادق : فالأول التقى بروحه والثاني فقدها .. تعاني من قساوة ابيها .. هي واخواتها التؤام يبيعها إلى احد الرجال .. ثم يعثر عليها ضابط لم يعرف للحب معنى .. هل ستربطهم صله؟ هل سينتصر الحب ؟