المتملك العنيف
تدور القصة حول متملك سوف يحب طفلة بمعنى الكلمة لكن حبه سوف يحدث حزن و الم صعب ان تنساه الفتاة درامي رومانسي مدرسي كوميدي
تدور القصة حول متملك سوف يحب طفلة بمعنى الكلمة لكن حبه سوف يحدث حزن و الم صعب ان تنساه الفتاة درامي رومانسي مدرسي كوميدي
The Highest Ranked : #2 in Romance.. كالنور في صدره كلما انطفأ .. مال لقلبها لتضيئه.... 💖 عصفت بداخلي ... كالاعصار لا تهاب مخاوفي......💝 لتعشقني عشقا بلا رحمة .....❤
لم أرك يوما و لكن الصدفة جلبتك لي لإنقاذي رغم جهلي بك من تكون أحسست برابطة و لا أعلم إن كان الأمر كذلك و لكن هل لملكنا و ملك جميع القطعان بقوته و هيبته تقبل رفيقة أضعف من أن تدافع عن نفسها و تتحول لنقطة ضعف له ؟ قد أكون قاسي و مسيطير لكن من يكون مقدرا لي حتى و إن كان خنفساء لا أتخلى عنه و من قال لك أنك ضعيفة ؟ قد تكون...
" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha
تربع على عرش العالم السفلي..عالم القذارة و الشياطين ..عالم هوائه مخدرات و مائه دماء..الزعيم لأكبر مافيا في العالم..الزعيم الذي يسقط أمامه اعتى الرجال ..الزعيم القاسي و البارد..الشيطان الأسود. في عالم آخر مليء بالأحلام الوردية و البراءة التي لم تلطخها خطايا من هم حولها..ملاك على هيئة إنسان..طبيبة لمستها بلسم للجراح و...
هو غامض حاد الطباع قاسي شخصيته قوية ناجح جدا في عمله ذات جاذبية مهلكة وسامته تهدد قلب أي إمرأة اما هو فلا يوجد إمرأة واحدة هزت نبضة من قلبه كلهن عاهرات فهل سيطرق الحب باب قلبه يوما هي ذات جمال بريء وقلب طفل ملامح وجهها الطفولية تجعلك مسحور منجذب لها كالمغناطيس تعشق المقالب والضحك مشاغبة جدا ولكنها بريئة ونقية جدا ...
ارتجفت كاميليا بخوف بمجرد ذكر اسمه لتهمس بصوت منخفض :"يا لهوي شاهين الألفي انت عاوزاني اشتغل عنده دا شيطان يا هبة كل الناس بتترعب منه انت عاوزاني اروح للخطر برجليا؟". هبة بسخرية :"شيطان و الا ملاك احنا مالنا يا كاميليا انت حتكوني مربية يعني كل مسؤوليتك ابنه و بس و ملكيش دعوة بيه هو". كاميليا بتفكير :"طب افرضي اني غل...
وانحنت لأجلها الذئـــــاب ... ------------------------------ المقدمة ،،، وَقَفَتْ بِمُفرَدِهَا لِتُوَاجِـــــه جَحِيمَ الْحَيَاة .. فَقَذَفَتهَا عَمداً نَحَوَ مَجْهُولٍ ، لَمْ يَكُنْ - كَمَا ظَنّت - سَرَاب ... فَاِلتَقَت هِيَّ بِهِم .. نَعَمْ بِأُنَـــاسٍ لَا تَصفَح ، لَا تَرّحَم ، وَلَا تَقْبَل بِالْغُفِـــرَان ... إ...