🖤
62 stories
صراع الذئاب (الجزء الأول)«مكتملة»  by WalaaRefat
WalaaRefat
  • WpView
    Reads 3,106,729
  • WpVote
    Votes 60,650
  • WpPart
    Parts 40
الحب والكراهية ... العشق والإنتقام ... الصراع والسلام ... الثراء والفقر... جميعها تناقضات لم تجدها سوي في صراع الذئاب ... رواية درامية رومانسية تناقش العديد من القضايا الإجتماعية وتحاكي الواقع الذي نعيشه في حياتنا اليومية
وكفي بها فتنة by rrtrrftg
rrtrrftg
  • WpView
    Reads 7,848,396
  • WpVote
    Votes 195,598
  • WpPart
    Parts 48
جميع حقوق الملكيه للكاتبه المبدعة //مريم غريب
عشق الفيروز « مكتملة »  by WalaaRefat
WalaaRefat
  • WpView
    Reads 4,503,535
  • WpVote
    Votes 83,001
  • WpPart
    Parts 65
عندما تضحك لك الحياه وتفتح لك ذراعيها فاعلم مابعد ذلك ستقع في بحور الظلمات لأن لاشىء يدوم للنهاية ... ولكن مهما طال الظلم وطالت قسوة الدنيا فلابد من مجىء نور الحق بالنهاية ...بقلم : ولاء رفعت (?Loly Cat) ........................................................................ رواية عشق الفيروز تحكي عن فتاة اسمها فيروز ذات ال25 ربيعا يتيمة الاب كما تظن هي .. تعيش مع والدتها السيدة امال 48 سنه ..والدتها اسميتها فيروز لامتلاكها لعيون باللون الفيروزي .. بشرتها بيضاء ناعمه مثل الطفل الرضيع ??..متوسطة الطول ..قوامها رشيق .. وشعرها اخذ من ظلام الليل لونه ... فهذه هي بطلة روايتنا @ صقر الهواري : شاب ذو ال30 عاما ....حاد العينين التي تتميز باللون العسلي ..ذو بشرة قمحية مائله للاسمرار قليلا ..شعره شديد السواد والكثافة وناعم .. ذو بنية جسدية قوية مثل رجال القوات الخاصة ?..فهو ناجح بعمله لانه اصبح رائد في مكافحة المخدرات في زمن قصير .. طبعه حاد كما المعتاد في شخصية معظم رجال الشرطة .?♂️.لايثق في اي احد بسهوله لسبب ما حدث له في الماضي. @ اياس نور الدين : صديق صقر و في نفس عمره ولديه نفس الرتبة ف عمله لكنه يعمل في مباحث الأداب .. وسيم.. ذو شخصيه بسيطه ومرحة @ ليلي : صديقة فيروز وفي نفس عمرها .. فتاه مرحة وجميلة @ سيلين : فتاه في نفس عمر فيروز ...فهي ابنة رجل الاعم
خيوط عشقك by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 3,365,654
  • WpVote
    Votes 88,628
  • WpPart
    Parts 81
الجزء الثالث من سلسلة للعشق سلطة آخرى الجزء الاول (كيف عشقت) الجزء الثاني (وميض العشق)
أشعر بك by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 3,079,064
  • WpVote
    Votes 89,970
  • WpPart
    Parts 56
إعتصر قبضته بعصبية شديدة وتحرك العرق النابض برقبته !! يشعر بغضب يكاد يحرق العالم بأكمله إرتفعت خفقات قلبه وكأنها تنبئه عن ظهورها !! فإرتفعت عينه تلقائيا نحو الباب الحديدي الكبير وبالفعل ظهرت صاحبة نبض قلبه !بثوبها الناعم المتطاير حولها بفعل الهواء فكانت كالملائكة بخصلاتها الذهبية المتطايرة حول وجهها الابيض الرقيق وتغير كل شئ عندما إلتقطت عينه الثاقبة عينها الدامعة !! غامت عينه وتحولت نظراته للقسوة يشعر بنبضها .. يشعر بعينها ورسائلها الصامتة .. يشعر بها !! إبتلعت ريقها وهي تنظر له بخوف تري بنبض عروقه!.. تتلقي عينها رسائله الغاضبة ونظراته المشتعلة تشعر بنبضه داخل صدرها هي وبقوة !.. تشعر بقبضته تؤلمها وكأنها ممسكة بها! .. تشعر بكل شئ .. تشعر به !!
ارملة أخي للكاتبه فاطمه الالفي by EmyAboElghait
EmyAboElghait
  • WpView
    Reads 4,616,804
  • WpVote
    Votes 88,365
  • WpPart
    Parts 32
قد تلتقي بشخص يبدل حياتك للاجمل وقد تلتقي بأخر يقلبها راسا على عقب .. ترا إذا التقيت بذلك الشخص الذي سوف يغير مجرا حياتك للافضل ، هل سوف تتمسك به ؟ اما تجعله يغدو فى طريقه بدونك ؟ وتظل حائرا لم تقدر على اتخاذ قرار القرب ام البعد ..!
رضيت أحبك وبس مافيه عقب الروح روح by HaboOoshy
HaboOoshy
  • WpView
    Reads 408,526
  • WpVote
    Votes 7,858
  • WpPart
    Parts 71
تدور أحداث هذه الرواية عن أسرة سعودية الأصل .. ترعرعت في برطانيا وبالتحديد لندن مدينة الضباب . . بعد أن قام عبدالعزيز بالزواج من أمراءة بريطانيه تدعى يلدا أثار زواج عبدالعزيز ضجه في مدينة الرياض وبالأخص أن أباه كان من أكبر تجار مدينة الرياض .. غضب أباه غضبا شديدا وهدده أن لم يطلق يلدا ويتركها سوف يضغب عليه وكان ذالك تحت مراقبة الأبن الأكبر لعبدالعزيز عمر أتخذ عبدالعزيز القرار الأصعب بحياته وهو بعد أن أرجع يلدا وأولادة إلى بريطانيا .. وقرر أن يبقي موضوع زواجه بيلدا سرا .. ورجع إلى الرياض بخبر أنه طلق يلدا .. ولم يفتح بعد ذالك الموضوع كان عبدالعزيز يذهب مرارا إلى شركتهم المختصه ببريطانيا بحجه أنه يهتم بالعمل هناك ويشرف على الموضفين بينما هو بالحقيقة يزور أبنائه هناك ومرت السنوات تتلوها السنوات ومات ذالك الجد المتعصب كبر الأبناء .. بعد مرور عدت سنوات على موت الجد طلب العم أبو عادل ( العم الكبير ) من عبدالعزيز أن يحضر أبنائه إلى مدينة الرياض فكر عبدالعزيز بالفكره ورحب بها .. وأخبر يلدا بأول الموضوع بعد مرور كذا أسبوع أحضرهم فتبدأ القصه مسيرتها .. كيف كانت حياة الأبطال وكيف صارت .. فيهاجمهم اكثير من المشاكل .. وكيف يتخلصون منها .. وسط أزعاجات الكل .. هل سيتكيف الأبناء معهم ؟؟ وكيف سيكون الترحيب
شيخ في محراب قلبي ( مكتملة ) by AnaZilzail
AnaZilzail
  • WpView
    Reads 11,163,893
  • WpVote
    Votes 519,573
  • WpPart
    Parts 64
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
تَعَافَيْتُ بِكَ by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 27,051,252
  • WpVote
    Votes 912,813
  • WpPart
    Parts 155
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
كيف عشقت by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 3,281,540
  • WpVote
    Votes 86,911
  • WpPart
    Parts 41
في إحدي الليالي حيث تجمعت الغيوم في سماء تلك المدينة الكبيرة تلبدت فيها السحب بإصرارٍ علي يومٍ ممطر، كان الظلام قد أسدل ستاره عندما كانت تلك السيارة الفارهة تشق شوارع مدينة 6 أكتوبر المُظلمة إلي أن ظهرت فتاه في العقد الثالث من ربيعها تركض مُسرعة بشدة ! كانت من حين الي اخر تنظر خلفها بذعر وكأنها ترهب أحدا ما يركض خلفها وشهقت فجأة شاعرة بتوقف أنفاسها وهي تلمح سيارة بيضاء تقترب ، تسارع تنفسها بصدمة كما تسارعت خفقات قلبها عندما نظرت خلفها بذعر لا تعلم كيف تهرب ، لا تستطيع أن تعود من نفس الطريق ولا تستطيع أن تستمر للأمام حيث السيارة ! إرتجفت شفتيها من تلك الرعشة التي إجتاحت جسدها وبدأت الركض إلي اليمين ، ولكن فجأة تهاوت علي الأرض وكأنها تلقت حدفها بعد تعثرها بأحد الأحجار الكبيرة !! إرتفع صوت لهاثها كما بدأ صدرها بالصعود والهبوط وهي تنظر للسماء المُظلمة فوقها والتي بدت لها مُرعبة بحجمها ولونها ، سالت دموعها حسرة ورعبٍ وغابت الصورة المُظلمة بصورة أظلم عندما أغلقت جفنيها لتغيب عن الوعي تماماً !