قائمة قراءة GMaxhd
6 stories
انا في روايتي يالا الازعاج by user75796543
user75796543
  • WpView
    Reads 44,736
  • WpVote
    Votes 4,191
  • WpPart
    Parts 41
سونغ ون جو كوري عبقري عاش حياة تعيسة لا أحد يتقبله في هذا العالم إلى أن فقد المشاعر على وجهه احب الروايات وكتب اول رواية له البحث عن الأمل لكن مات بسبب شجار غبي دفعه نحو الشاحنة وعندما فتح عينه وجد نفسه في مكان غير مألوف في غرفة بيضاء مغلقة ونافذة الحالة تخبره انه في رواية البحث عن الأمل باسم ستيفن شخص لم يذكر ابدا تنهد وقال يالا الازعاج
إعتقدوا اني فتاً...{مكتمله} by lamia_writer
lamia_writer
  • WpView
    Reads 331,776
  • WpVote
    Votes 12,990
  • WpPart
    Parts 58
انتقلت من قريتي إلى مدينه لأول مره في حياتي سابداء حياتي من جديد دون ازعاج من كان حولي لكن....سأكون بهيئه فتى كي يسهل علي عيش حياتي هل سأتمكن من المحافظه على هيئتي هذه إلى الابد؟
الأميرُ الأسغارديّ 𝐓𝐡�𝐞 𝐀𝐬𝐠𝐚𝐫𝐝𝐢𝐚𝐧 𝐏𝐫𝐢𝐧𝐜𝐞 II  by Girl_of_Thunder01
Girl_of_Thunder01
  • WpView
    Reads 24,678
  • WpVote
    Votes 1,499
  • WpPart
    Parts 17
" إذا كان الجميعُ يرى ثور كالشّمسِ التي تُنيرُ سماءَ آسغارد بما فيهِم أودين ، فأنا أراكَ كالقَمَرِ الذي يُنيرُ ظُلمَتَها في اللّيل ، و إذا كان الجميعُ يُفضّلُ أخاكَ بما فيهِم والدَك ، فأنا أُفضّلُكَ أنت ، و لو كُنتُ مكان أودين لجَعَلتُكَ مَلِكًا من بعدي .. " ماذا لو أنّ لوكي يحصُلُ على الاهتمامِ و التّقدير الذي لطالما ابتغاهُ من شخصٍ لم يتوقّعهُ أبدًا ، و ماذا لو أصبحَ ذلك الشّخصُ مِحور اهتمام سيّد الخداع مؤخّرًا . رواية خياليّة ، تتّصل أحداثُها بسلسلة أفلام "ثور : الأول و الثّاني و فيلم أفنجرز : الأوّل " لكنّها قد تختلف عنها في بعض الأحداث . الرّواية خالية من العلاقات الشاذّة بين الشّخصيّات .
أنا فتى لكن أنا فتاة !! by llyoonly7ll
llyoonly7ll
  • WpView
    Reads 1,572,335
  • WpVote
    Votes 80,683
  • WpPart
    Parts 36
هيكارو فتاة في ال7 من عمرها تعود من يومها الأول في المدرسة فتجد جثتي والديها أمامها ولا يبقى منهما سوى وصية أن تبقى كفتى إلى أن تبلغ ال18 من العمر لم مات والداها و ما سبب هذه الوصية المفاجئة
سأكون شريرة في هذه الحياة by Bbzaliawbjw
Bbzaliawbjw
  • WpView
    Reads 289,199
  • WpVote
    Votes 13,719
  • WpPart
    Parts 34
{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية} "لم أحبّهم يومًا... أبطال الروايات." لطالما بدا لي حبّهم أمرًا أنانيًا، كأن الكون كُتب ليمنحهم كل شيء، حتى قلب البطلة. كنت أحزن دومًا على الطرف الثالث، ذاك الذي يحب في الظل، ويمنح دون أن يُطلَب منه، ويقف في العاصفة حين يختبئ الآخرون. لماذا لا تختاره البطلة؟ لماذا لا تميل إلى ذلك الذي يضحي ويقف ضد الجميع من اجلها، لا ذلك الذي يخطف الأضواء ويأتي في اللحظة الأخيرة لينقذها؟ ثم، ما ذنب الشرير إن أحبّ؟ لماذا يكون ثمن مشاعره الموت، أو الفقد، أو الألم الصامت؟ أليس من حقه أن يُحب ويُحَب، دون أن يُلقى به خارج الحكاية وكأن حبه خطيئة؟