انت الشيخ و العشگ مالتي أول شخابيط الكاتبة حقيقية و بيه من خيال بقلم بسمل علوان

الملخص: عادات وتقاليد أي مجتمع كثيرا بل غالبا ما تتحكم بالأفراد اللذين ينتمون إليه, مهما تباينت ظروف معيشتهم أو مستوى ثقافتهم وتعليمهم, فالعادات الراسخة تتوارثها الأجيال جيلا بعد آخر, فما بالنا إن كان هذا المجتمع ..... مجتمع يتمسك وبشدة بعاداته الموروثة, بل من يخالفها يعتبر من المنبوذين, فيلفظه دون أدنى شفقة أو رحمة, مهما بلغت مكانته لديه!!.. أحب رؤوف زميلته ألفت وتوجا هذا الحب النقي الطاهر بالزواج ولكن.... كان لا بد لرؤوف من دفع ثمن هذه الزيجة ألا وهو.... الطرد من عائلته وبلاااا رجعة!! ولكن... يُضطّر رؤوف الى العودة إلى بلدته برفقة زوجته وابنتيْه, ترى ماذا تخبأ لهم الأيام؟, وهل ستكون بناته هما ثمن رجوعه الى كنف عائلته من جديد؟... صراع بين الماضي والحاضر مليء بالحقد والكراهية, الغيرة والعشق الملتهب!, فهل سينتصر الحب في النهاية على عادات وتقاليد عفا عليها الزمان وشرب؟!.. **************************************************

شيعي وسنيه ثلاثيني ومراهقه شيخ ومتمرده جنوبي وانباريه هل يا ترى للقدر رأي اخر عنهما معاا !! تابعو الاحداث راح تكون باللهجة العراقيه

( ساطع ) : من گد الكرم ومضايف الخطار كلهم بالكرم گامو يعرفوني وطبع بيه اللي يجيني أرحب بي وگبل چفوف إيدية تسالمة عيوني أخيط رموش بهيمة معزبين وأسويهن غطى للي يضيفوني وقانون الكرم لو صار الإستعداد يوگف مستعد گبال قانوني علمت المضايف تقرى اللي يضيفون وعلى راس المكارم تاج خلوني أنا أبعد أفق ما أنحد بكل عين وخطوط الطول تگصر من يقيسوني لأن إسمي الفارس اللي بالكرم معروف ورغم ثگل الحمل ما هدلن متوني واذا الماعون طاح وكسرته الحقاد شمس الله بكبرها تصير ما عوني (شذر ) : أهز جبال لو مر جدمي على الگاع وأخلي الناس كلها بحبي مرميه وأهد قلوب لمن تحب بطيب ويشع نور اللي بوجهي للناس حنية بكل خطوة على رجليه منثورة الورود وبضحكة شفافي هالدنيا مسبية اسمي حرز للنسوان وراية شرف معكودة وحجيي بلبل البستان اذا جاس الندى خدوده كصيبتي تصير عگال لشيوخ العرب وحزام للبين نگص زوده وخلق بيه الحور العين وشوف إنتَ شكثر ترافة الهوى اذا فكر وما فات تلكاله اثر خطوات عل خدودي شفايفي البرحي انچبس فوگه الهيل وسوالفي نثيث الغيم باخر ليل أنا أميل عل الگمر وأعيل وأگل للكمر مسكين يالمكرود ما أحتاج ضيك تبرجلي خدود

تتحدث القصه عن فته يتيمه وشخصيتها قويه وهو ظابط ويجب اوامره مطاعه لن اتحدث الكثير ...

صغيرة ولا اعرف شيء لااعرف معنى الحب ماهوة الحب ماهية سنة المواهقة كلها كلمات فقط اسمع عنها واتجاهلها تزوجت وعمري صغير كيف سادبر امري وانا لااعرف معنى الحب والزواج كنت اسمع عن الزواج مجرد سعادة للشخص فقط.... الرواية بالهجة العراقية

حباً لفتاه داخل بحراً مِن الحروب الاهليه

للكاتبه مريم السعدي

گعدت واني مدنگه ما اعرف شبيه عبالك اول مره أشوفه لو أگعُد مقابيله و أكُل ، حاولت أتجاهل وجوده ، بس وين واني أحسن نبضات گلبي يدُگن بإذاني ، داحس عيونه عليه تراقبني ، اريد اكذب إحساسي ، رفعت راسي ، وطلع إحساسي ميكذب ، شفت عيونه عليه ، تمنيتكم تشوفون عيونه شلون بيهن ندم واعتذار وحزن تمنيت احضنه وابوس عيونه و أگله والله مزعلنه عليك ، بس لا تخليني أشوف هذا الحزن بعيونك ، عيوني انملت دمع و اني بعدني ما منزله عيوني منه ، شلون ويه عيوني الراح تفضحني ، دنگت راسي بس هلعبره الخنگتني شلون بيها ،

يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ..... فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟