قيام الليل

تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!

ملك بصدمه :: نعم 😟 يعنى اى انا مش موافقه سليم :: مصدومه لى يختى كنتى مستنيه ابو هشيمه قال مش موافقه قال . ملك :: بالله عليك لا انا مش عايزه اتجوز . والله هسمع كلامك واعمل كل اللى انت تقول عليه بس بلاش جواز سليم :: بلاش اى ! انتى تعرفى الحج دافع فيكى كام والله خساره الفلوس على واحده زيك ملك :: حج ؟؟؟؟؟؟؟🥺

لا تدري بأيّ شيئ تدخل الجنة ! بدمعةٍ ، ببسمةٍ ، بكلمةٍ طيبةٍ ، بصدقةٍ ، بتلاوة آيةٍ ، بتسبيحةٍ ، أو بسلامة صدرٍ وأهل الهمم العالية يجمعونها .. الكتاب يحتوي على ادعية للتقرب من الله سبحانه عزوجل ، علّ هذه الادعية تفيدنا في دنيانا وتنفعنا لآخرتنا .. اللهم اني نويته صدقة جارية لي ولعائلتي وجميع احبتي في الله ومن قرأه وساهم في نشره اللهم تقبله واجعله شفيعا لنا يوم القيامة يارب العالمين #اسلاميات

تكملة باقي الفصول ..... الوصف: في رواية "الحب القسري" ، كانت الشخصية الأنثوية الداعمة هيو وو أميرة مزيفة احتلت منصب شخص آخر لمدة 18 عامًا. وكل ما تمتلكه كان يجب أن ينتمي إلى البطلة. بعد وقوع حادث ، تم الكشف عن الهوية الحقيقية لهيو وو تمامًا. عادت هي والبطلة إلى أماكنهما ، لكن لا تزال البطلة تعتبرها مسمارًا في عينها وشوكة في جسدها ، وفي النهاية وصلت إلى نهاية بائسة. ------- انتقلت هيو وو، أحد المشاهير الصغار في المرتبة الثامن عشر إلى الشخصية التي تحمل نفس الاسم في الكتاب. القدرات القتالية للبطلة قوية جدًا ، لا يمكنها حقًا الأساءة إليها. من أجل تجنب النهاية في الكتاب ، تمسكت بإحكام بفخذ "أخيها" من أجل طلب الحماية. كان فخذيه الذهبيين قوية بشكل استثنائي وكان هذا "الأخ" الأعلى تقييمًا قويًا لدرجة أنه لم يكن هناك شيء لا يستطيع فعله. لكن... كيف لا يسمح لها بالتخلي عنه بعد التمسك به؟ QAQ ------- رمشت هيو وو بعينيها "ألن يكون من الجيد لو كنت حقًا أخي ؟ " رفض هيو يوسين بصوت خافت " لا ، أريد فقط أن أكون رجلكِ." ------- أخي جيد جدًا بالنسبة لي ، ماذا علي أن أفعل؟ ماذا يمكنكِ أن تفعلِ؟ بالطبع يجب أن تكونوا معًا. ------ من ترجمتي^^

استقالة طبيب عندما يموت الوريث الصغير الجدير بالتقدير ، الذي كان مريضًا منذ الطفولة فجأة ، تقع دوقية سيرسيوس في أيدي المتمردين. ذبح التمرد من قبل العائلة الإمبراطورية. لكن المشكلة ، أنا ليز إستل سوف يتم شنقها لأنني أحد المتمردين. هذا ليس عادلا! كنت أفضل طبيبه في هذه الأرض. سأصبح كبيرة الأطباء في الدوقية حتى لا يحدث التمرد. أيضا ، سأجعل الدوق الصغير بصحة جيدة. *** "لا أحد يهتم بك سواي. لذلك عليك اتباع أوامري ". -اركض! اركض! لأنك تحتاج إلى تطوير مناعة! "كل هذا العشب. أوه ، لا ترد عليّ وتناول هذا فقط ". إيه .. لكن لماذا يكبر جيدًا؟ لم يكن عادة بهذا الشكل. حسنًا على أي حال ، أنا سعيدة لأنني كتبت استقالتي لأنني ربيته جيدًا بالفعل. "استقالة؟" حدقت عيناه الباردة والحادة في وجهي بينما اتسع الجو البارد. "ليز ، لقد قلتِ إنك كنت الوحيدة التي اهتمت بي." قبل أن أعرف ذلك ، ترنحت ساقاي. همس بهدوء على أذني كما لو كان يحاول إغرائي. "أدعك ترحلين؟ أنا لست بهذا الغباء ، ليز ".

كانت أعينها تنتقل بين وجوههم ، لا تحتاج أن يعرفها أحد عليهم ، الدماء التي تغطي أيديهم تكفي لتعرف أسماء أولئك القتله ، جثثهم الضخمه تجعلها تشعر بصغر حجمها بينهم لكن رغم ذلك لم يؤثر الأمر عليها ، كانت ترفع رأسها بغرور و فستانها يلتف حولها بفخر لاعتناقه جسدها ، تعرفت علي صديقتها كانت تقف بجوارها رغم الإقنعه التي يرتدونها الملكه : انظرى يا فتاه سوف يقتلوكى بنظرهم .. الملاك ببرود : ﻻ تعطى لعنه لهؤﻻء المخنثين ما هم اﻻ مجموعه حمقى .. الملكه باهتمام : معك حق ...ولكن ما سبب قدومك ذلك الحفل . الملاك ببرود : ذلك اﻻحمق رئيس الوزراء دعانى ... تدخل و تجلس هى وصديقتها على الطاوله المخصصه لهم ولم تﻻحظ تلك العينين المظلمتين التى تتبعها منذ دخولهم ..

القصه متوفره ورقيا لهذا تم حذف البارتات متوفره بااسم بالحب اغدو قاتلك قصه تتحدث عن عائله مليئه بالحب. والدهم محامي ولكن بسبب قضية رب الاسره تم قتل عائلتها امام عينيها واصبحت اسيره في عالم مليئ بالوحوش الذي لاتعرف الرحمه ابدا هي في عمر 20 جميله طيبه ومحبه حلمها ان تكون اعلاميه كاوالدتها ولكن كان للقدر رائي اخر هل من منقذا لها هو في عمر 33 وسيم جدا ولكنه قاسي جدا وبارد لم يعرف الرحمه يوما. نظرته قاتله يجعل من حوله يرتجفون خوفا عند ذكر اسمه فقط يملك من الثروه الكثير يملك شركات ومنازل وطائرات له اسمه اين مايذهب ومن يخطئ معه نهايته الموت فقط هو الجحيم بذاته لكن عندما تقع فتاة بريئه في جحيمه ماذا سيحدث وهل ستتحمل قسوته او ان تتركه ام ان تكون اسيرة عشق هذا الجحيم فوت كومنت

اعرف ان الجميع يريد امتلاكك انت جعلت مقدسآ ومعشوقآ وخلقت مغريآ لا أحد يجرأ علي مواجهتك بظهره حتى ان كرهك سينافق نفسه لأنه يحتاجك سيطاردك في كل مكان يشتهي رؤيتك بلهفة مباشرة بعد أن سخر منك يالك من واثق بنفسك لكنني عكسهم أخشى الافراط منك اشك اني سافقد رشدي واعتمد علي عقلك وقد اخسر نفسي واتباهى بالفوز عبر قوتك قد تعميني ببريقك فلا أرى سوى بنفوذك وسلطتك فاغتر معتقدآ انك ستكون ملكي الي الابد اعرف ان الجميع يريد امتلاكك انت ومثلهم أريد لكن لن اخد الا ما احتاجه منك اذا ان نقطة ضعفنا المشتركة يا غالي هي....... المووت رواية الجميلة والوحش بقلم شهد النجار