mafia
4 stories
صراع المافيا by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 33,622,553
  • WpVote
    Votes 1,106,289
  • WpPart
    Parts 57
ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنهم الأُسود ملوك الغابة..يقينهم ذاك يتعرض لزعزعة حين يتعرضوا لهجمات من عدو مجهول لم يستطيعوا الوقوف ضده متفرقين..وهذا ما دفع زعمائهم لمصافحة بعض في صلح غير متوقع بدل جعلها تمطر رصاصا على العالم... إيرا فاديتا وأندريه كابوني...حكام العالم السفلي ...أعداء بالفطرة...أصدقاء بالخيار و ربما علاقة أخرى بالقدر ...فهو كان الرجل الهادئ الذي يملك خطة لكل شيء في حياته..وهي المرأة المختلة التي أتته بأعينها الماكرة تمزق خططه و تحتل أشياء أكثر بكثير من مجرد عرش مافيا ألماني.. مقتطف : _" هل تعلم لو لم تكن أندريه كابوني كنت قد تزوجتك؟..." _" أخبريني فقط و سأغير لقبي من أجلك.." . رواية صراع المافيا
❣بَيْنَ ثَناَياَ الظٌَلاَم❣ by tamabey
tamabey
  • WpView
    Reads 68,303
  • WpVote
    Votes 2,436
  • WpPart
    Parts 20
علاقة عابرة في ليلة غاب فيها العقل وإرتبطت الأرواح مخلفة ثمرة غير نابعة من الحب ليلة كانت مملوءة بالشهوة والحاجة يلتقون بعد ثلاث سنوات ليعلمو ان القدر قد خط في صفحات حياتهما كلمات العشق. الهيام قد خطها في صفحاتهم السوداء وزينها بثمرة بيضاء أعادت النور لحياتهما لتتفتح الزهور وتشرق الشمس من جديد في أيامهما المظلمه ولكن ليس كل حكاية دائمة تكون بنهاية سعيدة جزء من الرواية : :"ماذا تريد " "المساعدة"قال وهو يرفع حاجبه بتسلية لتقلب الأخرى عيناها على الأحمق أمامها "المساعدة في ماذا؟" "في مبتغاك؟!" "وماهو مبتغاي ياترى " قالت وهي تكتف يديها وتستند بظهرها لظهر الكرسي "في هذا مثلا!!"قال الأخير وهو يمد يده بملف أحمر دموي لتعتدل هي وتمسكه بين يديها وكان بداية الصفحات التي خطها القدر لهما ليستمتع بالتلعاب بهما ويجعل من قصتهما حكاية تروى لأحفادهم يوما ما . . ثارارارا مع روايتي الجديدة : ❣بين ثنايا الظلام ❣ أمنع منعا باتا إقتباس الأحداث وأي تشابه مع روايتي فهو من محض الصدفة أتمنى أن تنال إعجابكم ❤❤❤ #3/mai/2020 ❣MB❣
تمرُّد على الظـلام  by ayyla__
ayyla__
  • WpView
    Reads 39,578
  • WpVote
    Votes 2,260
  • WpPart
    Parts 3
و بيْن ريّاح تمّردكِ على الظلامِ منِ حَولي، كان هُناك قلبِي.. " لا تبدين كمدربة خيولٍ فقط" تحدث و عيناه لا تنفكُ تخترِق عينيها المتسمّرة بالنظر للفرسِ السوداءِ أمامها و رغم التوتر الذي إجتاحها من نبرته المُتحكمة قابلته بأعينٍ واثقة و نبرةٍ ثابة " حسنا و ماذا أبدو" إبتسامةٌ مظلِمةٌ إحتلّت شفتيه الرفيعة عندما أردف بتلاعُب " لغزٌ يُغرينِي لأكتشف أغواره" عصرُ المافيا الكبيرة و التجمعات الدموية إضمحّل في جنوب إيطاليا، لكن عالم الظلامُ لا يزالُ هناك، حيث تجمعت العائلات الإجرامية الكُبرى تَبسُط نفوذها في نزاع على السيطرة الطاغُيةُ كارلا علِمتْ "في هذه الحياة لا يوجد أبيض و أسود، الكُل يملكِ جانبين و كُل نفسٍ تختارُ لمنْ تميلُ أكثر" كانَ عليها أن تختار ،بين النور و الظلام و في سبيلِ بحثِها عن الحقيقة وراء الماضي الداكِن دُنِست بنبضٍ مُظلِم يُصارع روحها المتمردة على الشّر .. و في طريق تمردّهـا على الظلام، تعثرت بالحُب.. تمرُّد على الظلام - آيـلا كُل الحقوق محفوظة © يُرجى إحترامُ هذا.
LEONIDAS  by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 1,517,506
  • WpVote
    Votes 48,602
  • WpPart
    Parts 34
اصبحت حفلة اليخت عبارة عن رصاص متطاير بدل البالونات ، صرخ الجميع وهم يخفضون اجسادهم للأسفل محتمين ببعضهم البعض بينما يخت آخر قد اصطدم بهم ليروا بعض الأرجل التي تنزل بإتجاههم ، "كارين هل سوف نموت"أردفت أماليا وهي تبكي وتتشبث بصديقتها التي ترتجف كحالها، رفعت اماليا عيناها نحو الرجال بملابسهم السوداء قد أنتشروا بداخل اليخت وهم يوجهون أسلحتهم نحو اصدقائها ، لتنتبه للرجل الذي جلس على الأريكة التي تتوسط القارب يتلاعب بسلاحه رفعت انضارها نحوه لترى شاب ربما في نهاية العشرينات بشرة حنطية لحية خفيفة و شعر بني يتلاعب به الهواء الطلق لكونهم في وسط البحر،لتخفض نضرها بسرعة وهي ترى بإن انضاره توجهت نحوها لتستعيد وعيها وهي تعي بإنهم مجرمون وربما يؤذونهم ، "اتمنى إننا لم نخيفكم كثيراً"نطق صوت أجش بسخرية ولم يكن سوى ذلك الذي يجلس على الأريكة بهيبته ، سخرت أماليا للحظة وهي تشتمه بداخلها للرعب الذي يسببونه لها ، اشار لأحد رجاله وهم يسحبون الشاب الذي بجانبها لقد كان فيكتور الذي بدأ يقاوم بوحشية وهو يحاول التملص من يدهم الا انهم كانوا كالجدران ، ليتوقف عن التخبط وهو يرى بإن الرجل الذي كان يجلس قد نهض وهو يوجه السلاح نحو رأسه بينما قلبها يرتجف وهي تبكي بقوة واضعة يديها على اذنيها تنتضر إطلاق الرصاصة ..